ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[06 - 09 - 02, 10:20 م]ـ
جزيت خير الجزاء اخي الكريم خالد
ـ[بو الوليد]ــــــــ[06 - 09 - 02, 10:52 م]ـ
أحسنت أخي الكريم ..
وبارك الله لك في علمك ووقتك ..
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[07 - 09 - 02, 01:55 ص]ـ
بارك الله فيك أخي خالد
وقد ضعّفه ــ أيضاً ــ الشيخ [عبد الله السعد]، كما في أجوبته لأسئلة [ملتقى أهل الحديث] عند السؤال رقم [42].
ـ[بو الوليد]ــــــــ[07 - 09 - 02, 08:39 م]ـ
أخي خالد هذه إضافة لما كتبت لإذا سمحت لي:
* بحثت عن حال سهل، فوجدت ما قد يضاف:
ذكره الذهبي في المغني وقال: ضعفه ابن معين، ولم يترك.
وذكره في الكاشف له، وقال: ضعِّف.
وضعفه ابن القيم في زاد المعاد، (فصل في انتهاء السلام إلى "وبركاته" جـ 2 صـ 417) ووافقه المحقق الشيخ الأرناؤوط.
وقال عنه الهيثمي في مجمعه (52231):
وثقه ابن حبان، وفيه ضعف.انتهى.
ـ[فالح العجمي]ــــــــ[08 - 09 - 02, 08:41 م]ـ
عندي تنبيه صغير:
أولا: بارك الله فيك على هذا التخريج المبارك
ثانيا: ذكر ابن رجب في شرحه على العلل صفحة (76) من نسخة السامرائي ومابعدها
الآتي: " وأما ما ذكره الترمذي أن الحديث إذا انفرد من هو متهم بالكذب أو هو ضعيف في
الحديث لغفلته وكثرة خطأه، ولم يعرف ذلك الحديث إلا من حديثه، فإنه لا يحتج به، فمراده
أنه لا يحتج به في الأحكام الشرعية والأمور العلمية.
وإن كان يروى حديث هؤلاء في الرقائق والترغيب والترهيب، فقد رخص كثير من الأئمة في
رواية الأحاديث الرقائق ونحوها عن الضعفاء منهم ابن مهدي وأحمد بن حنبل " ا. هـ
ثم ذكر بعض كلام الأئمة فراجعه فانه جيد.
فراجع تخريجك وانظر إذا طبقنا كلام أهل العلم من المتقدمين فهل يصل الحديث إلى
درجة القبول أم لا؟؟
والله الموفق
ـ[مبارك]ــــــــ[09 - 09 - 02, 01:08 م]ـ
* أحب أن أنقل ماكتبه الشيخ المفضال محمد بن رزق بن طرهوني في كتابه القيم " موسوعة فضائل سور وآيات القرآن " (2/ 399ـ405) حول
هذا الحديث فقل بعد ذكره حديث معاذ بن أنس الجهني وجديث سعيد
ابن المسيب المرسل:
" الحديث الأول في إسناده زبان بن فائد، قال الحافظ: ضعيف
الحديث مع صلاحه وعبادته اه.
وهو كما قال وذلك لأنه انفرد بأحاديث استنكروها عليه، ولكن هذا الحديث كما سيأتي لم يتفرد به، بل جاء من طرق أخرى مرسلة
ومرفوعة، وسهل بن معاذ، قال الحافظ: لا بأس به إلا في روايات زبان عنه. وذلك أيضا لما تفرد به زبان عنه من المناكير.
وقد روى الحديث عن زبان رشدين بن سعد وابن لهيعة وكلاهما فيه كلام من جهة حفظه، فرشدين قال فيه ابن يونس: كان صالحا في
دينه؛ فأدركته غفلة الصالحين فخلط في الحديث. وابن لهيعة صدوق خلط بعد احتراق كتبه بالإضافة إلى أنه مدلس كما ذكرنا غير مرة، ولكنه
صرح بالتحديث هنا، وقد تابع كل منهما الآخر؛ فارتفعت التهمة عنهما.
وأما حسن فهو ابن موسى ثقة.
ويحيى بن غيلان هو ابن عبدالله ثقة.
فالحديث ضعيف إلا أنه يصلح للشواهد والمتابعات.
فمن شواهده:
الحديث الثاني وهو مرسل إسناده في غاية الصحة , ولو أننا نستجيز
الاحتجاج بالمرسل لاكتفينا به وحده لتوفر شروط قبول المرسل التي شرطها أكثر أهل العلم، والتي ذكرناها في فضل سورة الكهف فراجعها
هناك.
قال مبارك وهي:
*صحة السند
*كون المرسل من كبار التابعين.
* كون شيوخه من الصحابة فهذا يقوي احتمال كون الساقط صحابيا.
* أنه قد اعتضد بمرفوعات وبمراسيل كثيرة تؤيده.
قال الشيخ الطرهوني: وقد نص بعض أهل العلم على قبول مراسيل سعيد بن المسيب بالذات قال أحمد: مرسلات سعيد صحاح
لانرى أصح من مرسلاته. وقال الشافعي: إرسال ابن المسيب عندنا
حسن (انظر التهذيب 4/ 85) وقد رجح البيهقي وغيره كابن أبي حاتم أن
المراد قبولها اعتبارا أيإذا وجد مايشهد لها من مرفوعات ومراسيل أخرى (انظر مقدمة المراسيل لأبي داود 33، 34، المرسيل للرازي ص14)
وأبو عقيل اسمه زهرة بن معبد وهو ثقة ويبدو أن ابن المسيب أخذ الحديث عن أبي هريرة فأرسله؛ لأنه روايته وقد أتى الحديث من نفس طريق أبي عقيل عنه موصولا يذكر أبي هريرة فيه إلا أن في الطريق إليه ضعيفا.
فالحديث بمجموع الطريقين حسن، ويشهد له مايأتي:
قال مبارك: راجع الشواهد في الموسوعة.
¥