ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[26 - 03 - 10, 03:20 م]ـ
جزاكِ الله خيراً اختنا ونفع الله تعالى بكِ
ـ[أبو الحسن السلفي]ــــــــ[26 - 03 - 10, 07:43 م]ـ
جزاكم الله خيرا أيتها الفاضلة
وهذه صورة شجرة الإسناد
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=74737&stc=1&d=1269621769
وبالمرفقات ملف الوورد المرفوع (خشية حذفه من مواقع الرفع)
ـ[ابومعاذ غ]ــــــــ[26 - 03 - 10, 09:19 م]ـ
قال الإمام مسلم رحمه الله تعالى:
كتاب السلام، باب تحريم الخلوة بالأجنبية و الدخول عليها.
أشكر الأخت الفاضلة على هذه الفوائد الجميلة
ولكن التبويب (باب تحريم الخلوة بالأجنبية و الدخول عليها) الذي في صحيح مسلم هو من عمل النووي وليس من عمل الإمام مسلم
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[03 - 04 - 10, 02:05 ص]ـ
جزاكِ الله خيراً اختنا ونفع الله تعالى بكِ
جزاكم الله خيرا على المشاركة ..
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[03 - 04 - 10, 02:11 ص]ـ
جزاكم الله خيرا أيتها الفاضلة
وهذه صورة شجرة الإسناد
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=74737&stc=1&d=1269621769
وبالمرفقات ملف الوورد المرفوع (خشية حذفه من مواقع الرفع)
جزاكم الله خيرا، و بارك فيكم
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[03 - 04 - 10, 02:14 ص]ـ
قال الإمام مسلم رحمه الله تعالى:
كتاب السلام، باب تحريم الخلوة بالأجنبية و الدخول عليها.
أشكر الأخت الفاضلة على هذه الفوائد الجميلة
ولكن التبويب (باب تحريم الخلوة بالأجنبية و الدخول عليها) الذي في صحيح مسلم هو من عمل النووي وليس من عمل الإمام مسلم
جزاكم الله خيرا على التنبيه، و نفع بكم
و لكن كيف يمكنني تعديل المشاركة؟
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[03 - 04 - 10, 02:24 ص]ـ
أشكر القائمين على الموقع على تثبيتهم الموضوع ..
و الله أسأل أن ينفع بكم و يبارك في جهودكم
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[03 - 04 - 10, 09:35 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الله بحث رائع جداً و نحن في أمس الحاجه لشرح هذا الحديث و غيره من الأحاديث التي يستدل بها "العصرانيين" أو "المنافقين" في اباحة ما يريدونه من اختلاط و فجور ..
و قد استفدت من شرحك اختنا الفاضله استفاده كبيره
و شاء الله أن أدخل على موقع الاسلام سؤال و جواب و وجدت في جديد فتاواهم شرح لهذا الحديث الشريف أضعه هنا للافاده و ليس نقصاً في شرحك المبارك بل تكون هذه البحوث المباركه كالبنيان يشد بعضها بعضاً
http://www.islam-qa.com/ar/ref/145489
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[04 - 04 - 10, 01:42 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الله بحث رائع جداً و نحن في أمس الحاجه لشرح هذا الحديث و غيره من الأحاديث التي يستدل بها "العصرانيين" أو "المنافقين" في اباحة ما يريدونه من اختلاط و فجور ..
و قد استفدت من شرحك اختنا الفاضله استفاده كبيره
و شاء الله أن أدخل على موقع الاسلام سؤال و جواب و وجدت في جديد فتاواهم شرح لهذا الحديث الشريف أضعه هنا للافاده و ليس نقصاً في شرحك المبارك بل تكون هذه البحوث المباركه كالبنيان يشد بعضها بعضاً
http://www.islam-qa.com/ar/ref/145489
بارك الله فيكم، و جزاكم الله خيرا على المشاركة ...
في الحقيقة لم أطلع كثيرا حول أقوال أهلم العلم المعاصرين خاصة حول الحديث و ما أثير حوله من شبهات، و إنما اعتمدت على كلام شراح الحديث ..
و في الشرح الذي ذكرتموه فوائد، أنقل منه ما قد فاتني من فتاوى أهل العلم حول الحديث:
يقول العلامة المُحدّث عبد الله السعد حفظه الله:
" لعل السبب في دخولهم عليها – يعني دخول نفر من بني هاشم على أسماء بنت عميس - والعلم عند الله عز وجل: أنها كانت زوجاً لجعفر بن أبي طالب حتى استشهد، فلعل هؤلاء النفر من بني هاشم أقارب لجعفر، أرادوا صلة أولاد جعفر، من أجل قرابتهم لجعفر، وعلاقة أسماء بنت عميس ببني هاشم وثيقة، فقد كانت أخت ميمونة بنت الحارث - زوج النبي صلى الله عليه وسلم – لأمها، وأخت لبابة أم الفضل زوج العباس بن عبد المطلب لأمها أيضاً، وقد جاء في خبر مرسل أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم زوّج أبا بكر رضي الله عنه أسماء بنت عميس يوم حنين، وقد تزوجها علي رضي الله عنه بعد أبي بكر، وهذا كله يدل على علاقة أسماء بنت عميس ببني هاشم، ومع هذه العلاقة الوثيقة أنكر أبو بكر رضي الله عنه دخولهم، وأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فخطب الناس " انتهى.
نقلا عن كتاب " إشكال في حديث أم حرام " للدكتور علي الصياح (ص/36)
و جاء أيضا في الفتوى، نفي أن يكون في الحديث ما يدل على جواز جلوس المرأة مع الرجال مطلقا، بل غاية ما فيه تقييد الحكم الشرعي بقيود:
دخول جماعة من الرجال، وليس رجلا واحدا.
وهؤلاء الرجال من أهل الخير والصلاح والفضيلة الظاهرة، وليسوا من أهل الريبة، البعيدين عن أحكام الدين، ولا من عامة الناس الذين يستهويهم الشيطان في كل صغير وكبير.
والمرأة المدخول عليها من أهل الخير والفضل، فهي أسماء بنت عميس رضي الله عنها، من السابقين الأولين إلى الإسلام، ومن المهاجرين إلى الحبشة الهجرة الأولى.
وكان هذا الدخول لسبب وحاجة، كما سبق، وهي الاطمئنان على أبناء جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه، والسؤال عنهم، وتفقد أحوالهم، فرعاية الأيتام واجب على أهلهم وعشيرتهم.
ويلاحظ أيضا أنه جلوس قصير لا يتجاوز الدقائق المعدودة كافية لتحقيق الغرض الذي وقعت الزيارة لأجله.
كما يلاحظ أن الكلام الذي يدور في هذه الجلسة كلام شرعي موزون معلوم الغاية والمقصد.
وليس في الحديث ما يدل على جلوس أسماء بنت عميس رضي الله عنها مع هؤلاء الرجال، فهم قدموا لغاية الجلوس مع أبناء جعفر وليس للجلوس مع أسماء رضي الله عنها، ثم لو فرضنا جلوس أسماء معهم فلا شك أنها كانت بالحجاب الكامل، وبالقيود المذكورة سابقا.
فمن يستدل بهذا الحديث على جواز جلوس الرجال مع النساء مطلقا من غير قيد ولا شرط، ويسول لكثير من الناس استمراء ما هم عليه من اقتحام حرمات الله بالاختلاط المحرم، فهذا إنما يبوء بآثامهم ويتحمل أوزارهم وهو جالس في بيت أهله.
¥