تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[30 - 09 - 03, 07:33 ص]ـ

ما رأيك يا شيخنا فى طبع رسالة فى هذا الموضوع

ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[30 - 09 - 03, 10:30 ص]ـ

حديث عثمان بن أبي العاص-رضي الله عنه-

لفظه:

عن عثمان بن أبي العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا كان ليلة النصف من شعبان فإذا مناد هل من مستغفر فاغفر له هل من سائل فأعطيه فلا يسأل أحد إلا أعطي إلا زانية بفرجها او مشرك)).

تخريجه:

رواه الخرائطي في مساوئ الأخلاق (ص/226رقم496)، والخلال في أماليه (ص/19رقم4)، والبيهقي في شعب الإيمان (3/ 383رقم3836)، وفي فضائل الأوقات (ص/124 - 126رقم25)، وابن الدبيثي في جزئه (ص/122 - 124رقم6) من طريقين عن مرحوم بن عبد العزيز عن داود بن عبد الرحمن عن هشام بن حسان عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص -رضي الله عنه- به.

يقول أبو عمر العتيبي: وقد روي هذا الحديث من طرق أخرى دون ذكر ليلة النصف من شعبان، وهي:

ما رواه الطبراني في المعجم الكبير (9/ 59رقم8391)، وفي المعجم الأوسط (2/ 154رقم2769) حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي قال حدثنا عبد الرحمن بن سلام حدثنا داود بن عبد الرحمن العطار عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن عثمان بن أبي العاص الثقفي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((تفتح أبواب السماء نصف اليل فينادي مناد: هل من داع فيستجاب له؟ هل من سائل فيعطى؟ هل من مكروب فيفرج عنه؟ فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله عز وجل له إلا زانية تسعى بفرجها أو عشار)).

قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن هشام إلا داود تفرد به عبد الرحمن.

# وما رواه أحمد في المسند (4/ 22، 217، 218)، وابن أبي عاصم في السنة (1/ 222رقم508)، وفي الآحاد والمثاني (3/ 197 - 198رقم1544)، والبزار في مسنده (6/ 308رقم2320)،وأبو يعلى في مسنده –كما في الإصابة (5/ 615) -، والطبراني في المعجم الكبير (9/ 54، 55رقم8373، 8374)، وفي الدعاء (ص/60 - 61رقم137)، وابن خزيمة في التوحيد (1/ 321رقم44، 45) والدارقطني في النُّزول (ص/150رقم72) بعضهم رواه من طريق حماد بن زيد، وبعضهم من طريق حماد بن سلمة كلاهما

عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا في كل ليلة فيقول: هل من داع فاستجيب له؟ هل من مستغفر فأغفر له؟)).

واللفظ للبزار والطبراني.

ولفظ رواية عند أحمد وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني وأبو يعلى والطبراني في رواية: ((أنَّ نبي الله داود -صلى الله عليه وسلم- كان يوقظ أهله ساعة من الليل، فيقول: يا آل داود، قوموا فصلوا، فإن هذه الساعة يستجيب الله تعالى فيها الدعاء إلا لساحر أو عشار)) وللحديث قصة.

وفي لفظ: ((إن في الليل ساعة تفتح فيها أبواب السماء، ينادي مناد: هل من سائل فأعطيه؟ هل من داع فاستجيب له؟ هل من مستغفر فاغفر له؟ وانَّ داود خرج ذات ليلة فقال: لا يسأل الله عز وجل أحد شيئاً إلا أعطاه إلا أن يكون ساحراً أو عشاراً))

ورواه الطبراني في المعجم الكبير (9/ 54رقم8371)، وفي الدعاء (ص/60رقم138) حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي ثنا إبراهيم بن الحجاج الشامي ثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن الحسن عن عبد الله بن عامر استعمل كلاب بن أمية على الأبلة فمر به عثمان بن أبي العاص فقال له ما شأنك فقال استعملت على ألابلة فقال: سمعت رسول الله يقول: ((إن في الليل ساعة تفتح فيها أبواب السماء فيقول الله عز وجل هل من سائل فأعطيه؟ هل من داع فأستجيب له؟ هل من مستغفر فأغفر له؟)) قال: ((وإن داود عليه السلام خرج ذات ليلة فقال: لا يسأل الله عز وجل الليلة أحد شيئا إلا أعطاه إياه إلا ساحرا أو عشاراً)) فركب في قرقور فأتى عبد الله بن عامر، فقال: اقبل عملك، فإن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه حدثني كذا و كذا.

قال البزار: ولا نعلم أن أحداً يحدثه بهذا الحديث عن عثمان بن أبي العاص إلا من

هذا الوجه بهذا الإسناد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير