أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بسبع: (بعيادة المريض، واتباع الجنائز، وتشميت العاطس، ونصر الضعيف، وعون المظلوم، وإفشاء السلام، وإبرار المقسم. ونهى عن الشرب في الفضة، ونهى عن تختم الذهب، وعن ركوب المياثر، وعن لبس الحرير، والديباج، والقسي، والإستبرق).
الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6235
خلاصة الدرجة: [صحيح]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أربعون خصلة، أعلاهن منيحة العنز، ما من عامل يعمل بخصلة منها رجاء ثوابها، وتصديق موعودها، إلا أدخله الله بها الجنة). قال حسان: فعددنا ما دون منيحة العنز، من رد السلام، وتشميت العاطس، وإماطة الأذى عن الطريق ونحوه، فما استطعنا أن نبلغ خمس عشرة خصلة.
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2631
خلاصة الدرجة: [صحيح]
حق المسلم على المسلم خمس. وفي رواية: خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: مقدمة الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2162
خلاصة الدرجة: صحيح
أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع. ونهانا عن سبع. أمرنا بعيادة المريض، واتباع الجنازة، وتشميت العاطس، وإبرار القسم، أو المقسم، ونصر المظلوم، وإجابة الداعي، وإفشاء السلام. ونهانا عن خواتيم، أو عن تختم بالذهب، وعن شرب بالفضة، وعن المياثر، وعن القسي، وعن لبس الحرير والإستبرق والديباج. وفي رواية: بهذا الإسناد، مثله. إلا قوله: وإبرار القسم أو المقسم. فإنه لم يذكر هذا الحرف في الحديث. وجعل مكانه: وإنشاد الضال. وفي رواية: وقال: إبرار القسم. من غير شك. وزاد في الحديث: وعن الشرب في الفضة. فإنه من شرب فيها في الدنيا، لم يشرب في الآخرة. وفي رواية: وإفشاء السلام. فإنه قال بدلها: ورد السلام. وقال: نهانا عن خاتم الذهب أو حلقة الذهب. وفي رواية: وإفشاء السلام وخاتم الذهب. من غير شك.
الراوي: البراء بن عازب المحدث: مسلم - المصدر: مقدمة الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2066
خلاصة الدرجة: صحيح
خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنازة
الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5030
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
لما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم علمت أمورا من أمور الإسلام فكان فيما علمت أن قال لي إذا عطست فاحمد الله وإذا عطس العاطس فحمد الله فقل يرحمك الله قال فبينما أنا قائم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة إذ عطس رجل فحمد الله فقلت يرحمك الله رافعا بها صوتي فرماني الناس بأبصارهم حتى احتملني ذلك فقلت ما لكم تنظرون إلي بأعين شزر قال فسبحوا فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من المتكلم قيل هذا الأعرابي فدعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي إنما الصلاة لقراءة القرآن وذكر الله جل وعز فإذا كنت فيها فليكن ذلك شأنك فما رأيت معلما قط أرفق من رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: معاوية بن الحكم السلمي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 931
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
تشمت العاطس ثلاثا فإن شئت أن تشمته فشمته وإن شئت فكف
الراوي: عبيد بن رفاعة الزرقي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5036
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
وفي تشميت العاطس كثيرة أخي الحبيب
والله تعالى أعلم
ـ[عامر القزدر]ــــــــ[01 - 10 - 09, 02:57 م]ـ
شكرا لك جزيلا
أخي الكريم أبو مسلم!
وبارك الله فيك وحيّاك