تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[06 - 04 - 10, 05:04 م]ـ

ما شاء الله .. فوائد نفيسة

جزاكم الله خيرا، و نفع بكم

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[13 - 04 - 10, 11:39 ص]ـ

بارك الله فيكم وأحسن إليكم

ـ[أبو منار ضياء]ــــــــ[22 - 04 - 10, 09:17 م]ـ

لو وضعت هذه الفوائد في ملف ورد

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[23 - 04 - 10, 02:17 ص]ـ

[حديث أنكره ابن المديني ونبهه أبو زرعة أنه عنده، وأنسيه أيضا محمد بن يحيى الذهلي فاستفاده بعد هذه الحكاية]

(2/ 774، 775)

قال أبو زرعة، عن عبد الله بن الحسن قال: ألقيت على علي بن المديني حديث أبي ذر في الحناء، والكتم، فأنكره علي وقال: ليس هذا من حديث معمر. وقال أبو زرعة: وكان فيه لين، يعني في عبد الله بن الحسن، قال: فقلت لعلي: هذا هو عندك. فقال علي: عندي؟! قلتُ: نعم، أليس قد كتبت عن عبدالرزاق كتاب الجامع؟ قال: بلى، قال قلت له: فأخرجه إلي، قال: فدخل منزله, وأخرج إلي كتاب الجامع, فطلبته, فوجدته, فقلت له: ها هو ذا عندك, وأنت لا تحفظه!

قال أبو زرعة: لقد كان من العلم بمكان، يعني عبد الله بن الحسن.

قال أبو عثمان: فحكيت أنا هذه الحكاية لمحمد بن يحيى النيسابوري، عن أبي زرعة، عن عبد الله بن الحسن، قال: ترى وقع إلينا هذا الحديث عن عبد الرزاق؟ فقام، فدخل بيته، ثم خرج إلي فأملاه علي من كتابه، قال: نا عبد الرزاق, نا معمر.

أليس الأشبه بالسياق أن تكون هذه الحكاية بين عبد الله بن الحسن وعلي بن المديني؟

وبناء على ما سبق فهل يكون قول أبي زرعة رحمه الله عنه فيه لين، هل يكون المقصود به الاصطلاح؟ أو لينه في الرد على ابن المديني رحمه الله رغم ابتداء ابن المديني بالإنكار لا بالسؤال؟

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[26 - 04 - 10, 07:17 م]ـ

لو وضعت هذه الفوائد في ملف وردحمل الملف المرفق.

أليس الأشبه بالسياق أن تكون هذه الحكاية بين عبد الله بن الحسن وعلي بن المديني؟

وبناء على ما سبق فهل يكون قول أبي زرعة رحمه الله عنه فيه لين، هل يكون المقصود به الاصطلاح؟ أو لينه في الرد على ابن المديني رحمه الله رغم ابتداء ابن المديني بالإنكار لا بالسؤال؟ - جزاكم الله خيرا.

- تعجبني -كثيرا- مشاركاتكم في الملتقى؛ يَبِين عليها الفهم والمخبرة.

- ما أشرتم إليه من كون القصة بين عبد الله بن الحسن وعلي بن المديني = قوي متجه، وأحسب أن كلمة (لين) مصحفة عن (لَسَن)؛ جاء في تاج العروس (36/ 114، 115):

اللَّسَنُ، (محرَّكاً: الفَصاحَةُ) والبَيانُ.

وقيلَ: هو جودَةُ اللِّسانِ وسَلاطَتُه. اهـ

- فهذا يلائم -إن شاء الله- سياق القصة، كما يلائم ما سبق في قصة عبد الله بن الحسن مع القاضي المصري، المذكورة في الفائدة التي قبلها.

والله أعلم بالصواب.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 04 - 10, 09:13 م]ـ

صبر الامام أحمد عن سماع الاحاديث الغرائب

سؤالات البرذعي - (ج 2 / ص 717)

قال: رحم الله أحمد بن حنبل بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها وكان المعلى أشبه القوم بأهل العلم وذلك أنه كان طلابة للعلم ورحل وعني به فصبر أحمد عن تلك الأحاديث ولم يسمع منه حرفا

لا أظن إعراض الإمام أحمد عن المعلى بسبب غرائبه بل بسبب حنفيته. انظر قوله "وكان المعلى أشبه القوم بأهل العلم" أي أشبه الحنفية بعلماء الحديث.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير