تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مزني]ــــــــ[27 - 05 - 10, 05:31 ص]ـ

[ QUOTE= أبو مازن السلفي;1293038]

أين يضع المصلي يديه حال القيام،

جزاك الله خيرا

ـ[سفيان ابو شيماء]ــــــــ[21 - 07 - 10, 02:40 م]ـ

قال ابن قدامة في المغني. وغاية ما في وضع اليدين ومكان وضعهما حال الصلاة الاستحباب، ولا إثم على من تركه. قال النووي في المجموع: فرع: في مذاهبهم في محل وضع اليدين: قد ذكرنا أن مذهبنا أن المستحب جعلهما تحت صدره فوق سرته، وبهذا قال سعيد بن جبير وداود. وقال أبو حنيفة والثوري وإسحاق: يجعلهما تحت السرة. وبه قال أبو إسحاق المروزي - من أصحابنا - كما سبق. وحكاه ابن المنذر عن أبي هريرة، والنخعي وأبي مجلز، وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه روايتان: أحدهما تحت السرة، والثانية فوقها، وعن أحمد ثلاث روايات: هاتان، والثالثة يتخير بينهما ولا تفضيل. وقال ابن المنذر في غير الإشراف - أظنه في الأوسط -: لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك شيء، وهو مخير بينهما

و ابحق عن كتاب فتح الغفور في وضع الأيدي على الصدور للسندي لعله ينفعك

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[26 - 07 - 10, 12:27 ص]ـ

البيهقي في السنن الكبير:

وأخبرنا أبو زكريا بن أبى إسحاق أخبرنا الحسن بن يعقوب حدثنا يحيى بن أبى طالب أخبرنا زيد حدثنا سفيان عن ابن جريج عن أبى الزبير قال: أمرنى عطاء أن أسأل سعيدا أين تكون اليدان فى الصلاة؟ فوق السرة أو أسفل من السرة؟ فسألته فقال: فوق السرة. يعنى به سعيد بن جبير. {ق} وكذلك قاله أبو مجلز لاحق بن حميد، وأصح أثر روى فى هذا الباب أثر سعيد بن جبير وأبى مجلز.

***********

فائدة منقولة من المصنف

************

3344 - عبد الرزاق عن رجل من أهل البصرة يقال له أبو شيبان (4) قال: أخبرني سعيد الجريري عن يحيى بن يعمر أو غيره عن قيس بن عباد قال: بينما أنا قاعد عنده، إذ أبصر رجلا في الصلاة مخرجا يده من ثوبه إلى خلفه، فقال لي: قم إلى هذا، فأمره أن يضع يده من موضع الغل (5)، قال: وأبصر رجلا قائما يصلي وقد وضع يده على حقوه، فقال لي: قم إلى هذا فأمره أن يضع يده من موضع يد الراجز (6).


(4) عندي هو الاسود بن شيبان، أو الصواب أبو سنان وهو القسملي.
(5) أي يحط يده من الموضع الذي يضع فيه الانسان يديه إذا كان مغلول اليد، والغل: بالضم طوق من حديد أو جلد يجعل في اليد، أو في العنق.
(6) أخرجه (ش) عن ابن علية عن الجريري عن حنان بن عمير (كذا والصواب حيان بن عمير) قال: كنت مع قيس عباد فذكر آخر الحدثين فقط 499 د.
ثم أخرج أولها في ص 565 د.
بهذا الاسناد، وفيه أخرج يده من عند نحره، وقال ابن حجر: أخرجه سعيد بن منصور عن قيس بن عباد بسند حسن، والراجز: الذي ينشد شعرا من بحر الرجز قال ابن حجر: وقيل يكره التخصر لانها صنعة الراجز حين ينشد (الفتح 3: 57).

ـ[كايد قاسم]ــــــــ[27 - 07 - 10, 10:47 ص]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير

ـ[إبراهيم أبوكافته]ــــــــ[18 - 08 - 10, 04:44 م]ـ
انظر كلام المحدث الفقية الشيخ الطريفي

في كتابه الفذ صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير