ـ الفائدة16: "حديث: (من كذب علي ليُضل الناس فليتبوأ مقعده من النار) بقوله (ليُضل الناس) حديث موضوع ذكره ابن الجوزي في (الموضوعات) ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /03).
ـ الفائدة17:" المصريون أكثر المحدثين من اليمنيين، ومن شك في هذا فعليه أن يُراجع تاريخ بن يونس لمصر، ويُراجع الجرح و التعديل في شأن اليمنيين فإنه لم يُكتب تاريخ لليمن يعتني بالمحدثين". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /03).
ـ الفائدة18:" قد كان الإمام مالك-رحمه الله تعالى- في غاية من الاحتياط فإذا شك في وصل حديث أو انقطاعه رواه منقطعا، وإذا شك في رفعه أو وقفه رواه موقوفا، وهكذا طالب العلم ينبغي أن يحتاط وأن لا يُحدث الناس إلا بما ثبت عن النبي-صلى الله عليه و على آله وسلم-، وما منا من أحد إلا و هو يحتاج إلى أن يُغربل معلوماته ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /03).
ـ الفائدة19:" مالك من كبار أتباع التابعين". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /03).
ـ الفائدة20:" عند أن ذكرتُ في حاشية تفسير ابن كثير أن أبا حنيفة ليس ركنا من أركان الإسلام، مكتبة كانت قد اشترت كمية من هذا ثم ردت التفسير -والحمد لله لا يضر- فقيل لها لما رددتيه؟، فقالت لأنه تكلم على أبي حنيفة ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /03).
ـ الفائدة21:" قال إياس بن معاوية لسفيان بن حسين: (احفظ علي ما أقول لك وإياك و الشناعة في الحديث فإنه قلما حملها أحدٌ ذل في نفسه و كُذب في حديثه):فأنت ما تأتي بأمور غرائب، أو تُحرف من أجل أن يقُولوا هذا الرجل داهية!، أو هذا الرجل بحر من العلوم!، فما زل قدم أبي بكر الجزائري في فلسفته إذْ حرف بعض الأدلة من أجل أن يجعلها دلائل نبوة، وبعدها رد عليه الشيخ التويجري برد طيب، جزى الله التويجري خيرا فهو يُعتبر سيفا مسلولا على المتنكرين، والله المستعان، أنصح بقراءة الكتاب ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /04).
ـ الفائدة22:" تفسير (جوهري) الطنطاوي أتى فيه بطامات حتى قالوا: (فيه كل شيء إلا التفسير) تمر به البعوضة ويرسمها في التفسير، وهكذا أيضا يا إخواننا تفسير (المنار) الذي هو بالظلام أشبه، ينبغي أن يُسمى ظلاما ولا يُسمى منارا ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /04).
ـ الفائدة23:" محمد عبده المصري عندنا هو مجدد الشر، مُجدد المذهب المعتزلي ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، شريط: رقم/04).
ـ الفائدة24:" ينبغي لأهل العلم أن يجعلوا وقتا للردود على المُنحرفين الضائعين المائعين، ووقتا لتحصيل العلم النافع ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /04).
ـ الفائدة25:" حديث: (سيكون في آخر أمتي أناس يُحدثونكم ما لم تسمعوا أنتم ولا آبائكم فإياكم وإياهم) هذا الحديث لو صح لكان علم من أعلام النبوة، لكنه لم يصح لأنه من طريق (مسلم بن يسار) وهو مستور الحال، ولا يقول قائل أنتم تُضعفون أحاديث في صحيح مسلم! فالمقدمة ليست على شرط مسلم ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /04).
ـ الفائدة26:" وكيع بن الجراح أبو سفيان كان آية في الحفظ، حتى قال أبو سفيان إسحاق بن راهويه حِفْظُناَ تكلفٌ وحفظ وكيع طبعٌ، وهو من مشايخ الإمام الشافعي و الإمام أحمد بن جنبل ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /04).
ـ الفائدة27:" أنا متأكد ... أنا متأكد ... أنا مُتأكد ... لو كان الغزالي في عصر الإمام أحمد بن حنبل لقال عنه أنه زنديق متأكد، لكن أنا ما أجروء ولكن أقول أنه ضالٌ مُضلٌ ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /06).
ـ الفائدة28:" أنا أنصح إخواني أهل السنة أن يُحَذِرُوا من أئمة الضلال وأن لا تأخذهم في الله لومة لائم". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /06).
ـ الفائدة29:" كتاب (فقه الزكاة) ليوسف القرضاوي [المبتدع] كتاب لا بأس به". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم /06).
ـ الفائدة30:" الوَظائف الحُكوميَّة تُعتبرُ خُمولاً وفُقدانًا للشَخصيَّة ". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم/07).
ـ الفائدة31:" ابن الجوزي مضطرب في كتابه (صيد الخاطر) وفي كثير من كتبه ويقولون أنه تأثر بابن عقيل، وبن عقيل فيه شيء من الاعتزال، وأيضا تأثر بكتب الحنابلة وكتب الحنابلة أقرب إلى السنة". (شرح مقدمة صحيح مسلم، مادة رقم/08).
¥