تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[04 - 10 - 03, 03:09 م]ـ

التحسين هو غير التصحيح، رزقنا الله الصواب.

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[04 - 10 - 03, 06:58 م]ـ

أذكر أني سألت الشيخ العلوان عن هذا الحديث قبل أشهر فقال إنه جيد بمجموع طرقه.

فذكرت له قول الذهبي فقال نعم هذا الحكم على بعض اسانيده أم بالنسبة للمجموع فهو جيد.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[04 - 10 - 03, 07:18 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابن وهب

وبهذا التخريج الموسع الذي قام به الاخ الفاضل الشيخ خالد وفقه الله

يتبين ان اغلب الروايات خطأ

والخطأ لايصحح الخطأ

فاغلب الروايات خطا

فمثلا حديث انس

الصواب فيه انه مرسل من حديث الحسن

وحديث عمار

مضطرب

ولعل الصواب فيه

مرسل الحسن

وحديث

ابن عمر فيه متروك

وحديث عمران مسلسل بالضعفاء

فالخلاصة

ان الصواب في الحديث انه من مرسل الحسن

وبقية الروايات خطا من قبل الرواة

ولايمكن تقوية الرواية الغير صحيحة باخرى مثلها

واخي الفاضل خالد بن عمر فيه نفس المتقدمين

اسال الله ان ينفع به

فقد راينا كيف انه بين علة عدة احاديث

كحديث حفص بن سليمان

ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[05 - 10 - 03, 07:51 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أبا نايف.

والحديث حسن على أقل أحواله.

والله الموفق.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[06 - 10 - 03, 12:37 ص]ـ

أسانيد هذا الحديث ضعيفة ولا تتقوى

والله أعلم وأحكم

تم تحرير المشاركة بناء على طلب صاحبها

حرر من قبل ## المشرف ##

ـ[أبو نايف]ــــــــ[06 - 10 - 03, 02:16 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[06 - 10 - 03, 05:52 ص]ـ

أولا:

أقدم الاعتذار الشديد لأبي نايف وفقه الله تعالى على ما بدر مني من كلمات شديدة لا يحق أن تكون بين الإخوة من أهل السنة والجماعة وإن كان بعض الإخوة عندهم تقسيمات أخرى يصنفون المسلمين بناء عليها كالحدادية والسرورية وغيرها من المحدثات التي انتشرت بين أبناء السنة، وأصبحت حتى الردود العلمية بينهم مبنية عليها لأن كلا منهم يقدس شخصا ويرى أنه صاحب الحق وغيره هو الباطل الأكيد وليس المشكوك فيه.

ثانيا:

أبا نايف وفقك الله

أنا خرجت كل رواية مما مرَّ وعزوت إلى الكتب التي ذكرتَ أنت وبينت ما وجه اعتراضي على كلام كل منهم بكل أدب واحترام _ فيما يبدو لي _ وقد أكون أسأت الأدب دون علم فهنا يأتي واجب الإخوة في تنبيهي وردعي عن الخطأ.

ثالثا:

أما الشيخ الألباني الذي يتهم كثير من المصنفين لأهل السنة من يخالفه في مسألة أو في حكم على حديث بأنه: سروري قطبي، زعيطاني، فليتاني، فهذا لن يضر إلا قائله ولن يضر من نسبت إليه سواء عند الله أو عند الناس إلا إن كانت بحق، ولو استعملنا هذا الأسلوب مع الشيخ الألباني رحمه الله لأخرجناه من السلفية وغيرها من التصنيفات المزعومة _ حاشاه من ذلك _ لأنه انتقد الكثير من الأئمة سواء السابقين أو المعاصرين ورد أقوالهم وبين خطأهم.

وكل ما أصاب فيه الشيخ الألباني رحمه الله مقبول عندي وعند كل من له قلب أو عقل يفقه به لسبب واحد فقط: هو أن قوله ذلك وافق الدليل الصحيح _ الذي بان لي _ وليس الذي بان له هو وليس لأنه إمام كما يزعم البعض، فكل إنسان راد ومردود عليه سواء هذا الرد من (المتزببين قبل أن يتحصرموا) أو (البغاث التي تستنصر) أو غيرها مما يطلقه الشيخ رحمه الله أو مقلدوه على من يخالفه ولو كان هو المحق.

الشيخ الألباني إمام من أئمة أهل السنة سواء اعترف بذلك خالد بن عمر الفقيه الغامدي أو ملتقى أهل الحديث ومن يكتب فيه أم لم يعترفوا، ولكن هذه المكانة العلمية التي تبوأها لم يحصل عليها بالتقليد المحض _ كما يفعل كثير من المتعصبين للشيخ رحمه الله وأحكامه سواء الفقهية أو الحديثية _ إنما حصَّلها بأنه لا يأخذ أي قول إلا بالدليل، وهذا ما أفعله أنا أو أي طالب علم يريد أن ينصح لنفسه أمام الله تعالى، ولن يسألني الله لماذا خالفت حكم الشيخ الألباني رحمه الله إنما سيسألني عن مخالفتي للحق لأني أستطيع أن أتعرف عليه بما عندي من علوم الآلة اليسيرة.

وهذا الملتقى يكتب فيه الكثير من أهل الشهادات العلمية العالمية وأهل الماجستير وخريجو الجامعات وطلبة العلم ممن هم دون ذلك فنقاشنا لا بد أن يكون علميا لا تعصبا وردا للأقوال بناء على ((التصنيف المسبق للكاتب)) أو غير ذلك مما يضحك الجهال علينا.

عموما

رابعا:

الشيخ الألباني رحمه الله تعالى صحح أحاديث كثيرة لا تصل إلى درجة الحسن بناء على ما وقف عليه من مصادر أو بان له من حال الرجال، ولا لوم عليه حين حكم عليها بناء على ذلك، لكن غيره ممن وقف على علة أو طريق أو حكم على رجل يجعل تلك الرواية غير صحيحة لا يحق له متابعة الشيخ في ذلك إلا إن كان عاميا، أما طالب العلم الذي ظهرت له العلة فلا يجوز له ذلك

ومن أراد تتبع أخطأ الشيخ فسيجد الكثير وعندي أمثلة لذلك، لكني لا أنزلها لعدة أسباب من أهمها أني لا زلت في بدايات الطلب ومن اشتغل بمثل هذا في بداياته ضاعت أيام حياته ولنا في طلبة العلم الذي اشتغلوا بتصنيف الناس وتتبع سقطاتهم عبرة نسأل الله السلامة في الدنيا والآخرة

وأما ما أنزله هنا فهو للمذاكرة مع إخواني طلبة العلم، وسأبين ما ظهر لي من حكم على أي حديث ولو احمرت أنوف من لا يريد ذلك من المتعصبين للشيخ رحمه الله، ليس والله كرها للشيخ رحمه الله أو تقليلا من شأنه وإنما لبيان الحق ومناقشته مع من يفهمه فأنا لم أذهب إلى الشارع أو إلى جامع أو غيرذلك من الأماكن العامة وأصرح به، إنما قلته بين أهله الذين يفهمونه ليصوبوني إن أخطأت أو يردوني للصواب إن جهلت.

وأخيرا فأنا أكرر الاعتذار الشديد لك أخي الفاضل أمام الملأ وأسأل الله أن يغفر ذنوبنا وأن يستر عيوبنا وأن يعطينا من الخير مطلوبنا وأن يجعلنا من أهل جنة النعيم.

وأعتذر عن الإطالة

وصلى الله على نبينا محمد وآله

وكتب

طويلب العلم

خالد بن عمر الفقيه الغامدي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير