تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[30 - 01 - 04, 11:02 م]ـ

أخي المفضال (الأزهري السلفي) حفظه الله

ماذا عن قول الشيخ في كتاب ((إماطة الجهل بحال حديثي ما خير للنساء، وعقدة الحبل)). جمع وتنسيق أم عبد الرحمن بنت النوبي.

قدم له وراجعه وعقب عليه أو عبد الرحمن محمد عمرو عبداللطيف.

ففي الكتاب تعليقات مفيدة للشيخ شفاه الله.

ـ[ aboumalik] ــــــــ[30 - 01 - 04, 11:55 م]ـ

ولقد قدمه شيخنا أبي إسحاق الحويني - شفاه الله وعافاه- على نفسه في علم الحديث , وقال في درسه المنعقد في المصطلح يوم الاثنين بمسجد شيخ الاسلام ببلدتنا: إن من آفة هذا العلم أن لا يشتهر مثل الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف , وما أشتهرت أنا إلا بخطبي ودروسي , وما شهرني علم الحديث.

أسأل العظيم أن يتم شفاءه على الشيخين الجليلين.

وللمعلومة: فإن الشيخ محمد عمرو يحفظ أسانيد الكتب الستة رجلاً رجلاً.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[31 - 01 - 04, 12:20 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

أخي امحبب إلى نفسي خليل بن محمد

المعذرة على التأخير , فلم أر طلبكم إلا الآن فقط

إماطة الجهل من الكتب التي يرضى الشيخ عنها

فهو من كتب مدينة نصر التي يرضى الشيخ عنها

فهو - أي الشيخ - يقسم مؤلفاته إلى

1 - مؤلفات المعادي

2 - مؤلفات مدينة نصر

فالثانية هي المرضي عنها.

ـ[السدوسي]ــــــــ[31 - 01 - 04, 12:23 ص]ـ

أسأل الله أن يعافيه وينفع به.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[31 - 01 - 04, 12:27 ص]ـ

أخي أبا مالك:

(وللمعلومة: فإن الشيخ محمد عمرو يحفظ أسانيد الكتب الستة رجلاً رجلاً)

هذا غلط

وأخبِر وأشِع بين الناس وطلبة العلم أن الشيخ لا يحفظ الكتب الستة كما أشيع

بل (كثيرا) ما يذكر الشيخ لي هذه الإشاعة ويقول وهو غاضب جدا:

(هذا كذب)

وهو شيخي

وكم كنت أرجو أن يكون حافظا للتسعة لا للستة

ولكن الحق أولى بالإشاعة.

إلا أن الشيخ يحفظ كثيرا من الأسانيد

فلا يكاد يخلو مجلس أسئلةٍ إلا ويُظهر الشيخ من قوة الحفظ العجب

...

والصواب بين طرفي نقيض

لا إفراط ولا تفريط.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[02 - 02 - 04, 06:15 ص]ـ

جزاكم الله خيراً أخي (الأزهري السلفي) ..

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[02 - 02 - 04, 06:26 ص]ـ

الحمد لله وحده.

قال أخي الحبيب (الأزهري السلفي) -حفظه الله تعالى-: "وكم كنت أرجو أن يكون حافظا للتسعة لا للستة". ولأن "الحق أولى بالإشاعة" فإن مُصطلح "الكتب التسعة" مُصطلح مُحدَث لا يَعرِفُه أئمة الحَديث المُتقدِّمون ولا المُتأخرون؛ وإنَّما هو من (ابتداع) شركة صخر صاحبة البرنامج النفيس الأعجوبة "الكتب التسعة"! وقد نَبَّه على ذلك شيخنا المفضال (طارق بن عوض الله بن محمد) -حفظه الله تعالى- في أحد دورسه في "المصطلح" بمسجد الرضا بمصر.

وأنا أعلم يقينًا -إن شاء الله تعالى- أن أخانا المفضال (الأزهري السلفي) -سلمه الله تعالى- لا يَخفى عَليه هذا؛ وربما قال هذا من باب: "إن تستغفِر لهم سبعين مرة ... "؛ فكأنَّه يقول: "وكم كُنتُ أرجو أن يكون حافظًا لكتب الحديث كافَّة"! ولكن وَجَب التنبيه للفائدة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[02 - 02 - 04, 07:01 ص]ـ

الحمد لله وحده.

وانظر كيف تطرق هذا الخطأ الشائِع إلى طُلاب مرحلة الماجستير (!)؛ وإليك بعض الأمثلة:

1 - ناقش الباحث (وائل محيي الدين السيد الزرد) رسالة الماجستير الخاصة به -وعنوانها: "مظاهر المجتمع الجاهلي كما تصورها نصوص السنة النبوية (في الكتب التسعة) "! - تحت إشراف (د. خليل الحية)! - كلية أصول الدين - قسم الحديث الشريف وعلومه، الجامعة الإسلامية بغزة، بتاريخ 3/ 2 / 2001.

انظر هذا الرابط:

http://www.iugaza.edu/Arabic/MainPage/plan_Endepen_foundhadeth1.asp

2- ناقش الباحث (خالد بن محمد أيوب) رسالة الماجستير الخاصة به -وعنوانها: "الأحاديث الواردة في صفة الجنة والنار من الكتب التسعة: جمعا ودراسة"! كلية الحديث - قسم علوم الحديث - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، بتاريخ 3/ 8 / 1416هـ!

انظر هذا الرابط: http://www.iu.edu.sa/arabic/daleel/rasail/Browse/hadith/ulumhadith/Musajjal/Master/2.Htm

وقد جاء في أهداف "مركز خدمة السنة" التابع للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة؛ قولهم: "وتبنى المركز تحقيق الكتب التسعة وهي: ... "!

انظرها على هذا الرابط: http://www.iu.edu.sa/arabic/uni/marakiz/khidmahsunnah.htm

ولأحد المؤلفين كتاب بعنوان: "أحاديث الإمامة والخطابة في الكتب التسعة"!

وفي هذا القدر الكفاية.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[02 - 02 - 04, 08:30 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

وجزاك خيرا أخي (خليل بن محمد)

وراجع الخاص.

.......

أخي محمد بن يوسف

جزاك الله خيرا على هذه المعلومة التي لم أكن أعرفها!

معذرة على أن خيبت ظنك (وجه مبتسم)

ولا أدري لعلها من المصطلحات , التي نقول (لا مشاحة فيها)

و الأمر يحتاج إلى مزيد عندي.

وفقك الله إلى الخيرات.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير