تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يا اهل الحديث! مالفرق بين المصطلحات التالية:]

ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 10:12 ص]ـ

عندما يذكر اهل المحدثون الحديث المتفق عليه يسوقون لفظ البخاري ثم يقولون:

ولمسلم: .... كذا

واحيانا يقولون ولمسلم في رواية: .... كذا

او يقولون: ولمسلم بلفظ: ..... كذا

او: زاد مسلم كذا: ...

او: ولمسلم في طريق .... كذا وفي طريق اخرى: ... زكذا

ارجوكم اسعفوني واجيبوني مع ذكر الامثلة ...

فاني محتاج جدا جدا

فرأسي يكاد ينفجر ..

ان لم تجيبوني-وكنتم تعرفون- احاججكم عند الله ..

ـ[نبيل محمد جميل]ــــــــ[20 - 10 - 10, 11:32 ص]ـ

اخي المبارك لعلك اذا عدت الى كتاب مصطلحات الائمة للدكتور الاعظمي ستجد ماتبحث عنه باذن الله

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[20 - 10 - 10, 11:56 ص]ـ

أخي الكريم

هون عليك ليس الأمر كما تظن:

في البداية: إما أن تقول " أهل الحديث " أو تقول " المحدثون " أما هذا التركيب " أهل المحدثون " فلم أسمع به إلا الساعة.

1 - إذا روى البخاري حديث عائشة مرفوعاً: " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " فيقولون و لمسلم مثله و له في رواية أخرى عنها علقها البخاري: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ".

2 - في حالة رواية نفس الحديث بنفس السند بينهما كأن يقولا مثلا: حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن جعفر بن ربيعة عن الأعرج عن أبي هريرة مرفوعاً: إذا سمعتم صياح الديكة


الحديث (هذا مثال فقط) فإذا وجد في لفظ الحديث اختلاف بينهما قالوا: أخرجه البخاري بهذ اللفظ و مسلم بلفظ --- ثم يذكرونه.

3 - إذا روي البخاري حديثاً بلفظ معين و رواه مسلم بنفس السند لكن زاد في متنه شيئاً زائداً عن روايه البخاري
مثلاً سنفترض أن البخاري روى حديث جابر الطويل في الحج - و هو لم يروه لكن سنفترض ذلك - و ذكره بطوله ثم رواه مسلم في كتابه مثله سواء لكن زاد في متنه جملة: " خذوا عني مناسككم " فيقولون هنا أخرجه البخاري و مسلم و زاد فيه ---- و يذكرون الزيادة.

3 - إذا روى البخاري حديثاً مثلاً فقال: حدثنا علي بن المديني حدثنا أبو المنذر الطفاوي عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة ----- فذكر حديثاً و رواه مسلم قال: أبو بكر ابن أبي شيبة حدثنا وكيع عن الأعمش --- فذكر نفس الحديث باختلاف مثلا ً فهذان طريقان للحديث فيقولون أخرجه البخاري و لمسلم من طريق وكيع عن الأعمش نحوه أو مثله.

أرجو أن أكون أفدتك و الأسانيد من تأليفي لتوضيح المثال فقط و أرجو ألا أكون وهمت في شيء منها
وفقك الله و نفعك بالعلم

ـ[بالحارث]ــــــــ[21 - 10 - 10, 10:34 م]ـ
عندما يذكر اهل المحدثون الحديث المتفق عليه يسوقون لفظ البخاري ثم يقولون:
ولمسلم: .... كذا

أي لفظ مسلم كذا

واحيانا يقولون ولمسلم في رواية: .... كذا

أي أن مسلما رواه بعدة روايات منها ما اتفق لفظه مع البخاري
ومنها هذه الرواية (وفيها اختلاف في اللفظ)

او يقولون: ولمسلم بلفظ: ..... كذا

كالأولى أي الحديث متفق عليه مخرجه واحد وهذا لفظ مسلم

او: زاد مسلم كذا: ...

أي أن رواية البخاري تنتهي أو تقصر عن هذه الويادة في اللفظ
زاد مسلم (وإن صام وإن صلى (وزعم أنه مسلم))

او: ولمسلم في طريق .... كذا وفي طريق اخرى: ... زكذا

عادة يأتي مسلم بالمتابعات ويكون للحديث عدة طرق
وتختلف هذه الطرق أحيانا باللفظ أو بصيغ التحديث والأداء

ارجوكم اسعفوني واجيبوني مع ذكر الامثلة ...
فاني محتاج جدا جدا
فرأسي يكاد ينفجر ..
ان لم تجيبوني-وكنتم تعرفون- احاججكم عند الله

لا تحاججنا ولا نحاججك ولعل ما ذكر على عجالة فيه فائدة

ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[23 - 10 - 10, 02:19 م]ـ
جزاكم الله خيرا
لكن عندما تعلمون جاهلكم ارفقو به
اما"اهل المحدثون" فهو خطأ مطبعي

ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[23 - 10 - 10, 02:20 م]ـ
جزاكم الله خيرا
لكن عندما تعلمون جاهلكم ارفقو به
اما"اهل المحدثون" فهو خطأ مطبعي

ـ[عبد الجبار القرعاوي]ــــــــ[25 - 10 - 10, 11:43 م]ـ
كتاب شيخنا حمزة المليباري عبقرية الإمام مسلم مفيد يا أخي العراقي اقرأه بتمعن وسوف تستفيد فائدتين تخرج مما أنت فيه وتزداد علما وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 07:56 ص]ـ
جزاكم الله خير
الان توظحت لي القضية
اسال الله ان يوفقكم
اخي"بالحارث" لم استطع فتح الرسالة لعدم بلوغ مشاركاتي النصاب

ـ[بالحارث]ــــــــ[26 - 10 - 10, 04:37 م]ـ
وفقك الله شيخ رياض وحفظك بطاعته

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 05:21 م]ـ
يا أخ رياض هل تقصد ما ذكره الشيخ يحيى في كتابه الجمع بين الصحيحين:
فإن كان ذاك؛ لأني رأبتك قبل مدة تسأل عنه، فانظر ما كتبه الشيخ في المقدمة في بيان هذه المصطلحات.

وبوركت.

ـ[أحمد العنزي السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 01:58 ص]ـ
بارك الله فيكم على التوضيح
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير