ـ[مؤمن محمد ناصر الدين]ــــــــ[25 - 10 - 09, 02:33 م]ـ
إنما قصدت أخي التحقق من زيادة (يصلحون إذا فسد الناس) أو (يصلحون ما أفسد الناس)؛ فما أظنه أن بعض أهلب العلم تكلم عليها بالتضعيف؟؟.
ـ[مؤمن محمد ناصر الدين]ــــــــ[26 - 10 - 09, 10:13 ص]ـ
يرفع للضرورة
ـ[مؤمن محمد ناصر الدين]ــــــــ[27 - 10 - 09, 10:00 ص]ـ
يرفع للضرورة
ـ[مؤمن محمد ناصر الدين]ــــــــ[27 - 10 - 09, 10:02 ص]ـ
وأظن أن الكلام كان للشيخ العلوان، إن لم تخني ذاكرتي
ـ[مؤمن محمد ناصر الدين]ــــــــ[28 - 10 - 09, 09:47 ص]ـ
من يجيبنا؟
ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[02 - 11 - 09, 06:29 م]ـ
اخي الحبيب مؤمن ناصر الدين سانقل لك كلاما في تخريج الزيادة المذكورة في الحديث. وغيرها من الزيادات الواردة في الحديث.نقلته من تخريج وتعليق فريد بن محمد فويله على رسالة الامام الذهبي رحمه الله المسماة بكشف الكربة في وصف حال اهل الغربة.
وقد راجع الرسالة وقدم لها الشيخ مصطفى بن العدوي حفظه الله.
وسانقل تخريج الحديث بطرقه كما ذكرها المحقق بلا اختصار ولا تصرف فيكون ذلك على دفع فلتصبر علي-
ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[02 - 11 - 09, 06:40 م]ـ
فصل في ذكر طرق حديث {بدا الاسلام غريبا .... }
اولا-طرق حديث {بدا الاسلام غريبا وسيعود كما بدا غريبا. فطوبى للغرباء}.
ورد هذا الحديث وبالله التوفيق عن جماعة من الصحابة. فورد عن ابي هريرة. وعبد الله بن عمر. وسلمان الفارسي. وابي سعيد الخدري. وعبد الله ابن عباس. وانس. وعبد الله بن مسعود. ووائلة. وعن ابي الدرداء
وابي امامة. ووائلة وانس معا. وعبد الرحمن بن سنة. وعمرو بن عوف بن زيد بن ملحة. وسعد بن ابي وقاص. وجابر بن عبد الله. وعبد الله بن عمرو. وسهل ابن سعد رضي الله عنهم جميعا. وورد مرسلا عن بلال بن مرداس الفزاري. وعن بكر بن عمرو المعافري. وشريح بن عبيد. والحسن. ومجاهد بن جبر. وعن ابي عثمان بن سنة. والمطلب بن حنطب. وابراهيم بن المغيرة.
يتبع
ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[02 - 11 - 09, 07:10 م]ـ
1 - حديث ابي هريرة رضي الله عنه.
وله طرق عن ابي هريرة رضي الله عنه/
*الطريق الاول-
اخرجه مسلم 1/ 130 وابوعوانة 1/ 101 وابن ماجة 3986 واو يعلى في مسنده 6190 وابن منده في الايمان 423 والبيهقي في الزهد الكبير 202 والخطيب البغدادي في شرف اصحاب الحديث 37 وفي تاريخ بغداد 11/ 307 من طريق مروان الفزاري عن يزيد بن كيسان عن ابي حازم عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{بدا الاسلام غريبا وسيعود كما بدا غريبا. فطوبى للغرباء}
*وخالف ابو صخر - وهو حميد بن زياد - يزيد بن كيسان. فرواه عن ابي حازم عن عامر بن سعد بن ابي وقاص عن ابيه مرفوعا بنحوه. اخرجه احمد في المسند 1/ 184 واو يعلى 756 والدورقي في مسند سعد بن ابي وقاص 92 والبزار 3286 كشف الاستار واو عمرو الداني في السنن الواردة في الفتن 290 وابن منده في الايمان 424 ولفظه عند احمد في المسند {ان الايمان بدا غريبا .... }
*ويزيد بن كيسان مقدم على ابي صخر وذلك لثقته وضبطه. وانظر لهذا التهذيب.
*وخالفه بكر بن سليم الصواف-اي خالف يزيد بن كيسان. فرواه عن ابي حازم عن سهل بن سعد مرفوعا اخرجه الطبراني في معجمه الكبير 5867 وفي المعجم الاوسط 3077 وفي الصغير 1/ 104 والقضاعي في مسند الشهاب 1055 والدولابي في الكنى 1/ 193 وابن عدي في الكامل 2/ 29 وزاد فيه
{الذين يصلحون اذا فسد الناس}. بضم الياء.
وبكر بن سليم. قال ابن عدي يحدث عن ابي حازم وغيره مالا يوافقه احد عليه. وعامة ما يرويه غير محفوظ ولا يتابع عليه وهو من جملة الضعفاء الذين يكتب حديثهم. وقال ابو حاتم الرازي-يكتب حديثه.
وقال الحافظ - مقبول انتهى. اي عند المتابعة.
* قلت - فريد-/وقد اضطرب بكر بن سليم فيه فرواه عن ابي حازم عن سهل ابن سعد مرفوعا كما سبق.
ومرة عن ابي حازم عن الاعرج عن ابي هريرة مرفوعا. اخرجه ابن عدي 2/ 29 ومرة مثل رواية يزيد بن كيسان اخرجه اللالكائي في شرح اصول السنة 174 ومرة عن ابي حازم عن ابي هريرة اخرجه ابن بطة 32
*وفي العلل للدارقطني 8/ 227 سئل عن حديث الاعرج عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
{بدا الاسلام غريبا وسيعود كما بدا غريبا} قيل -
يا رسول .... الحديث.
فقال - يرويه بكر بن سليم الصواف عن ابي حازم عن الاعرج عن ابي هريرة. كذلك قال محمد بن موسى الجحشي عن بكر. ورواه غيره عن بكر بن سليم عن ابي حازم عن سهل بن سعد. ولا يصح واحد منهما.
يتبع ....
ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[02 - 11 - 09, 07:16 م]ـ
*الطريق الثاني عن ابي هريرة/
اخرجه احمد2/ 389 وابن ابي شيبة في المصنف 8134 والطحاوي في المشكل 691 والطبراني في الاوسط 2798 وابن منده في الايمان 422 والقضاعي في مسند الشهاب 1051 وتمام الرازي في الفوائد 1334 من طريق العلاء بن عبد الرحمن عن ابيه عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال {بدا الاسلام غريبا وسيعود كما بدا غريبا. فطوبى للغرباء}
وهذا اسناد حسن. فيه العلاء بن عبد الرحمن.
صدوق ربما وهم كما في التقريب.
¥