[حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة]
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[26 - 06 - 10, 02:25 م]ـ
أخوتي الأكارم لدي سؤال حيرني في قلبي ارجوا أن أجد جواباً شافياً عندكم
وهول قول الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم:
[حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة]
لفظة النساء هل هي مخصوصة هنا بنساء النبي محمد صلى الله عليه وسلم
أما أنها لفظة عامة مطلقة
ولما لم يخصص النبي صلى الله عليه وسلم بقوله نسائي بل أطلقها بقوله نساء
فما رأيكم بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[26 - 06 - 10, 06:01 م]ـ
ضعفه العقيلي، وأعله الدارقطني بالإرسال، ولآخر فقرة شواهد.
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[26 - 06 - 10, 06:28 م]ـ
جزاك الله كل خير أخي الحبيب
ولكن سؤالي وإن كان هذا الحديث ضعيف
هل لفظة نساء هي لفظة خاصة بنساءه أم لفظة عامة
ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[26 - 06 - 10, 07:33 م]ـ
قال تعالى: زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين ...
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[26 - 06 - 10, 09:53 م]ـ
وصلت الفكرة أخي الحبيب
معناها المقصود لفظة النساء هنا هي لفظة عامة وليست خاصة
ولكن أخي الحبيب يمكن أن يحتج بعض الشباب المراهقين بجواز مخالطة النساء ومصاحبتهم وتكوين علاقات معهن
محتجين بهذا الحديث
فما رأيكم بارك الله لنا في علمكم
ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[26 - 06 - 10, 10:15 م]ـ
من النساء (الأزواج) ما هو حلال لنا (كل شئ منهن)، وغيرهن بحسب حالهن وقرابتهن منا، والأجنبيات لا يجوز مخالطتهن ولا الحديث معهن إلا للحاجة، وكل ذلك له شروط في شرعنا.
ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[27 - 06 - 10, 03:43 ص]ـ
لمزيد من الفائدة يرجي مراجعة هذا
http://islamtoday.net/nawafeth/artshow-86-13780.htm
و ليس في الحديث الدعوة الي الاختلاط المحرم بالنساء
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[28 - 06 - 10, 04:10 ص]ـ
جزاكم الله كل خير أخوتي الأفاضل
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 11:51 ص]ـ
الحديث إن شاء الله تعالى -صحيح- لكن لفظة "ثلاث" التي جاءت في بعض الروايات هي المنكرة.
و الحديث لا يفيد التكلم مع النساء لغير ضرورة و إقامة علاقات بهن لأن الشرع جاء بمنع ذلك، فحديث النبي صلى الله عليه و سلم يُفيد الحب الذي هو عمل قلبي، ثم إن ترجمة هذا الحب إلى أفعال يجب أن يكون موافقا للشرع الحكيم.
و الله تعالى أعلم.
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[28 - 06 - 10, 01:33 م]ـ
سامحوني على فهمي الثقيل
ولكن لدي سؤال
إذا افترضنا أن شاباً حدثته نفسه في حب فتاة أو أكثر من فتاة
فهل هذا في الشرع الإسلامي فيه شيء محرم
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 01:52 م]ـ
إن كان هذا الحب لا يدفع إلى محرم فلا حرج فيه إن شاء الله تعالى.
لكن هذا المثال فيه شيء من عدم الوضوح ...
و كما ذكرتُ الحب عمل قلبي لا حرج فيه إلاّ إذا دفع إلى مُحرم أو جاء عن طريق مُحرم.
ـ[صبحي حيزان]ــــــــ[28 - 06 - 10, 06:09 م]ـ
جزاك الله كل خير أخي الإدريسي
والله جوابك كافي ووافي