تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[17 - 06 - 10, 01:05 ص]ـ

يُنظر هذا الموضوع وبخاصة المشاركة (16):

حية تدافع عن أبي هريرة رضي الله عنه ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=47099)

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 05:42 ص]ـ

أسباب كثرة الرواية:

1) الإنقطاع والتفرغ للسماع من الشيخ والحفظ، وهو حال أهل الصفة الذين عاشوا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرغوا للسماع منه والحفظ.

2) التفرغ للتحديث ونشر العلم بين الناس وعدم الإنشغال بأمور الحكم والدنيا والحروب وهو حال أبي هريرة، خلافاً لأبي بكر وعمر وعثمان وعلي الذين انشغلوا بالحكم وحروب الردة والفتوحات.

3) طول البقاء بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فأبو هريرة توفي سنة 59 هجرية فبقي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وله وسلم ما يقارب من نصف قرن فكثرة استفادة علماء التابعين منه، خلافاً لمن مات في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أو بعده بقليل

4) وأهم من هذا كله قوة حفظ الرجل ببركة دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم له بقوة الحفظ وعدم النسيان.

5) ثم إن عدد أحاديث فاطمة رضي الله عنها عند أهل السنة أكثر منها عند الرافضة السبئية، فكم عدد أحاديثها في كتب السبئية (الأصول الأربعة)؟ فهم لا يرون عنها حديثاً، روايتهم كلها عن أتباع التابعين، الباقر والصادق، وليس عندهم إسناد واحد صحيح تنطبق عليه الشروط الخمسة لصحة الحديث

هذا والله تعالى أعلم

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[20 - 06 - 10, 08:46 ص]ـ

اسأل هذا الرافضي

كم حديث لفاطمة الزهراء عندهم في كتبهم الأربعة (الكافي .. من لا يحضره الفقيه .. التهذيب .. الاستبصار)؟!!

حسب ما قرأت أنه ليس لها و لا حديث واحد في كتبهم الأربعة!!

راجع هذا الرابط ( http://www.tttt4.com/news.php?action=view&id=5890)

فاسأله لماذا مرويات علي ابن ابي طالب أكثر من مرويات فاطمة مع أنها تعيش معه فمن باب أولى أن تعرف الصغيرة و الكبيرة في حياة أبيها فتكون روايتها عنه أكثر؟!

رضي الله عن البضعة النبوية و الجهة المصطفوية

و اهدي لك هذه الابيات الجميلة في فاطمة رضي الله عنها

هي بنت من هي زوج من هي ام من .. من ذا يساوي في الانام علاها

اما ابوها فهو أشرف مرسلٍ .. جبريل بالتوحيد قد رباها

و علي زوجٌ لا تسل عنه سوا .. سيف غدا بيمينه تيّاها

أحب فاطمة الزهراء فافتخرت .. خير النساء وبرت طاهر العصب

ريحانتانِ أفاح الله عطرهما .. فى صدر أحمد فى جد وفى لعب

يا ال بيت رسول الله ان لكمُ .. فى قلب كل تقى حب محتسب

انى أحبكم حبا لجدكمُ .. وطاعة لرضا الرحمن فى رغب

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[20 - 06 - 10, 08:50 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

فائدة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=14774

محمد الأمين

معلومة هامة عن مرويات أبي هريرة رضي الله عنه

قال الأخ السني الفاضل محب اهل البيت المشرف على "منتدى آل البيت":

المتتبع لروايات أبي هريرة رضي الله عنه في الكتب التسعة (الصحيحين وسنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وموطأ مالك ومسند أحمد والدارمي) يجد أن أغلب الصحابة اشتركوا مع أبي هريرة في كل رواياته ما عدا ثماينة أحاديث فقط!!! هل تصدقون هذا؟

والثمانية هي:

1 - (بينما رجل راكب بقرة) إلى آخر الحديث، سنن الترمذي المناقب حديث رقم 3610

2 - (قرأ رسول الله (يومئذ تحّدث أخبارها)، سنن الترمذي صفة القيامة حديث رقم 2353

3 - (أتدرون من المفلس ... )، صحيح مسلم، البر والصلة، حديث رقم 4678

4 - (أول من يُدعى يوم القيامة .. )، مسند أحمد، باقي مسند المكثرين حديث رقم 8558

5 - (أظلكم شهركم ... )، مسند أحمد، باقي مسند المكثرين حديث رقم 10365

6 - (أعذر الله إلى امرئ .. )، صحيح البخاري، الرقاق، حديث رقم 5940

7 - (أقرب ما يكون العبد .. )، صحيح مسلم، الصلاة، حديث رقم 744

8 - (بينا أيوب يغتسل .. )، صحيح البخاري، الغسلل، حديث رقم 270

والمعنى أنّ كل حديث في الكتب التسعة غير هذه الأحاديث الثمانية فإنه يوجد صحابي أو أكثر قد اشترك في رواية الحديث مع أبي هريرة، فلم ينفرد أبو هريرة إلا بهذه الثمانية فقط (في الكتب التسعة).

======

هذا وقد ذكر أن هناك أحد الكتب التي اعتنى صاحبها بجمع مرويات أبي هريرة ومقارنتها مع مرويات غيره من الصحابة، وقد وصل إلى نفس النتيجة.

فما قول الإخوة في هذه النتيجة؟

وما أخرج في الصحيحين عن أبي هريرة، أن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال: لا تصرّوا الإبل والغنم، فمن ابتاعها بعد، فإنه يخيّر النظرين بعد أن يحلبها ثلاثاً ان رضيها أمسكها وان سخطها ردّها، وردّمعها وصاعاً من تمر.

من تابعه عليه؟


Bashar Baghdadi

قال الحافظ في الفتح

ثم مع ذلك لم ينفرد أبو هريرة برواية هذا الأصل , فقد أخرجه أبو داود من حديث ابن عمر , وأخرجه الطبراني من وجه آخر عنه , وأبو يعلى من حديث أنس , وأخرجه البيهقي في الخلافيات من حديث عمرو بن عوف المزني , وأخرجه أحمد من رواية رجل من الصحابة لم يسم , وقال ابن عبد البر: هذا الحديث مجمع على صحته وثبوته من جهة النقل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير