(1) التمهيد لابن عبد البر 1/ 59 رقم: 215،والطبراني في مسند الشاميين 1/ 344 رقم: 599، والديلمي في مسند الفردوس 5/ 537 رقم: 9012، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم 2/ 17، والجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي 1/ 128 وذكره ابن القيم في مفتاح دار السعادة 1/ 163، 164 وقواه لتعدد طرقه، وكذلك العلامة ابن الوزير الذي استظهر صحته أو حسنه لكثرة طرقه مع ما نقل من تصحيح الإمام أحمد والحافظ ابن عبد البر له مع سعة إطلاعهم وأمانتهم، وهذا يقتضي التمسك بهم. انظر: الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم 1/ 21 - 23، طبعة دار المعرفة بيروت.
(2) سورة البقرة الآية: 185.
(3) سورة البقرة: 286.
(4) البخاري كتاب العلم باب الفتيا وهو واقفٌ على الدابة 1/ 217 رقم: 83، ومسلم كتاب الحج باب من حلق قبل النحر أو نحر قبل الرمي 2/ 948 رقم: 1306.
(5) سورة البقرة الآية: 185.
(6) في ظلال القرآن 1/ 172.
(7) سورة النساء الآية: 28.
(8) سورة الحج الآية: 78.
(9) سورة الأنبياء الآية: 107.
(10) رواه الحاكم في المستدرك 1/ 91 رقم: 100، وصحَّحه ووافقه الذهبي، والدارمي في المقدمة باب كيف كان أول شأن النبي صلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم 1/ 21 رقم: 15.
(11) البخاري كتاب الأدب باب قول النبي صلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم: يسروا ولا تعسروا، وكان يحب التخفيف واليسر على الناس 10/ 541 رقم: 6128.
(12) البخاري كتاب الجهاد والسير باب ما يُكره من التنازع والاختلاف في الحرب 6/ 188 رقم: 3038، ومسلم كتاب الجهاد والسير باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير 3/ 1359 رقم: 1733.
(13) البخاري كتاب الأدب باب قول النبي صلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم يسروا ولا تعسروا 10/ 541 رقم: 6125، ومسلم كتاب الجهاد والسير باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير 3/ 1359 رقم: 1734.
(14) سورة المؤمنون الآية: 71.
(15) البيهقي في السنن الكبرى 3/ 18 رقم: 4520، ومسند الشهاب للقضاعي 2/ 184 رقم: 1147، والزهد لابن المبارك 1/ 451 رقم: 1178.
(16) البخاري كتاب البيوع باب من أنظر معسراً 4/ 361 رقم: 2978، ومسلم كتاب المساقاة باب فضل إنظار المعسر 3/ 1196 رقم: 1562.
(17) البخاري كتاب الوضوء باب البول عند سباطة قوم 1/ 394 رقم: 226، ومسلم كتاب الطهارة باب المسح على الخفين 1/ 228 رقم: 273.
(18) مقدمة صحيح مسلم صـ: 14.
(19) مقدمة صحيح مسلم صـ: 15.
(20) أبو داود كتاب الملاحم باب ما يُذكر في قرن المائة 4/ 106 رقم: 4291، والحاكم في المستدرك 4/ 568 رقم: 8593، وصححه، والطبراني في المعجم الأوسط 6/ 324 رقم: 6527، وقال الحافظ العراقي وغيره: سنده صحيح، ورمز السيوطي في الجامع الصغير إلى صحته.
(21) الترمذي كتاب الزهد باب ما جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم 4/ 157 رقم: 2359 وقال: هذا حديث غريب، الأحاديث المختارة للضياء المقدسي 8/ 270، والبيهقي في السنن الكبرى 7/ 12 رقم: 12930، والحديث صححه الحاكم، وعدّه ابن الجوزي في الموضوعات، وقال السيوطي: قال الحافظ صلاح الدين بن العلاء: الحديث ضعيف السند ولكن لا يُحكم عليه بالوضع، وقال الحافظ ابن حجر: قد حسَّنه الترمذي لأن له شاهداً.
(22) النهاية في غريب الحديث 2/ 346.
(23) ليس من الإسلام صـ: 43.
ـ[رندا مصطفي]ــــــــ[14 - 12 - 10, 04:46 م]ـ
بارك الله فيكم أعزكم دنيا وآخرة.