تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[27 - 02 - 10, 09:30 م]ـ

أخي أبا بكر وغيره من الإخوة ممن يحب أن يبين مغالطة ومماطلة أخينا المحقق المدقق وحيد زمانه وصاحب الاجتهاد المطلق سعيد الظاهري

إليكم عنه وعن مناقشته فلو خاطبه نبي أو نصحه إمام من أئمة المسلمين تقي

لما ترك هذا الاتهام الباطل والإصرار على التعجرف الظاهر

وذلك أن بيني وبين هذا الإمام المجتهد _ (ربنا يستر ويحفظ دينه) _ ما يتوجع منه كل ليلة ويتألم منه كل لحظة _ (أقصد ردودي على جماعته الظاهرية وحذفي من موقع الألوكة بعض تحقيقاته (كذا!) على بعض الكتب لاشتماله على ما يضحك العقلاء من إنكار الإجماع وعدم الاعتراف بحجيته مطلقا مثلا)

هل علمتهم سبب إصراره على رمي التهم هنا وهناك بلا تحقيق وحسن قصد؟!!

هدانا الله وإياه

ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[27 - 02 - 10, 10:53 م]ـ

أرجو من المشرف الفاضل: ألا تأخذه حرارة بعض كلمات الإخوان في هذا الموضوع على أن يحذفه أو يغلقه البتة!

وأنا أتعهد أن لا أكون سببا في ذلك إن شاء الله.

وإني قد وهبت قيثارة عرضي لكل فاضل يريد أن يشدو بها في كل واد!

أسِيئي بنا أو أَحْسِنِي لا ملومةٌ ... لدينا ولا مَقْلِيّةٌ إنْ تَقَلّتِ

هَنِيئاً مِريئاً غيرَ داءٍ مُخَامِرٍ ... لِعَزَّةَ من أعراضنا ما اسْتَحَلّتِ

وإن رأى المشرف:أن هناك عبارات لا تليق = فله أن يحذفها أو يحررها أو يفعل فيها ما يشاء.

أقول هذا: لأن عندي في هذا الموضوع إفادات سأذكرها لاحقًا إن شاء الله.

ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[28 - 02 - 10, 12:42 ص]ـ

أخي أبا بكر وغيره من الإخوة ممن يحب أن يبين مغالطة ومماطلة أخينا المحقق المدقق وحيد زمانه وصاحب الاجتهاد المطلق سعيد الظاهري

إليكم عنه وعن مناقشته فلو خاطبه نبي أو نصحه إمام من أئمة المسلمين تقي

لما ترك هذا الاتهام الباطل والإصرار على التعجرف الظاهر

وذلك أن بيني وبين هذا الإمام المجتهد _ (ربنا يستر ويحفظ دينه) _ ما يتوجع منه كل ليلة ويتألم منه كل لحظة _ (أقصد ردودي على جماعته الظاهرية وحذفي من موقع الألوكة بعض تحقيقاته (كذا!) على بعض الكتب لاشتماله على ما يضحك العقلاء من إنكار الإجماع وعدم الاعتراف بحجيته مطلقا مثلا)

هل علمتهم سبب إصراره على رمي التهم هنا وهناك بلا تحقيق وحسن قصد؟!!

هدانا الله وإياه

اسمعني يا شيخ أمجد جيدا: أنا والله مسامحكَ في كل هذا الهذيان الذي أرضيتَ به نفسك! وأغضبتَ به ربك! وأوغرتَ به صدر صاحبك!

وولله إني لأكره لك أن تعصي الله فينا!

ولو شئتُ مساجلتك في هذا فلن تعدم مني ما تكره!

ولكن هل لك في خير من ذلك كله؟!

إن كنتَ تبغي الرشاد وانتهاج الحق = فهلمَّ إلى تحرير ما اختلفنا فيه سابقًا!

والذي لأجله رميتُك بما رميتُك! ولأجله أنت رميتني بما رميتني به!

هو سؤال واحد ليس عندي سواه؟

وأنا أسألك إياه على مرأىً من أعين أعضاء هذا المنتدى جميعًا.

وهذا السؤال بكل أريحيِّة: من هو سلفك في قولك عن الحافظ الدولابي (متهم مطلقًا!!!) أو (ضعيف مطلقًا!!!)؟!

فإذا لم تأتِ بقول ناقدٍ سبقك في هذا الإتهام الخطير! فلماذا تغضب إذا رميتك بكونك تطعن في الرجل وتخدش في عرضه بما أنت غير مسبوق به من أحد من أهل الأرض قاطبة؟!

وإنْ شئتَ أجبتُ عن هذا السؤال بالنيابة عنك! فأقول بلسانك:

(قولي عن الحافظ الدولابي: (متهم مطلقًا) أو (ضعيف مطلقًا)! إنما كان تسرُّعًا مني، وعجلة من أمري! وأنا نادم عليه، متنصِّلٌ منه، راجع عنه. وليس لي سلف في هذا الإطلاق القبيح أبدًا! وأنا أستغفر الله منه).

هكذا يكون الإنصاف من نفسك لو أنك تريد الرشاد لها!

وما عدا هذا الجواب من كلامك: فهو (خلٌّ وبقْل!) ولا محصِّل من ورائه أصلا! بل هو عند الناقد من قبيل الهروب من أرض المعركة خوفًا من تلك السهام المارقة التي لا تصيب إلا مَقَاتِل الأحرار!

ومن هذا الطراز قولك آنفًا في التحذير مني:

إليكم عنه وعن مناقشته فلو خاطبه نبي أو نصحه إمام من أئمة المسلمين تقي! لما ترك هذا الاتهام الباطل والإصرار على التعجرف الظاهر

أهكذا وصل العناد بي حتى جعلني أتجافى عن النصيحة ولو كانت من نبي! أو من إمام تقي!

و أقول لك: جزاك الله خيرًا! وأنت مني في حل إن شاء الله.

ومن هذا الطراز قولك:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير