ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[09 - 04 - 02, 03:47 م]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل أبو عبدالله
أحسنت أيما إحسان في تحريرك وبيانك لطرق الحديث والحكم عليه
ونسأل الله سبحانه أن يجزل لك الأجر على ذلك
وبالنسبة لكلام الدارقطني في العلل الذي ذكره ابن حجر هل وقفت عليه في المخطوط من العلل
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[09 - 04 - 02, 06:39 م]ـ
جزاكم الله خيرًا أبا عمر على تثبيت الموضوع .. أما بالنسبة لكلام الدارقطني فكتاب العلل ليس بحوزتي .. ولذا استخدمت مرجعًا وسيطًا ..
وأنا أنتظر أحد الإخوة الفضلاء ليتحفني بنص كلامه على هذا الحديث.
يحيى العدل (26/ 1/1423هـ).
ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[20 - 10 - 02, 07:59 ص]ـ
للإستفادة من كتابات الشيخ يحيى وفقه الله وجزاه خيرا
ـ[طالب علم]ــــــــ[13 - 11 - 02, 08:21 ص]ـ
هل يمكن للشيخ يحي تتمة الموضوع بالتعليق على حديثي عمر وأبي كاهل اللذين ذكرهما الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة
2652
حيث خرَّج الحديث تخريجا موسعا
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[14 - 11 - 02, 12:13 ص]ـ
ذكر الدارقطني هذا الحديث في الأجزاء المطبوعة في مسند عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
علل الدارقطني (2/ 118/س151): وسئل عن حديث أنس بن مالك عن عمر بن الخطاب عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((من صلى في مسجد جماعة أربعين يوما لا تفوته الركعة الأولى من صلاة الصبح كتب له بها عتقا من النار)).
فقال: هو حديث يُروى عن عمارة بن غزية عن أنس بن مالك عن عمر. وعمارة لا نعلم له سماعا من أنس، رواه عنه هكذا: إسماعيل بن عياش ومحمد بن إسحاق. ورواه يحيى بن أيوب عن عمارة بن غزية عن رجل عن أنس بن مالك عن عمر. وروى هذا الحديث أبو العلاء الخفاف خالد بن طهمان الكوفي عن حبيب أبي عميرة الإسكاف عن أنس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يذكر فيه عمر، وقيل عن أبي العلاء عن حبيب بن أبي ثابت عن أنس بن مالك، قاله: قيس بن الربيع وعطاء بن مسلم عنه، وذلك وهم من قائله، والله أعلم. وإنما رواه أبو العلاء الخفاف عن حبيب أبي عميرة الإسكاف الكوفي عن أنس.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[14 - 11 - 02, 06:06 ص]ـ
فائدة مهمة:
قال الأخ يحيى:
وأما حديث أبي حمزة الواسطي (جبير بن ميمون):
فأخرجه بحشل في تاريخه (ص62): ثنا أحمد بن إسماعيل، قال: ثنا إسماعيل بن مرزوق، قال: ثنا منصور بن مهاجر أبو الحسن، عنه به مرفوعا:
((من أدرك مع الإمام التكبيرة الأولى من صلاة الغداة أربعين صباحا، كتبت له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق)).
قال أبو الحسن: هذا اسمه جبير بن ميمون.
ـ ومنصور بن مهاجر الواسطي هذا مستور كما في التقريب برقم (6909).
ـ وجبير بن ميمون أبو حمزة الواسطي هذا لم أقف له على ترجمه.
قلت:
وقد وقعت تصحيفات في تاريخ " بحشل ":
الأول: منصور بن مهاجر أبو الحسن
صوابه: منصور بن مهاجر ((ثنا)) أبو الحسن.
الثاني: جبير بن ميمون
صوابه: ((شعيب)) بن ميمون
وقد قال عنه البخاري: فيه نظر
وقال أبو حاتم: مجهول
...
= أبو حمزة الواسطي: هو عمران بن أبي عطاء القصاب
مختلف فيه وهو إلى الضعف أقرب
== أفاد كل ما سبق: الشيخ شعيب الأرنؤوط في تحقيقه على سنن الترمذي - لم يخرج بعد -!
والله أعلم
ـ[المقري]ــــــــ[04 - 03 - 03, 06:22 م]ـ
باسم الله و الحمد لله و صل اللهم و سلم على محمد و آله:
إخواني الأحبة السلام عليكم و رحمة الله:
و تتمة لبحث أخينا الفاضل يحيى العدل، أنقل باقي الروايات التي لم تناقش بمناسبة هذا الحديث، فأقول و بالله التوفيق:
جاءت الروايات عدا روايات أنس رضي الله عنه التي تم بحثها:
- عن عمر رضي الله عنه: و قد تم بحتها إلا أننا سنضيف علة لم تذكر.
- عن ابن عباس رضي الله عنهما.
- عن أبي هريرة رضي الله عنه.
- عن أبي كاهل.
" 1 - حديث عمر رضي الله عنه ":
¥