تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(3) أي الوقعة العظيمة القتل، وقيل الحرب العظيم (المبارك فوري، محمد بن عبد الرحمن: تحفة الأحوذى، بيروت: دار الكتب العلمية، 6/ 412) و الملحمة هي الحرب وهي من اللحم لكثرة لحوم القتلى فيها (ابن الأثير الجزري: النهاية في غريب الحديث، تحقيق: محمود محمد، بيروت: المكتبة الإسلامية ودار إحياء التراث العربي، 4/ 239 - 240)

(4) آل الشيخ: موسوعة الحديث، سنن أبي داؤد، باب في تواتر الملاحم، ص 1536، رقم الحديث 4295،إبن ماجة، كتاب الفتن، باب الملاحم، ص 2725 - 2726،رقم الحديث 4092، مسند الإمام أحمد، 36/ 371،رقم 22045،

إسناد هذا الحديث ضعيف لضعف أبي بكر والوليد بن سفيان، ولجهالة حال يزيد بن قطيب السكوني

(5) عمران بيت المقدس أي عمارته بكثرة الرجال والعقار والمال، خراب يثرب أي سبب خراب المدينة، أو وقت خراب المدينة، وقيل لأن عمرانه باستيلاء الكفار، وقال البعض المراد عمرانه بعد خرابه فإنه يخرب في آخر الزمان ثم يعمره الكفار، والأصح أن المراد بالعمران الكمال في العمارة أي عمران بيت المقدس كاملا مجاوزا عن الحد وقت خراب يثرب، فإن بيت المقدس لا يخرب (أبو الطيب محمد شمس الق العظيم آبادي الهندي: عون المعبود شرح سنن أبي داؤد، المجلد السادس، جـ11، ط 1، بيروت: دار الكتب العلمية، 1410هـ، ص 270 - 270)

(6) المراد بفتح القسطنطينية: فتح المهدي إياها، و كل من هذه الأمور أمارة لوقوع ما بعده وإن وقع هناك مهلة (العلامة خليل أحمد السهارنفوري الهندي: بذل المجهود في حل أبي داؤو، جـ 17، بيروت: دار الكتب العلمية، ص 208 - 209

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير