تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[23 - 12 - 08, 10:57 ص]ـ

شيوخنا الكرام حفظكم الله ورعاكم

بمناسبة قولهم هذا له حكم الرفع لأنه مما لامجال فيه للرأي

تحاورت فيها والشيخ ابن وهب حفظه الله على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=156746

والذي يظهر لي أنها قاعدة غير صحيحة أُلحق بها كثير من الأحاديث الموقوفة إلى المرفوعة

لأسباب منها

1 - احتمال أن يكون الصحابي سمعه من أحد التابعين وهو احتمال كبير

2 - ان الصحابي لو سمع ذلك من الرسول صلى الله عليه وسلم لقال ذلك فهو أجدربالقبول وأبرأ لذمته

هذا عدى حرصهم الشديدعلى رواية أيعمل صدر منه صلى الله عليه وسلم

3 - يصعب أن يعرف هل استنبطها من عمو ميات الشرع أم لا

فما هو رأيكم

وليتكم تفتحون موضوعا خاصا بهذه القضية الهامة إن لم يكن موجودا

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو أيوب المصري]ــــــــ[23 - 12 - 08, 02:30 م]ـ

حصر العلماء من سمع منه قبل الاختلاط مثل شعبة وسفيان وحماد بن زيد وغيرهم كما في الكواكب النيرات، وذكروا أن من عداهم كان قبل الاختلاط.

.

للتنبيه فقط: " بعد " الاختلاط.

أراه سبق قلم، غير مقصود؛ شيخنا الفقيه (ابتسامة)

وأما عن حصر العلماء للرواة، فما ذكرتموه صحيح، لكن: قسم ابن القطان الرواة عنه إلى ثلاثة أقسام، فقال:

وقد تكرر سكوتُ أبي محمد عن أحاديث هي من رواية عطاء بن السائب، لم يبين أنها من روايته:

* منها أحاديث يعرف أنها من رواية من روى عنه قديما قبل اختلاطه.

* ومنها ما هو من رواية من روى عنه بعد الاختلاط.

* ومنها ما هو من رواية من لا يعرف متى روى عنه أقبل الاختلاط أم بعده.ا. هـ

قلت: ولا يخفى أن هناك قسما لم يذكره ابن القطان، وهو: من روى عن عطاء قبل اختلاطه، وبعده.

وهذا القسم نبهني عليه الشيخ محمد عمرو - رحمه الله -. فمنذ حوالي سنتين - تقريبا - اتصلت به لأسأله عن رواية حماد بن سلمة عن عطاء، هل هي قبل اختلاطه أم بعد؟ فقال لي (لا دي، ولا دي)، فسكتُ، فتابع الشيخ قائلا (مثله كأبي عوانة، حمل عن عطاء قبل وبعد الاختلاط).ا. هـ كلامه - رحمه الله -.

ثم إننا سننظر في تعامل الأئمة مع رواية أبي الأحوص عن عطاء، فسنجد منها ما صححوه (كما فعل الترمذي، وابن خزيمة، وابن حبان)، ومنها ما أعلوه (كما فعل ابن أبي حاتم)، ومنها ما استنكروه (كما ذكر الذهبي في الميزان).

وعلى كل: لم أقصد الاستيعاب، أو الترجيح هنا، إنما فقط أبين أن الأمر يحتاج إلى بحث قبل الحكم. والله أعلم بالصواب.

وجزاكم الله خيرا شيخنا الفقيه على ردكم.

ـ[حسام كمال]ــــــــ[24 - 12 - 08, 02:33 م]ـ

قلت: ولا يخفى أن هناك قسما لم يذكره ابن القطان، وهو: من روى عن عطاء قبل اختلاطه، وبعده.

وهذا القسم نبهني عليه الشيخ محمد عمرو - رحمه الله -. فمنذ حوالي سنتين - تقريبا - اتصلت به لأسأله عن رواية حماد بن سلمة عن عطاء، هل هي قبل اختلاطه أم بعد؟ فقال لي (لا دي، ولا دي)، فسكتُ، فتابع الشيخ قائلا (مثله كأبي عوانة، حمل عن عطاء قبل وبعد الاختلاط).ا. هـ كلامه - رحمه الله -.

قلت: هذا ما ذهب إليه يحيى بن سعيد، والدارقطني

وللفائدة فممن ذكر أن حماد بن سلمة سمع من عطاء قبل الاختلاط: ابن معين والفسوي وأبو داود والطحاوي وابن حجر

وممن ذكر أنه سمع بعد الاختلاط فالعقيلي وعبد الحق وابن القطان

وقدمنا من ذكر أنه روى عنه قبل وبعد، والله أعلم

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[30 - 12 - 08, 10:30 م]ـ

شيوخنا الكرام حفظكم الله ورعاكم

بمناسبة قولهم هذا له حكم الرفع لأنه مما لامجال فيه للرأي

..... الخ

ماتقولون حفظكم الله

ـ[رمضان عوف]ــــــــ[31 - 12 - 08, 09:43 ص]ـ

نحمده ونصلي على رسوله الكريم

أما حديث عبد الله بن مسعود.

فإنه يرويه عنه: مرة بن شراحيل الهمداني، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة.

رواية مرة بن شراحيل الهمداني عنه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير