تعليق الذهبي قي التلخيص: صحيح
المعجم الأوسط - (3/ 243)
3042 - حدثنا أسلم بن سهل قال نا القاسم بن عيسى الطائي قال نا رحمة بن مصعب عن عزرة بن ثابت عن أبي الزبير عن جابر قال رأيت عمر بن الخطاب يقبل الحجر ويقول والله إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقبلك ما قبلتك
المعجم الأوسط - (3/ 243)
3043 - حدثنا أسلم بن سهل الواسطي قال نا القاسم بن عيسى قال نا رحمة بن مصعب عن عزرة بن ثابت عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لكل نبي دعوة دعا بها فاستجاب الله له وإني أخرت دعوتي شفاعة لأمتي
المعجم الأوسط - (3/ 243)
3044 - حدثنا أسلم بن سهل قال نا القاسم بن عيسى الطائي قال نا رحمة بن مصعب عن عزرة بن ثابت عن أبي الزبير
عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يفتقد أهل الجنة ناسا كانوا يعرفونهم في الدنيا فيأتون الأنبياء فيذكرونهم فيشفعون فيهم فيشفعون فيقال لهم الطلقاء وكلهم طلقاء يصب عليهم ماء الحياة لم يرو هذه الأحاديث الثلاثة عن عزرة بن ثابت إلا رحمة بن مصعب تفرد به القاسم بن عيسى الطائي
شرح مشكل الآثار - (12/ 450)
4933 - ووجدنا يزيد بن سنان قد حدثنا قال: حدثنا محمد بن -[451]- عبد الله الأنصاري قال: حدثنا عزرة بن ثابت , عن أبي الزبير عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم باع مدبرا بثمان مائة درهم، ودفع ثمنه إلى مولاه،
جزء فيه حديث أبي القاسم الحامض - (1/ 2)
حدثنا عبيد الله بن جرير بن جبلة، ثنا عبد الرحمن بن حماد، ثنا عزرة
بن ثابت، عن أبي الزبير عن جابر وابن عمر؛ أن النبي [$] ' نهى عن الدباء، والنقير،
والمزفت '.
مستخرج أبي عوانة - - (3/ 41)
1946 حدثنا أبو داود الحراني، قال: حدثنا أبو عتاب سهل بن حماد، قال: حدثنا عزرة بن ثابت، قال: حدثني أبو الزبير، عن جابر، قال: صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأصحابه صلاة الخوف، وصفهم صفين، فركع بهم جميعا، ثم سجد فسجد معه الصف الأول، فلما قاموا سجد الآخرون، فلما رفعوا رءوسهم سجد الصف الآخر، ثم سلم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عليهم جميعا.
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان - (6/ 76)
2300 - أخبرنا عمران بن فضالة الشعيري بالموصل، قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا عزرة بن ثابت، قال: حدثنا أبو الزبير، قال: صلى بنا جابر بن عبد الله في ثوب واحد قد خالف بين طرفيه، وقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاها كذلك.
ـ[الناصح]ــــــــ[08 - 11 - 10, 12:06 ص]ـ
روى مسلم في صحيحه (رقم2102) من طريق أبي خيثمة (وهو زهير بن معاوية الجعفي) عن أبي الزبير عن جابر قال: أتي بأبي قحافة أو جاء عام الفتح، أو يوم الفتح، ورأسه ولحيته مثل الثغام، أو الثغامة، فأمر، أو فأمر به، إلى نسائه قال: "غيروا هذا بشيء".
وروى أيضا من طريق عبد الله بن وهب عن ابن جريج عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال: أتي بأبي قحافة يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضا فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد".
ولم يتفرد ابن جريج بذكر جملة (واجتنبوا السواد) عن أبي الزبير بل تابعه جماعة، وهم:
1 - أيوب السختياني: عند أبي عوانة في مسنده (5/رقم8710) بسند صحيح.
2 - ليث بن أبي سليم: عند ابن ماجه في سننه (3624) وأحمد في مسنده (3/ 316 و322) وابن أبي شيبة في المصنف (5/رقم25000) وابن سعد في الطبقات (5/ 451)، وقد ظن بعض الفضلاء أنه الليث بن سعد، وليس كذلك لأنه إسماعيل بن علية ومعمر بن راشد لا تعرف لهما رواية عن الليث بن سعد، بل يرويان عن ليث بن أبي سليم، والله أعلم.
3 - الأجلح بن عبد الله الكندي: عند أبي يعلى في مسنده (3/رقم1819) والطبراني في المعجم الأوسط (5658) والصغير (483)، وفي سنده شريك بن عبد الله النخعي، وفيه ضعف من جهة حفظه.
¥