تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم محمد]ــــــــ[02 - 03 - 10, 05:00 م]ـ

.................................................. ....

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[02 - 03 - 10, 07:07 م]ـ

عن نعيم ابن حماد قال: ((قلت لعبد الرحمان بن مهدي [كيف تعرف صحيح الحديث من خطئه؟؟] فقال: [كما يعرف الطبيب المجنون].)) انظر: المجروحين لابن حبان (1/ 32)

ما شاء الله ...

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[02 - 03 - 10, 07:16 م]ـ

و عن ابن ابي الدنيا قال: حدثنا عبيد الله بن عمر الجشمي , حدثنا: حرمي بن عمارة , عن شعبة , عن قتادة , عن سعيد ابن المسيب قال: ((أصلح قلبك والبس ما شئت)).

انظر: [(التواضع و الخمول) , 192/ 1 , حديث رقم:152].

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[03 - 03 - 10, 08:25 ص]ـ

جزاكم الله خيراً،

موضوع جميل،

لكن لو يوثِّق الإخوة نقولاتهم يكون أفيد للقارئ.

أحد المحدثين - ونسيت اسمه - قدموه للصلاة، فلما كبر للصلاة قال بدلاً من قراءة الفاتحة: حدثنا فلان، فقالوا: سبحان الله، فظن أنه أخطأ في السند، فقال: حدثنا فلان - وأتى بطريق أخرى للحديث- فقالوا له: الحمد لله رب العالمين.

القصة سمعته من بعض أشياخنا.

فقد قرأتها في ترجمة محمد بن سليمان الباغندي في المنتظم (وفيات سنة 312 هـ)،

قال ابن الجوزي:

اخبرنا القزاز اخبرنا الخطيب قال حدثنى العتيقى قال سمعت عمر بن احمد الواعظ يقول قام ابو بكر الباغندى يصلى فكبر ثم قال حدثنا محمد بن سليمان لوين فسبحنا به فقال بسم الله الرحمن لرحيم الحمد لله رب العالمين قال المؤلف وقد انبأنا بمثل هذه الحكاية محمد بن عبد الملك بن خيرون قال انبأنا ابو الحسين بن المهتدى عن ابى جعفر بن شاهين قال صليت خلف محمد بن سليمان الباغندى فافتتح الصلاة ثم قال حدثنا محمد بن سليمان لوين فقيل له سبحان الله فقال انبأنا شيبان بن فروخ الابلى فقالوا سبحان الله فقال بسم الله الرحمن الرحيم.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[03 - 03 - 10, 08:30 ص]ـ

عندما سُأل أحد السلف عن أبيه , فطأطأ رأسه وقال: ضعيف

هو الإمام علي ابن المديني، ضعّف أباه.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[03 - 03 - 10, 08:36 ص]ـ

الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله و بعد:-

قال نصر بن علي الجهضمي

كان لي جار طفيلي وكان من أحسن الناس منظرا وأعذبهم منطقا وأطيبهم رائحة وأجملهم لباسا وكان من شأنه أني إذا دعيت إلى مدعاة تبعني فيكرمه الناس من أجلي ويظنون انه صاحب لي فاتفق يوما أن جعفر بن القاسم الهاشمي أمير البصرة أراد ان يختن بعض أولاده فقلت في نفسي كأني برسول الأمير قد جاء وكأني بهذا الرجل قد تبعني ووالله لئن اتبعني لأفضحنه فأنا على ذلك إذ جاء رسوله يدعوني فما زدت على ان لبست ثيابي وخرجت فإذا انا بالطفيلي واقف على باب داره قد سبقني بالتأهب فتقدمت وتبعني فلما دخلنا دار الأمير جلسنا ساعة ودعي بالطعام وحضرت الموائد وكان كل جماعة على مائدة لكثرة الناس فقدمت إلى مائدة والطفيلي معي فلما مد يده ليتناول الطعام قلت حدثنا درست بن زياد عن أبان بن طارق عن نافع عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من دخل دار قوم بغير إذنهم فأكل طعامهم دخل سارقا وخرج مغيرا فلما سمع ذلك قال أنفت لك والله أبا عمرو من هذا الكلام فإنه ما من أحد من الجماعة إلا وهو يظن أنك تعرض به دون صاحبه أولا تستحي أن تتكلم بهذا الكلام على مائدة سيد من أطعم الطعام وتبخل بطعام غيرك على سواك ثم لا تستحي أن تحدث عن درست بن زياد وهو ضعيف عن أبان بن طارق وهو متروك الحديث بحكم ترفعه إلى النبي صلى الله عليه و سلم والمسلمون على خلافه لأن حكم السارق القطع وحكم المغير أن يعزر على ما يراه الامام وأين أنت عن حديث حدثناه أبو عاصم النبيل عن بن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم طعام الواحد يكفي الإثنين وطعام الإثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية وهو إسناد صحيح ومتن صحيح قال نصر بن علي فأفحمني فلم يحضرني له جواب فلما خرجنا من الموضع للانصراف فارقني من جانب الطريق إلى الجانب الآخر بعد ان كان يمشي ورائي وسمعته يقول:

ومن ظن ممن يلاقي الحروب بأن لا يصاب فقد ظن عجزا.

أرجو أن ينال إعجابكم و نرجوا منكم المزيد بإذن الله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير