ـ[ابن الهبارية]ــــــــ[26 - 02 - 10, 09:06 ص]ـ
اعجبني شدة تعظيم الحاكم لابي عبدالله البخاري رحمهم الله وايانا
ـ[ابن الهبارية]ــــــــ[26 - 02 - 10, 09:13 ص]ـ
قال ليث بن ابي سليم يوما: سالت عطاء وسالما والقاسم وطاووسا وذكر غيرهم , فقال له شعبة: اين اجتمع لك هؤلاء فقال: في عرس أمك.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 09:19 ص]ـ
عندما سُأل أحد السلف عن أبيه , فطأطأ رأسه وقال: ضعيف
ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 07:29 م]ـ
عندما سُأل أحد السلف عن أبيه , فطأطأ رأسه وقال: ضعيف
علي ابن المديني ...
ـ[شربتلي محمد]ــــــــ[26 - 02 - 10, 11:09 م]ـ
جزاك الله خيرا ويعطيك العافية على الموضوع
ـ[عمرو جمال حسن أبوشاهين]ــــــــ[27 - 02 - 10, 04:06 ص]ـ
و فيكم بارك الله، و أذكر موقف جبالالعصر و علمائه الألباني و بن باز و بن عثيمين، حيث اجتمعت تلك الجبال الرواسي في منى في آخر حجة حجها الألباني، و عندما حانت صلاة الظهر قدم الشيخ بن باز الشيخ الألباني و قال له تقدم يا أبا عبد الرحمن أنت إمامنا، فقال الألباني: لا لا أنت شيخنا.
فقال بن باز: كلنا في القرآن سواء و أنت أعلمنا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فتقدم الشيخ الألباني و التفت إلى الشيخ بن باز قائلا:أصلي بالناس صلاة رسول الله أم أخفف، فقال بن باز: بل صل بنا صلاة رسول الله علمنا يا شيخ.
فانظر رحمني الله و إياك إلى تواضع أهل العلم.
نرجو إضافة المزيد إن شاء الله
ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[27 - 02 - 10, 07:48 م]ـ
موقف يحكيه الشيخ سليمان العلوان…
حيث يقول:
اتصل بي الشيخ ابن عثيمين عام 1415هـ بشأن موضوع افتيت به في مسألة الدماء في الحج فيمن ترك واجباً أو فعل محظوراً، وأراد الشيخ مناقشة هذه المسألة، فتم اللقاء في منزل الشيخ ودار الحديث قرابة الثلاث ساعات تضمنت تأييد المنهج التعليمي في إصلاح الإفراد والمجتمعات، وطلب مني النظر في كتابه (الشرح الممتع) وموافاته ببعض الملاحظات، فكان يرسل إلي مع بعض الإخوة كل جزء يصدر من (الشرح الممتع) في حينه،
ثم اتصل بي الشيخ –رحمه الله – في نفس العام وقال: بلغني من بعض طلبة العلم أنكم تضعفون حديث أم سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((إن هذا يوم رخص لكم فيه أن ترموا جمرة العقبة، فإذا غربت الشمس ولم تطوفوا بالبيت عدتم حرماً كما بدأتم))
فأخبرته بصحة ما ذكر وأن الحديث منكر، وطلب مني بعد ذلك أن اكتب له رأيي في هذا الحديث، وبعد ذلك اصدر الشيخ بخط يده فتوى بتضعيف هذا الحديث و نكارته، وهي مطبوعة في كتابه ((فتاوى الحج))،
ثم اتصل عليَّ المرة الثالثة عام 1416هـ وقال لي: نحب أن نلتقي، فالتقينا في بيته وطرحتُ بعض المسائل المتعلقة بأحكام الإيمان والدين، وفي نفس الاجتماع طلب مني أن اوافيه بكل ما أراه من ملاحظات في كتبه أو غير كتبه، فكتبتُ له ملاحظاتي على كتابه ((شرح كتاب التوحيد)) ما يقرب من الثلاثين ملاحظة واستدراك اخطاء مطبعية، فتجاوب الشيخ مع أكثرها وصححها في الطبعة الثانية)).
المصدر:-
كتاب (((الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين –رحمه الله – العلمية والعملية وما قيل فيه من مراثي)) صفحة 86 - 87
تاليف: وليد بن احمد الحسين-تلميذ الشيخ ورئيس تحرير مجلة الحكمة-
منقول.
ـ[عمرو جمال حسن أبوشاهين]ــــــــ[02 - 03 - 10, 03:55 م]ـ
الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله و بعد:-
قال نصر بن علي الجهضمي
كان لي جار طفيلي وكان من أحسن الناس منظرا وأعذبهم منطقا وأطيبهم رائحة وأجملهم لباسا وكان من شأنه أني إذا دعيت إلى مدعاة تبعني فيكرمه الناس من أجلي ويظنون انه صاحب لي فاتفق يوما أن جعفر بن القاسم الهاشمي أمير البصرة أراد ان يختن بعض أولاده فقلت في نفسي كأني برسول الأمير قد جاء وكأني بهذا الرجل قد تبعني ووالله لئن اتبعني لأفضحنه فأنا على ذلك إذ جاء رسوله يدعوني فما زدت على ان لبست ثيابي وخرجت فإذا انا بالطفيلي واقف على باب داره قد سبقني بالتأهب فتقدمت وتبعني فلما دخلنا دار الأمير جلسنا ساعة ودعي بالطعام وحضرت الموائد وكان كل جماعة على مائدة لكثرة الناس فقدمت إلى مائدة والطفيلي معي فلما مد يده ليتناول الطعام قلت حدثنا درست بن زياد عن أبان بن طارق عن نافع عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من دخل دار قوم بغير إذنهم فأكل طعامهم دخل سارقا وخرج مغيرا فلما سمع ذلك قال أنفت لك والله أبا عمرو من هذا الكلام فإنه ما من أحد من الجماعة إلا وهو يظن أنك تعرض به دون صاحبه أولا تستحي أن تتكلم بهذا الكلام على مائدة سيد من أطعم الطعام وتبخل بطعام غيرك على سواك ثم لا تستحي أن تحدث عن درست بن زياد وهو ضعيف عن أبان بن طارق وهو متروك الحديث بحكم ترفعه إلى النبي صلى الله عليه و سلم والمسلمون على خلافه لأن حكم السارق القطع وحكم المغير أن يعزر على ما يراه الامام وأين أنت عن حديث حدثناه أبو عاصم النبيل عن بن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم طعام الواحد يكفي الإثنين وطعام الإثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية وهو إسناد صحيح ومتن صحيح قال نصر بن علي فأفحمني فلم يحضرني له جواب فلما خرجنا من الموضع للانصراف فارقني من جانب الطريق إلى الجانب الآخر بعد ان كان يمشي ورائي وسمعته يقول:
ومن ظن ممن يلاقي الحروب بأن لا يصاب فقد ظن عجزا.
أرجو أن ينال إعجابكم و نرجوا منكم المزيد بإذن الله.
¥