تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي " الكلم الطيب - الثالثة - 59،خرجه الاربعة وقال الترمذي " حسن صحيح " قال الشيخ: وهو كما قال وسنده صحيح،وزاد الشيخ في - طبعة المعارف - (لكن رفع الطرف شاذ)، والحديث في الصحيحة " 3163 " قال الشيخ: ولعل من المفيد أن نلخص فوائده فيما يأتي: الرابعة: أن زيادة (رفع طرفه الى السماء) لا تصح .... ، وعزاه ابن تيمية للاربعة وفيه تساهل ظاهر لانه ليس عند غير ابي داود الرفع المذكور، وكذلك التبريزي في المشكاة - عزاه -لابن ماجه وهو وهم محض فليس عند رفع الطرف، وانظر المشكاة " 2442 والهداية 2376 تنبيه: ذكر الشيخ رحمه الله، في تخريج الحديث في الكلم الطيب - معارف - " 60 ص 90، أن الحديث مخرج في الصحيحة برقم " 3193 " والصواب " 3163 " (16) أن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من نار وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ " الكلم الطيب - الثالثة- 227 - قال الشيخ رحمه الله: ورواه أحمد أيضا وفيه " عروة بن محمد السعدي " روى عنه جماعة ولم يوثقه غير ابن حبان ومع ذلك فقد قال فيه " كان يخطيء " وقال الحافظ في التقريب " مقبول " يعني عند المتابعة فإن وجد لحديثه هذا متابع او شاهد فهو حسن والله أعلم، ثم قال رحمه الله في الكلم - معارف - 228 - ص 168 - 169، ثم خرجته في الضعيفة " 582 " لما لم نجد له شاهدا الا بلفظ " فليغتسل " بدل " فليتوضأ " وفي سنه مجهول وضعيف، فراجعه إن شئت " وانظر ضعيف الجامع " 1510 " والمشكاة " 5113 " وابو داود " 4784 " (17) عن عمر رضي الله عنه " أنه أخذ من لحية رجل أو رأسه شيئا فقال الرجل: صرف الله عنك السوء، فقال عمر رضي الله عنه: صرف الله عنا السوء منذ أسلمنا ولكن إذا أخذ عنك شيئا فقل: أخذت يداك خيرا " صحيح الكلم الطيب - السابعة - 195ص 89 - قال الشيخ رحمه الله:حديث موقوف جيد الارسناد أخرجه ابن السني، ثم قال الشيخ في طبعة - المعارف 241 ص 176 - لولا أن راويه " عبد الله بن بكر الباهلي " لم يدرك عمر بن الخطاب فهو " مرسل " ثم حذف الحديث من " صحيح الكلم الطيب " - المعارف - (18) عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خده ثم يقول " اللهم، قني عذابك يوم تبعث عبادك " (ثلاث مرات) الكلم الطيب - معارف - 36 و 37 ص 78و79 , خرجه ابو داود وقال الترمذي حديث " حسن صحيح " قال الشيخ رحمه الله: وهو كما قال، وليس عنده زيادة (ثلاث مرات) وانما هي في حديث " حفصة " فقط (وفي ثبوتها نظر بينته في تخريجه في الصحيحة تحت رقم " 2754 " (19) الدعاء لا يرد بين الاذان والاقامة " (قالوا: فما نقول يا رسول الله؟ قال: سلوا الله العافية " صحيح الكلم الطيب - الطبعة السابعة- 61، ولفظه " لا يرد الدعاء ... " قال الترمذي " حديث حسن صحيح " قال الشيخ رحمه الله في طبعة - المعارف - 75، قلت بل هو بهذا اللفظ والتمام ضعيف فيه " يحيى بن اليمان وزيد العمي وهما ضعيفان " وقد رواه الثقات عن العمي دون زيادة (قالوا ... ) هذه الزيادة لا شاهد لها بل هي منكرة وكان الاصل " لا يرد الدعاء .. " وصححته من الترمذي وانما يصح مختصرا بلفظ (الدعاء لا يرد بين الاذان والاقامة) وقد خرجته في ارواء الغليل " 244 "، والحديث في صحيح الكلم الطيب - المعارف - الثامنة - 59، وقد حذفت الزيادة (20) من أوى الى فراشه طاهرا وذكر الله تعالى (حتى يدركه النعاس) لم ينقلب ساعة من الليل يسأل الله شيئا من خير الدنيا والاخرة الا أعطاه الله إياه " الكلم الطيب - الثالثة - 43،قال: أخرجه الترمذي وقال " حديث حسن غريب "، قال الشيخ رحمه الله " وهو كما قال أو أعلى فإن له شواهد عن جماعة من الصحابة فراجع الترغيب ان شئت " ثم قال الشيخ رحمه الله - في طبعة المعارف - 44 ص 82 - ثم تبين لي أن تلك الشواهد قاصرة فليس فيها مثلا (وذكر الله حتى يدركه النعاس) وهو بدونها صحيح "، والحديث في " صحيح الكلم الطيب " - المعارف - 36 - وتم حذف الجملة - حتى يدركه النعاس - الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=160710 أبوعبد الرحمن الأندلسي عدد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير