تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الاحاديث التي أشار الشيخ رحمه الله أنه حذفها من الطبعة الجديدة للترغيب - المعارف - وهو في ضعيف الجامع " 4540 "، وانظر ضعيف موارد الظمآن " 101/ 892 و 102/ 893 " ووهو في الضعيفة " 996 " وانظر الارواء " 922 " (28) كان - صلى الله عليه وسلم -يكره المسائل ويعيبها فإذا سأله أبو رزين أجابه وأعجبه " صحيح الجامع " 5007 "، والحديث في ظلال الجنة " 640 " قال الشيخ رحمه الله: اسناده ضعيف (29) خير الصحابة أربعة، وخير السرايا أربعمائة، وخير الجيوش أربعة آلاف، ولا تهزم اثنا عشر ألفا من قلة " صحيح الجامع " 3278 " والصحيحة " 986 "، ثم قال الشيخ رحمه الله في تالصحيحة - المعارف - ص 682 - 685 " (استدراك) هذا ما وصل اليه علمي منذ أكثر من عشرين سنة ثم وقفت على أمور اضطررت من أجلها الى أن "أعدل عن القول بصحة الحديث راجيا من المولى سبحانه وتعالى أن يلهمني الصواب في ذلك، .. وجملة القول أن الحديث لا يصح فما جاء مخالفا لهذا في بعض كتاباتي فأنا راجع عنه قائلا " ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا "،وانظر ضعيف الترغيب - معارف - 1814 - والمشكاة 3912 وابو داود 2611 والترمذي 1555 وضعيف الموارد " 205/ 1663 " (30) اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم " المشكاة - 232 - رواه الترمذي، قال الشيخ رحمه الله: وقال حديث حسن " قلت وسنده ضعيف، لكن ابن شيبة رواه بسند صحيح كما قال ابن القطان ونقله المناوي في " فيض القدير " والله أعلم " ثم قال الشيخ رحمه الله في " صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم " ص 41 - معارف: ثم تبين لي أن الحديث " ضعيف " وكنت اتبعت المناوي في تصحيحه لاسناد ابن ابي شيبة فيه، ثم تيسر لي الوقوف عليه فإذا هو بين الضعف وهو نفس اسناد الترمذي وغيره، راجع كتابي " سلسلة الاحاديث الضعيفة 1783 " الترمذي 2951 (31) احذروا بيتا يقال له الحمام " قالوا: يا رسول الله إنه ينقي الوسخ؟ قال: " فاستتروا " صحيح الترغيب - الطبعة الثانية - 161 - والحديث في ضعيف الترغيب - معارف - 127 - قال الشيخ رحمه الله: ضعيف شاذ، وانظر " غاية المرام " 193 " وصحيح الجامع " 116 " والارواء " 2582 " (32) نهى أن يبال في الماء الجاري " ضعيف الجامع " 6004 " قال الشيخ رحمه الله: وقع هذا الحديث في - صحيح الجامع - 6690 - الطبعة الاولى- وذلك خطأ فليحذف "، والحديث في الضعيفة " 5227 " وضعيف الترغيب - معارف - 118 " (33) أقبل ابن أم مكتوم وهو - أعمى وهو الذي أنزل فيه (عبس وتولى * أن جاءه الاعمى) وكان رجلا من قريش - الى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: يا رسول الله! بأبي وأمي أنا كما تراني قد دبرت سني ورق عظمي وذهب بصري ولي قائد لا يلايمني قياده إياي فهل تجد لي رخصة أصلي في بيتي الصلوات؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:هل تسمع المؤذن في البيت الذي أنت فيه؟ قال: نعم يا رسول الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أجد لك رخصة، ولو يعلم هذا المتخلف عن الصلاة في الجماعة ما لهذا الماشي إليها لأتاها ولو حبوا على يديه ورجليه " صحيح الترغيب - الثانية - 430 - والحديث في ضعيف الترغيب - معارف - 234 - (34) من توضأ ثم أتى المسجد فصلى ركعتين قبل الفجر، ثم جلس حتى يصلي الفجر، كتبت صلاته يومئذ في صلاة الابرار وكتب في وفد الرحمن " صحيح الترغيب - الثانية - 416، والحديث في ضعيف الترغيب - طبعة المعارف - برقم " 228 " (35) اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت " صحيح ابن خزيمة، والحديث في الارواء " 919 " ج4 ص 39، قال الشيخ رحمه الله: وبما ان الطريقين اللذين قبله ضعيفان جدا لا يستشهد بهما فيبقى حديثه ضعيفا لينا، مع ذلك صحح حديثهم جمعا ولا أدري كيف تأثرت بهم في تعليقي على صحيح ابن خزيمة " وانظر المشكاة 1994 والكلم الطيب - معارف - 165 ص 140 وابي داود 2358 وضعيف الجامع " 631 " 36) أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان يتختم في يمينه " الارواء - 3/ 301 - 302 " قال الشيخ رحمه الله: أخرجه النسائي والترمذي في الشمائل .... وسنده صحيح على شرط مسلم، لكن خالفه شعبة عن قتادة فرواه بلفظ " كأني أنظر الى بياض خاتم النبي صلى الله عليه وسلم في أصبعه اليسرى " أخرجه النسائي وسنده صحيح، فقد اختلف شعبة وابن ابي عروبة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير