تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال أبو خيثمة عن ابن عيينة: حديث أبي سفيان عن جابر إنما هي صحيفة.

وكذا قال وكيع عن شعبة. (2/ 244)

- ترجمة عاصم بن حميد السكوني:

البزار: ولم يكن له من الحديث ما يعتبر به حديثه. (2/ 251)

- ترجمة عاصم بن ضمرة:

تعصب الجوزجاني على أصحاب علي معروف. (2/ 254)

- ترجمة عامر بن أبي أمية:

قرشي معروف، ولم يبق في الفتح أحد من قريش غير مسلم. (2/ 262)

- ترجمة عباد بن عباد بن حبيب:

وأورد ابن الجوزي في "الموضوعات" حديث أنس: "إذا بلغ العبد أربعين سنة" من طريق عباد هذا، فنسبه إلى الوضع،

وأفحش القول فيه، فوهم وهما شنيعا؛ فإنه التبس عليه براو آخر، وقد تعقبت كلامه في "الخصال المكفرة". (2/ 278)

- ترجمة عباد بن يعقوب:

قال الحاكم كان ابن خزيمة يقول: حدثنا الثقة في روايته، المتهم في دينه: عباد بن يعقوب. (2/ 285)

- ترجمة عباس بن محمد:

قال الخليلي في "الإرشاد": متفق عليه.

يعني على عدالته، وإلا فالشيخان لم يخرج له واحد منهما. (2/ 294)

- ترجمة عبد الله بن أحمد:

ابن عدي: لم يكتب عن أحد إلا من أمره أبوه أن يكتب عنه. (2/ 300)

- ترجمة عبد الله بن إنسان:

ابن حبان: كان يخطئ.

تعقب الذهبي قول ابن حبان فقال: هذا لا يقوله الحافظ إلا فيمن روى عدة أحاديث، وعبد الله ما عنده غير هذا الحديث، فإن كان أخطأ فيه، فما هو الذي ضبطه؟ (2/ 303)

- ترجمة عبد الله بن بريدة:

ويتعجب من الحاكم مع هذا القول في ابن بريدة، كيف يزعم أن سند حديثه من رواية حسين بن واقد عنه عن أبيه أصح الأسانيد لأهل مرو. (2/ 307، 308)

- ترجمة عبد الله بن الزبير:

وخلافته صحيحة. (2/ 334)

- ترجمة عبد الله بن زيد بن عمر أبي قلابة:

قال أبو حاتم: لم يسمع من أبي زيد عمرو بن أخطب، ولا يعرف له تدليس.

وهذا مما يقوي من ذهب إلى اشتراط اللقاء في التدليس، لا الاكتفاء بالمعاصرة. (2/ 340)

- ترجمة عبد الله بن السائب بن يزيد:

أحمد بن حنبل: لا أعرفه من غير حديث ابن أبي ذئب.

قال ابن حبان: روى عنه أهل المدينة.

فإن كان أراد بهذا الإطلاق ابن أبي ذئب فهو محتمل، وإن كان مراده ظاهر اللفظ فشاذ. (2/ 342)

- ترجمة عبد الله بن السري:

عثمان الدارمي: سألت يحيى عنه فقال: رجل.

قال ابن أبي حاتم: كان ابن السري رجلا صالحا، فأحسب يحيى حاد عن ذكره لذلك. (2/ 343)

- ترجمة عبد الله بن عباس:

فائدة: روي عن غندر أن ابن عباس لم يسمع من النبي -صلى الله عليه وسلم- إلا تسعة أحاديث، وعن يحيى القطان عشرة، وقال الغزالي في "المستصفى": أربعة. وفيه نظر؛ ففي "الصحيحين" عن ابن عباس مما صرح فيه بسماعه من النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثر من عشرة، وفيهما مما يشهد فعله نحو ذلك، وفيهما مما له حكم الصريح نحو ذلك، فضلا عما ليس في "الصحيحين". (2/ 366)

- ترجمة عبد الله بن عبد الرحمن بن ثابت:

وأما عبد الله فلم أر فيه جرحا ولا تعديلا، ولكن إخراج ابن خزيمة له في "صحيحه" يدل على أنه عنده ثقة. (2/ 371)، ومثله (2/ 381 - ترجمة عبد الله بن عتبة بن أبي سفيان)

- ترجمة عبد الله بن عبيد الحميري:

الراوي عن عديسة غيره، كما بينته في "تعجيل المنفعة". (2/ 380)

- ترجمة عبد الله بن عثمان بن إسحاق:

قال أبو حاتم: شيخ يروي أحاديث مشتبهة. (2/ 382)

- ترجمة عبد الله بن عُكيم:

أبو حاتم: ليس له سماع من النبي -صلى الله عليه وسلم-، من شاء أدخله في المسند على المجاز. (2/ 387)

- ترجمة عبد الله بن فيروز الديلمي:

أبو أحمد الحاكم في "الكنى": ومن تأمل كتاب مسلم في "الكنى"، علم أنه منقول من كتاب محمد حذو القذة بالقذة، وتجلد في نقله حق الجلادة، إذ لم ينسبه إلى قائله، والله يغفر لنا وله. (2/ 404)

- ترجمة عبد الله بن نعيم:

قال النباتي: قول ابن معين: مظلم، يعني أنه ليس بمشهور. (2/ 446)

- ترجمة عبد الله بن الوليد بن قيس:

وضعفه الدارقطني فقال: لا يعتبر بحديثه. (2/ 452)

- ترجمة عبد الأعلى بن عامر:

وصحح له الحاكم، وهو من تساهله. (2/ 465)

- ترجمة عبد الرحمن بن إبراهيم بن عمرو دحيم:

ابن حبان: (دحيم) تصغير (دحمان)، و (دحمان) بلغتهم: خبيث. (2/ 484)

- ترجمة عبد الرحمن بن أزهر:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير