تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المتعلم]ــــــــ[07 - 04 - 02, 06:56 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

عجيب من الاخ احسان يقرأ ان ابا هريرة حدث ابا سلمة بن عبد الرحمن وابو سلمة يخبر أن أبا هريرة حدثه فيقول ان ابا سلمة لم يسمع من عمر ولا من ابي موسىرضي الله عنهم!!

الاخ يحيى يريد ان يقول ان بين من لم يسمع منهم ابو سلمة واسطة وهي ابو هريرة ... اليس هذا اخي يحيى؟؟

اعتذر على التدخل ولكن محبة في مشاركة الاخيار في مذاكراتهم.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[07 - 04 - 02, 07:26 م]ـ

لا تعجب أخي المتعلم!

ما سمعه أبو سلمة من أبي هريرة ليس هو بحثنا

تأمل آخر الحديث وهو:

قال أبو سلمة: وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول لأبي موسى وهو جالس في المجلس يا أبا موسى ذكرنا ربنا فيقرا عنده أبو موسى وهو جالس في المجلس ويتلاحن.

اللفظ لابن حبان.

هل انتبهت الآن؟

وأرجو استعمال أسلوب المستفيد والمتعلم حتى تتم الاستفادة.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[07 - 04 - 02, 07:27 م]ـ

وأنا قلت: إن أبا سلمة لم يسمع من أبي موسى لأنني وجدت بعض الروايات فيها رواية أبي سلمة عن أبي موسى.

فتأمل

ـ[يحيى العدل]ــــــــ[07 - 04 - 02, 08:28 م]ـ

القول كما قلت (وفقك الله) .. فالأثر يختلف عن المرفوع .. .

ودمت بخير. يحيى العدل.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[08 - 04 - 02, 01:22 ص]ـ

جزاك الله خيراً

وأعاننا على أنفسنا

ـ[المتعلم]ــــــــ[08 - 04 - 02, 11:02 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي يحيى العدل:

اما وقد وافقت من قال بانقطاع الاثر فعندي سؤال وهو:

راينا الكثير من هذه الصيغ في صحيح البخاري يحملها ابن حجر على الاتصال، ويشير الى أنه عود على السند السابق، ولعلك مطلع على هذا وهو مشتهر فيه، فما المانع من حملها على الاتصال بارك الله فيك وخاصة ان منتخبي هذه الروايات قد اشترطوا الاتصال لمنتخباتهم كابن حبان في صحيحه؟.

ارجو الاجابة للفائدة.

الى الاخ احسان: كلماتك غاضبة، وفيها ما لا يحب، فهب المبتديء مسيء أما كان وسعك الكظم والاحسان؟؟ شكرا لك.

ـ[يحيى العدل]ــــــــ[08 - 04 - 02, 02:22 م]ـ

من يحيى العدل إلى أخي الحبيب (المتعلم) سلام عليك أما بعد:

فأخبرك أني أحبك في الله، واسمك يدل على لين جانبك وتواضعك ..

ثم بالنسبة لسؤالك سدد الله خطانا وخطاك لكل خير:

فنعم ما قلت .. يوجد في صحيح البخاري، وهو في صحيح مسلم أكثر، وما أشرت إليه متجه تمامًا بشرطين:

1 ـ اتحاد المخرج (بمعنى أن الرواية تعود لراو واحد).

2 ـ كون المتن والقصة واحدة.

أما هنا فقد اختلف مخرج الخبر الأول عن الأثر الثاني، كما أن المتن اختلف، فلا يحمل والحالة هذه على الاتصال.

زيادة على ذلك أن الأثر ورد في مصنفات أخرى منفصلاً عن الخبر المرفوع.

ثم إن ابن حبان إنما قصد من إيراده في الصحيح الاحتجاج بالمرفوع لا بالأثر .. كما يدل عليه تبويبه (ذكر إعطاء الله ـ جل وعلا ـ أبا موسى من مزامير آل داود).

وهناك وجه يحتمل فيه الاتصال مع عدم اتحاد المخرج، وهو أن تتحد القصة، مع إمكان السماع.

وهذا لا يوجد (كذلك) في موضوع البحث. ودمت بخير.

تنبيه: إنه ليشرفني أن تكون أنت والأخ الفاضل إحسان من متابعي مواضيعي وهي أكثر تحريرًا، من الردود والمشاركات الجانبيه، التي هي مطروحة للنقاش (كل يطرح ما بدا له) .. ويتمم كل منا ما نقص من بحث أخيه .. فأنا الذي ترك المجال لبحث الأحاديث وتحريرها .. وأنا أشكر الأخ إحسان على تعقيبه وتعقبه.

أما بالنسبة لشدة بعض عبارات الأخ إحسان .. (فاغفرها له .. فأنا الشفيع في ذلك) .. ونحن جميعًا هنا أحبة .. اجتمعنا هنا على طلب العلم والمحبة بظهر الغيب .. ولعلنا نلتقي بأجسادنا .. (يومًا) .. كما تلاقت أرواحنا في ذاته تعالى .. ولك مني العتبى. والسلام مُعاد.

محبكما/ يحيى العدل. (25/ 1/1423هـ).

ـ[المتعلم]ــــــــ[08 - 04 - 02, 04:01 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي يحيى العدل:

جزاك الله خيرا ونفعنا الله بكل عالم وطالب علم.

ثم اعلم بان المرء المسلم في مثل ظروفنا لا يتسع قلبه لعتب على مسلم لما امتلأ على اعداء الله تعالى .... وبوركت.

ـ[طالب علم]ــــــــ[08 - 04 - 02, 09:02 م]ـ

جزاكم الله خيراً

وجعلنا إخوة متحابين

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 12:04 ص]ـ

الأثر الأول له شاهد منقطع عند ابن سعد في الطبقات الكبرى (4683) قال أخبرنا كثير بن هشام قال حدثنا جعفر بن برقان قال حدثنا حبيب بن أبي مرزوق قال بلغنا أن عمر بن الخطاب ربما قال لأبي موسى الأشعري ذكرنا ربنا فقرأ عليه أبو موسى وكان حسن الصوت بالقرآن

قلت هذا منقطع صحيح وضعف جعفر خاص بروايته عن الزهري

وقد روى الخلال في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (211) وأخبرني أبو بكر المروذي قلت لأبي عبد الله (أي أحمد بن حنبل) إنهم قالوا عنك إنك كنت عند وهب بن جرير فسألت ابن سعيد أن يقرأ؟ فقال ما سمعت شيئاً منها قط وقال لا يعجبني إلا أن يكون جرم الرجل كجرم أبي موسى الأشعري حين قال له عمر ذكرنا ربنا يا أبا موسى فقرأ عنده))

قلت وسنده صحيح

و للحديث طرق أخرى لم يذكرها أعرضت عن ذكرها لاتفاقها في المخرج مع الطرق التي ذكرها الأخوة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير