ـ[د. كيف]ــــــــ[24 - 03 - 02, 12:54 ص]ـ
سبحان الله أيها الأمين!!!!
وهل ماعزف عنه الشيخان يكون ضعيفاً!!!
والمتقدمون يكون بينهم شبه إجماع؛ بل إجماع على تقبله
ثم يأتي مَنْ يكتب في الحديث تعلماً؛ فتقولون له: أصبت!!!
ولعل من أشرت إليه من المتقدمين؛ بأنه ضعفه- وإن لم تسمه - إن صحًّ النقل عنه
لهو دليل على قبول المتقدمين له ...
تأمل وستجد ذلك صواباً!!
أيها الأحباب ..
مَنْ نحنُ حتى نتكلم تصحيحاً وتضعيفاً لهذه الأحاديث
التي ارتضتها أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالقبول!!
أعطني إسناد: "العمرة الحج الأصغر"
مارأيك في حديث"لايمس القرآن إلا طاهر"؟؟؟؟
اللهم اهدِ قومي
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[24 - 03 - 02, 01:45 ص]ـ
الشيخ الفااضل محمد الامين:
سألتك اخي واستاذي العزيز من سبقك بتضعيفه من المتقدمين:
وقلت ((((فقد نقلنا عن أحد المتقدمين تضعيفه،))))) وقلت:
(((عبد الرحمن بن عمرو بن عبسة السلمي الشامي: قال عنه ابن القطان: مجهول، والحديث لا يصح)))
اخي العزيز:
ابن القطان الفاسي ليس من المتقدمين كما قلت، وشذوذاته معروفه وانظر بيان الوهم والايهام يكفيك واستدراك الذهبي عليه، ويكفي رده لحديث ((((هو الطهور ماءه الحل ميتته))))) لان فيه مجهول!.
اذا اخي لم يسبقك احد الى تضعيف الحديث من المتقدمين.!!
ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 03 - 02, 04:34 ص]ـ
ملاحظة: اصطلاح (المستور) ليس من اصطلاحات المتقدّمين.
والله أعلم.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 04 - 02, 04:17 ص]ـ
الاخ الفاضل محمد الامين
اخي الفاضل من سبقك الى تضعيف حديث الخلفاء الراشدين
(من سبق ابن القطان الى هذا)
أخي الفاضل الانسان يتوقف اما ان يضعف فهذا محل نظر
وكلامك حول نكارة متن هغير صحيح
الخلفاء اربعة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي هذا مما اجمع عليه اهل السنة قاطبة
هولاء هم الخلفاء المعنيون بهذا الحديث وادخال بعضهم لغير هولاء غير صحيح
وانما ذلك من باب انهم شابهوا الخلفاء لاانهم هم الخلفاء المعنيون بهذا الحديث
قال الامام احمد الخلفاء ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
أخي الكريم كنت قد عرضت عليكسؤالا من ذي قيل ما رايك فيمن لم يرو عنه الا روا واحد
ووثقه ابن معين او النسائي
اشتراط رواية اثنين عن الرواي لرقع الجهالة
ليس على الاطلاق
وانظر كلام ابن رجب في شرح العلل حوله
وخذ عبدالرحمن بن نمر الذي انفرد بالرواية عنه الوليد بن مسلم
وهناك غيره فانظر (2/ 549) الفتح
فان قلت ان الاوزاعي تابعه فيقال ان رواية الاوزاعي عن الزهري فيها ضعف وام الحسن البصري
الشاهد ان ليس كل من لم يرو عنه اثنين فهو مجهول الحال أو مجهول العين
وهناك ضوابط لهذا
واشتراط رواية اثنين كما هو دأب المتاخرين فيه نظر ظاهر
والله اعلم
وانما ينظر في القرائن واحاديث الرجل
والله اعلم
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[27 - 04 - 02, 07:02 م]ـ
شكرا لكم جميعا:
شيخنا هيثم.
والمسدد كشف الظنون:
والموفق ابن وهب.
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[16 - 06 - 02, 09:51 م]ـ
إلى الأخ محمد الأمين
ليس في المتن أي نكارة، وقد تلقى الأئمة هذا الحديث بالقبول، وصححوه كالبزار في مسنده، نقله عنه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، وأقره، وكذا أبو نعيم الأصبهاني، والضياء المقدسي، وجمع يطول ذكرهم، ذكرهم الشيخ الأباني -رحمه الله- في الصحيحة، هذا بالإضافة إلى أن إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر و عمرو بن أبي سلمة التنيسي توبعا: فرواه ابن ماجه والطبراني في مسند الشاميين الأول من طرق عن الوليد بن مسلم، و قد صرح يحيى بن أبي المطاع بسماعه من العرباض، وسنده صحيح غاية، ولم يتفرد البخاري -رحمه الله- بذكر سماع ابن أبي المطاع بل تابعه على ذلك يعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ، وسماع ابن أبي المطاع ممكن، فالسند صحيح، ولابن أبي المطاع متابعات أخرى، كمتابعة المهاصر بن حبيب أخرجه ابن أبي عاصم في السنة وغيره بسند صحيح عنه، والمهاصر صدوق، وله متابعات يطول ذكرها تنظر في النصيحة للشيه الألباني والصحيحة، وليعذرني الإخوة في عدم ذكر الجزء والصفحة، لأني اعتمدت على ذاكرتي، وليس معي كتاب الآن، ولعلي أفصل الموضوع لاحقا بإذن الله
ـ[ابو راشد]ــــــــ[16 - 06 - 02, 11:13 م]ـ
الاخوة الافاضل هل لتضعيف الحديث خلفية عقائدية وجزاكم الله خيرا.
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[17 - 06 - 02, 05:42 م]ـ
الاخ ابو راشد:
لا يظهر لي ان هناك خلفية عقائدية وراء تضعيفه، إنما هو تشدد في رد أحاديث المستورين
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 06 - 02, 06:53 م]ـ
الأخ أبو إسحاق
جزاك الله خيراً
سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض غير ممكن أبداً، فهو من الطبقة الخامسة، ولا يمكن أن يسمع من صحابي خاصة أن العرباض قد مات قديماً ولم يتأخر به الزمن.
وقد نفى سماعه دحيم، وإليه المنتهى في معرفة أحوال الشاميين. نعم، أعرف أنه صرح بالسماع لكن هذا يفعله كثير من الشاميين كما أشار لذلك الحافظ ابن رجب في فتح الباري. بل ألمح إليه الذهبي في الميزان في ترجمة يحيى. فكثير من الشاميين يطلقون السماع على الوجادة. وقد يقوم بعض الرواة بتحويل العنعنة إلى تحديث، كما كان يفعل تلاميذ بقية الحمصي.
ولكن روى الطبراني في مسند الشاميين متابعة لمهاصر بن حبيب بإسناد صحيح. والمهاصر قال عنه أبو حاتم لا بأس به. فهي متابعة جيدة، فإن الرازي لم يكن يوثق المجاهيل. والحديث إذاً يصح بطرقه، والله أعلم, إلا أن الإشكال في المتن ما يزال قائماً (إنظر أسئلتي السابقة). إلا أن أحد العلماء قال لي بأن معناه إجماع الخلفاء الراشدين وليس مجرد رأي أحدهم، وبذلك يستقيم المعنى، والله أعلم.
¥