ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[21 - 05 - 08, 10:11 م]ـ
بارك الله فيك اخي الفلسطيني متابع معكم
و بالنسبة للاخ محمد الامين فحتى الام لم يات لنا بمن سبقه في تضغيف هذا الحديث من المتقدمين
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 05 - 08, 06:17 ص]ـ
لم يأت الأخ أمجد بشيء إلا وقد أجبت عنه في تخريج الحديث هنا: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=820889&postcount=1
أما عمن سبق في تضعيف الحديث، فأي فائدة هذا السؤال؟ لأن الجميع مجمعين على عدم اشتراط وجود مضعف للحديث من قبل، وعلى هذا سار أئمة أهل الحديث.
ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[22 - 05 - 08, 07:39 ص]ـ
لم يأت الأخ أمجد بشيء إلا وقد أجبت عنه في تخريج الحديث هنا: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=820889&postcount=1
أما عمن سبق في تضعيف الحديث، فأي فائدة هذا السؤال؟ لأن الجميع مجمعين على عدم اشتراط وجود مضعف للحديث من قبل، وعلى هذا سار أئمة أهل الحديث.
كلامك صحيح استاذنا الفاضل .. و لكنه ليس مطلقا
لان الاشكال في هذا الحديث انه لم يسبقك اي احد في تضعيفه .. بل صححه كبار ائمة الحديث و تلقوه بالقبول ..
و هنا لدينا تعارض تصحيح المتقدمين لهذا الحديث .. مع تضعيفه من بعض المتاخرين!!! و لا سلف لهم في هذا التضعيف
فايهما نقدم؟؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 05 - 08, 09:07 ص]ـ
كبار أئمة الحديث؟! لم يصححه من أئمة المتقدمين إلا الترمذي وتساهله مشهور ....
ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[22 - 05 - 08, 03:20 م]ـ
كبار أئمة الحديث؟! لم يصححه من أئمة المتقدمين إلا الترمذي وتساهله مشهور ....
لعلك غفلت عن ايراد ابي نعيم له و الضياء المقدسي و البزار و غيرهم و تلقيهم لهذا الحديث بالقبول و احتجاجهم به في كتب العقائد فهذا فيه قرينة على صحته
و يبدو انك تتابع حسان عبد المنان في تضعيفه للحديث بحجة انتفاء السماع و هو شرط كمال لا صحة كما ذكره محدث العصر في صحيحته ردا على حسان عبد المنان في " السلسلة الصحيحة " 6/ 526:تحت الحديث 2735
. (تنبيه): هذا الحديث الصحيح مما ضعفه المدعو (حسان عبد المنان) مع اتفاق
الحفاظ قديما و حديثا على تصحيحه، ضعفه من جميع طرقه، مع أن بعضها حسن، و
بعضها صحيح كما بينته في غير ما موضع، و سائر طرقه تزيده قوة على قوة. و مع
أنه أتعب نفسه كثيرا في تتبع طرقه، و تكلف تكلفا شديدا، في تضعيف مفرداته،
و لكنه في نهاية مطافه هدم جل ما بناه بيده، و صحح الحديث لشواهده، مستثنيا
أقل فقراته، منها: " عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين بعدي "،
و ذلك في آخر كتيبه الذي سماه " حوار مع الشيخ الألباني "، و مع أنه لم يكن
فيه صادقا و منصفا، فقد كان يدلس على القراء و يكتم الحقائق، و يطعن في
الحفاظ المشهورين، و يرميهم بالتساهل و التقليد، إلى غير ذلك من المخازي التي
لا مجال الآن لبيانها، و لاسيما و قد قمت بشيء من ذلك بردي الجديد عليه،
متتبعا تضعيفه للأحاديث الصحيحة التي احتج بها الإمام ابن القيم رحمه الله في
كتابه " إغاثة اللهفان " الذي قام المذكور بطبعه و تخريج أحاديثه، فأفسده أيما
إفساد بأكثر مما كان فعله من قبل بكتاب الإمام النووي: " الرياض "! و المقصود
الآن بيان جهله و طغيانه في تضعيفه لهذه الطريق الصحيحة
، فأقول: لقد أعله في
" حواره " بالانقطاع بين مهاصر بن حبيب و العرباض بن سارية، مع أنه نقل (ص 57
- 58) عن أبي حاتم و ابن حبان أن (مهاصرا) روى عن جماعة من الصحابة، ذكر
منهم أبو حاتم (أبو ثعلبة الخشني). و ابن حبان (أسد بن كرز)، و أما هو
فلا يسلم لهذين الحافظين، و يجزم (ص 59) بأنه لم يسمع منهم، بناء على أنه
تبنى قول بعض المتقدمين بشرطية ثبوت اللقاء، و ليس المعاصرة فقط، و مع أن هذا
الشرط غير مسلم به عند الإمام مسلم و جماهير المحدثين و الفقهاء كما هو معلوم
في كتب المصطلح، فهو عند التحقيق شرط كمال، و ليس شرط صحة كما حققته في مقدمة
الرد المشار إليه آنفا، و مع ذلك، فإن هذا الجاني على السنة لم يكتف بالتبني
المذكور - إذن لهان الأمر بعض الشيء - بل زاد عليه أن يشترط ثبوت السماع من
الراويين، و لو كان اللقاء ثابتا في الأصل، فهو يضعف لذلك أحاديث كثيرة صحيحة. اسم (مهاصر) إلى (مهاجر) في عدة من المصادر، فليعلم.انتهى
قلت الشاهد ان المنان صحح الحديث بشواهده .. رغم ورود لفظ السنة فيه
بينما انت اخي الكريم لا زلت تضعف الحديث .. بحجة رد عليها الاخوة و هي عدم ثبوت سماع مهاصر ..
ثانيا لاحظت يا اخي الفاضل ترددك في هذه الحديث و عدم الثتبت في حكمك
ففي البداية صححته لكن ضعفت متنه لادعائك النكارة فيه و لما رد عليك الاخوة سكتت عن ذلك و لم تجب ..
ثم بعدها قلت ان طرقه ضعيفة كلهاو ترجع الى رجل مجهول!! و انك استفدت من كتاب حسان عبد المنان ثم تبين انه يصححه بشواهده
فانفرادك بتضعيف هذا الحديث مع عدم تثبتك في اصدار الحكم عليه و معارضة تضعيفك لتصحيح المتقدمين له و تلقيهم له بالقبول يكفي في رد هذا التضعيف
و الله تعالى اعلم و احكم
¥