ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[22 - 02 - 05, 07:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وتنظر هذه الروابط للفائدة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=17499
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=7584
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=7969#post7969
ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[13 - 04 - 06, 12:46 م]ـ
أخي المنصور:
بارك الله فيك لي على كلامك ثلاث ملاحظات:
الأولى: مسألة نشاط المحدث وفتوره لاينبغي أن تعطى أكبر من حجمها فهي عارضة في الحال لا أصل و إن وجدت فسوف يظهر
التباين بين المنهجين في حال نشاطه والعبرة بما يغلب لابما يعرض.
الثانية: لايشك أحد أنه وجد الباحث الجاد المتعمق المخلص حتى ممن هم على منهج المتأخرين
فالقدح في صدقهم وجديتهم مجانبة للصواب ومع ذلك وقعوا في منهج المتأخرين وساروا عليه مما يدل أن هناك شيئاً متقرراً يسبرون عليه (رحمهم الله)
الثالثة: لا شك ولا ريب أن هناك مرتزقة في سائر العلوم لكن لايعني هذا أنه إذا أخطأ عالم قلنا في نيته أو أنه مرتزق يتربح من العلم مايتربح لا أحد معصوم من الخطأ والزلل سواء على مستوى الأخطاء الفردية أو المنهجية وهذا هو المحك فقد يكون الخطأ ليس في المفردات من المسائل بل قد يكون في المنهج القائم وهذا يصعب تقبله وأيضاً يصعب الحكم به لاعتماده على السبر والتقسيم
أيضاً وجد أهل علم مخلصون لله ينافحون عن السنة (نحسبهم كذلك والله حسيبهم) ولا أحد يقدح بهم لكنهم أخطؤا في المنهج ولايلزم من بيان الحق فيهم كراهيتهم أو بغضهم أو عدم الاستفادة من علمهم فهذا شئ وذاك شئ آخر وتأمل كلام النقاد في الرواة وأحياناً يكون المنتَقَد من علماء المسلمين وقضاتهم. (وجزيت خيرا وزوجت بكرا وأنجب لك طفلا)
ـ[ابن القاضي الأثري]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:00 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[ابو صهيب العنزي]ــــــــ[20 - 08 - 06, 07:54 ص]ـ
جزى الله كل من قام على إثراء هذا المنتدى بهذه المقالات والردود الجميلة اللتي عندما يراها الطالب يطمئمن بأن طلبة العلم كثير و أن هذا العلم - علم السنة النبوية- محفوظ بحفظ الله له شاء من شاء و أبى من أبى، يقول عز و جل: " إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون " و حفظ السنة يتبع حفظ القرآن بلا شك فهذا مفسر و مكمل لهذا.
و عندي تعقيب على بعض الأخوة:
و هو أني أشعر أن المشكلة في عدم إثراء المكتبات بمؤلفات تحمل منهج من تقدم، هو أن أغلب المشايخ اللذين في بلاد الحرمين - حرسها الله و بلاد المسلمين أجمعين - ممن يفرقون بين المنهجين لم يتفرغوا كثيرا للتأليف و لكن تجد دروسهم كثيرة مما جعل هذا على حساب هذا و خاصة أنه صار لديهم كثير من الطلاب فهم يعطون أوقاتهم كثيرا للطلبة و للدروس و قد يكون هذا و الله أعلم على حساب التأليف، وكذلك ولله الحمد تجد أن الفسح للدروس و عدم المضايقات الكثيرة في البلاد من أسباب الإكثار من الدروس. أما في الخارج مثل مصر و الأردن أو سوريا و غيرهم لا تكاد تجد دروس مثل كثافة الدروس في مدينة الرياض فضلا عن المملكة ككل، و بالتالي الطلاب أقل، وبالتالي التفرغ للتأليف و بذل الطاقة فيه و خاصة كما فضل بعض الأخوة أن بعض المشايخ اللذين نهجوا منهج المتأخرين هم الأكثر اللذين ألفوا و زاحموا المكتبات بكتبهم ممن هم في الخارج اسأل الله أن يرحمنا و يرحم الميت منهم و يغفر لنا و للميت منهم إنه على كل شيء قدير. والله أعلم.
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[21 - 08 - 06, 02:12 ص]ـ
بارك الله فيك يا شيخ خليل والشيخ عبد الرحمن الفقيه
ـ[أبو أميمة السلفي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 09:32 م]ـ
جزاكم الله خيرا على جهدكم
ـ[محمد آصف]ــــــــ[23 - 01 - 07, 07:03 م]ـ
للرفع
ـ[أبوصالح]ــــــــ[25 - 01 - 07, 01:37 ص]ـ
وهذا جواب للشيخ العلامة سلمان العودة ( http://www.islamtoday.net/pen/show_question_*******.cfm?id=8217)- وفقه الله لكل خير-
لدي استفسار عن قضية تحسين الأحاديث بالطرق والشواهد، فهذه القضية تساهل بها المتأخرون كثيراً، ولم أجد عنها بياناً شافياً عند المتقدمين، فهلا تفضلت - إن سمح وقتك- بإرشادي إلى المراجع التي قد تفيدني في هذا المجال. كما أود لو أن أعرف رأيك في مقالة كتبتها عن صحيفة عمرو بن شعيب، ونشرها فضيلة الدكتور بسام فرج في موقعه: http://www.islamicnoor.com/amr_bin_shuaib.asp إذ إن الذي أعلمه أنك تضعّف الصحيفة الصادقة، وأخشى أن يكون قد فاتني شيء مهم في بحثي.
الجواب
نعم، مسألة التساهل بتحسين الأحاديث أو تصحيحها بالطرق والشواهد ظاهرة لدى عدد من المتأخرين منذ قرون وإلى اليوم، ولم يكن هذا دأب المتقدمين، وقد كتب في هذه المسألة وأخواتها من متعلقات العلة والشذوذ عدد من الباحثين، منهم: الدكتور حمزة المليباري، والدكتور الشريف حاتم العوني، والدكتور الأستاذ إبراهيم اللاحم، وفي موقعنا عرضت دراسة بحثية متنوعة المصادر حول هذه الموضوعات، فلعلك اطلعت على نافذة ((بحوث ودراسات))، أما عن عمرو بن شعيب وسلسلة إسناده فلي فيها بحث صغير منشور في موقعنا تجده في خزانة المراسلات.
¥