وفي كتاب ابن حبان [يعني "الثقات"] من هذا الجنس أشياء، يضيق الوقت عن استيعابها، من ذكره الشخص في موضعين وأكثر، فلا حجة في تفرقته إذ لم ينص على أنهما اثنان.
يحيى القطان: ليس كل من يحدث عنه سفيان [يعني الثوري] كان ثقة. (1/ 622)
- ترجمة زهرة بن معبد:
قال ابن حبان في "الثقات": يخطئ ويُخطأ عليه، وهو ممن أستخير الله فيه. انتهى
ولم نقف لهذا الرجل على خطأ. (1/ 636)
- ترجمة زياد بن جارية:
وأبو حاتم قد عبر بعبارة مجهول في كثير من الصحابة، ولكن جزم بكونه تابعيا ابن حبان وغيره، وتوثيق النسائي له يدل على أنه عنده تابعي. (1/ 643)
- ترجمة زياد بن سليم ويقال ابن سليمان:
... ومن المتأخرين ابن عساكر في "تاريخه الكبير"، وهو عمدة المزي الكبرى. (1/ 648)
- ترجمة زيد بن أسلم:
قال العطاف بن خالد: حدث زيد بن أسلم بحديث، فقال له رجل: يا أبا أسامة عمن هذا؟ فقال: يا ابن أخي، ما كنا نجالس السفهاء. (1/ 658)
- ترجمة سالم بن أبي حفصة:
وقال الجوزجاني: زائغ.
وبالغ فيه كعادته في أمثاله. (1/ 675)
- ترجمة سعيد بن بشير الأنصاري:
قال ابن حبان: ... وإذا روى ضعيفان خبرا باطلا لا يتهيأ إلزاقه بأحدهما دون الآخر إلا بعد السبر. (2/ 9)
- ترجمة سعيد بن سفيان الجحدري:
قال ابن حبان في "الثقات": كان ممن يخطئ، حمل عليه علي بن المديني، وليس من سلك مسلك الأثبات، ثم لم يتعر من الخطأ = استحق الحمل عليه. (2/ 23)، وينظر (2/ 614 - ترجمة عبد الملك بن أبي سليمان)
- ترجمة سفيان بن عقبة:
والذي في "سؤالات عثمان الدارمي" عن ابن معين: سألت يحيى عنه فقال: لا أعرفه. وكذا نقله ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" وابن عدي في "الكامل"، عن عثمان، زاد ابن عدي يعني: أنه لم يره، ولم يكتب عنه = فلم يخبر أمره. (2/ 59)
- ترجمة سلم بن قيس:
قال ابن عدي: سلم مقل؛ له نحو الخمسة، وبهذا القدر لا يعتبر أنه صدوق أو ضعيف، لاسيما إذا لم يكن فيما يرويه منكر. (2/ 67)
- ترجمة سلمة بن روح:
إسحاق [هو ابن أبي فروة] متروك، وما روى عن سلمة غيره، وبرواية مثله لا يعرف حال سلمة. (2/ 72)
- ترجمة سليمان بن حرب:
أبو حاتم: كان سليمان بن حرب قل من يرضى من المشايخ، فإذا رأيته قد روى عن شيخ، فاعلم أنه ثقة. (2/ 88)، ومثله (3/ 561 - ترجمة محمد بن أبي رزين)
- ترجمة سلام بن مسكين:
وكذا ذكره ابن حبان في "الثقات"، وهو يتبع البخاري دائما. (2/ 140)
- ترجمة شبيب بن نعيم:
الذهلي: هذا شعبة وعبد الملك بن عمير في جلالتهما، يرويان عن شبيب أبي نوح.
ابن حجر: وإنما أراد الذهلي برواية شعبة عنه، أنه روى حديثه، لا أنه روى عنه مشافهة؛ إذ رواية شعبة إنما هي عن عبد الملك عنه. (2/ 152)
- ترجمة شعبة بن دينار الهاشمي:
ابن القطان الفاسي: ومالك لم يضعفه، وإنما شحَّ عليه بلفظة "ثقة".
ابن حجر: هذا التأويل غير شائع، بل لفظة "ليس بثقة" في الاصطلاح يوجب الضعف الشديد. (2/ 170، 171)
- ترجمة ضبارة بن عبد الله:
قال ابن القطان: أخاف أن يكونا واحدا، اضطرب بقية فيه، ويحتاج من جعلهما واحدا أن يضم إلى كونه قرشيا، أن يكون حضرميا مولى أو حلفا لإحدى القبيلتين. (2/ 221)
- ترجمة الضحاك بن حُمْرة:
حسن الترمذي حديثه. (2/ 222)
- ترجمة الضحاك بن مخلد:
وكذا أرخه ابن حبان في "الثقات"، لما ذكره في الطبقة الثالثة، ومن عادته اتباع البخاري. (2/ 226)
- ترجمة ضرار بن مرة:
العجلي: هو في عداد الشيوخ؛ ليس بكثير الحديث.
ابن سعد: حفر قبره قبل موته بخمس عشرة سنة، وكان يأتيه فيختم فيه القرآن. (2/ 228)
- ترجمة ضمضم أبي المثنى:
ابن القطان: وأما قول ابن عبد البر: أبو المثنى ثقة، فلا يقبل منه.
كذا قال، وتعقبه ابن المواق بأنه لا فرق بين أن يوثقه الدارقطني، أو ابن عبد البر. (2/ 231)
- ترجمة طارق بن شهاب:
قال ابن أبي حاتم عن أبيه: ليست له صحبة، والحديث الذي رواه "أي الجهاد أفضل" مرسل، قلت له: قد أدخلته في "مسند الوحدان"، قال: لما حكي من رؤيته النبي -صلى الله عليه وسلم-. (2/ 233)
- ترجمة طلحة بن عبد الملك الأيلي:
قال أحمد بن صالح المصري: ما سقط من أهل أيلة إلا الحكم بن عبدالله؛ كلهم ثقات، وطلحة ثقة. (2/ 240)
- ترجمة طلحة بن نافع:
¥