ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[11 - 09 - 05, 08:12 م]ـ
الشيخ الفاضل الراية حفظه الله، جزاكم الله خيرا على ما تفضلتم به، ولاشك مثل ما تفضلت أن الحديث قد يختلف الناس فيه والأمر واسع
وقد وقع في كلامه السابق بعض الأوهام، ومنها قولك (شيخك حاتم الشريف)، فالأخ الشريف حاتم العوني ليس شيخا لي ولا أدري من أين أتى بهذا القول؟
وفي الجملة فحديثه الذي احتج به ليس فيه لفظة (فيغفر لكل مشرك ومشاحن) فلا يعتبر شاهدا للحديث حتى على القول بصحته كما ذهب إليه.
ـ[أبو بكر الهاشمي]ــــــــ[11 - 09 - 05, 09:35 م]ـ
جزاك الله خيرا
هذا كتاب نافع لأحد الأخوة في تضعيف النزول في ليلة النصف من شعبان ...
ـ[أبو بكر الهاشمي]ــــــــ[11 - 09 - 05, 09:36 م]ـ
آسف هذا هو
عنوان الكتاب اللآلئ الحسان في تخريج حديث النزول والمغفرة في ليلة النصف من شعبان
المؤلف ناصر السليطي
ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[11 - 09 - 05, 11:01 م]ـ
الاخوة الافاضل
مانصنع بقول شيخ الاسلام في الاقتضاء ان اكثر العلماء على ان لليلة النصف من شعبان فضل
ـ[الرايه]ــــــــ[11 - 09 - 05, 11:54 م]ـ
الاخوة الافاضل
مانصنع بقول شيخ الاسلام في الاقتضاء ان اكثر العلماء على ان لليلة النصف من شعبان فضل
الاخ الكريم جهاد قنديل
اصنع به كما تصنع مع اي قول يعتمد على حديث ضعيف.
والله اعلم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[13 - 09 - 05, 06:36 ص]ـ
من النصوص التي فاتت العتيبي: ما في ((العلل ومعرفة الجال)) [1480] قال عبد الله بن أحمد: ((سئل أبي عن مبارك، والربيع بن صبيح، فقال: ما أقربهما، مبارك وهشام جالسا الحسن جميعا عشر سنين، وكان المبارك يدلس)) وهو نص مهم جدا في إثبات صحة سماع هشام من الحسن مدة طويلة
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[13 - 09 - 05, 06:40 ص]ـ
الشيخ الفقيه، قولك: ((أ بو عمر يخالف الأئمة)) ماتعودناها منك فأنت ترى أن له سلف بل أسلاف،ومن علم حجة على من لم يعلم
ودمت موصولا بالخير
أخوك/أبو فهر
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[13 - 09 - 05, 06:45 ص]ـ
يبقى أمر مهم لم ينتبه إليه أبو عمر العتيبي وهو:
أن الذي في حديث عثمان هو الوعد بالاستجابة، وليس المغفرة وهو فرق كبير، فإذا أضفنا إليه الفرق الذي ذكره الشيخ الفقيه لم تبق في الحديث فائدة إلا إثبات فضل ليلة النصف من حيث أن النزول يشملها كلها، ومن باب أولى فالحديث شاهد قاصر لا يصلح لتقوية أي من الروايات الأخرى
ودمت موصولا بالخير
أخوك/أبو فهر
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[13 - 09 - 05, 07:08 ص]ـ
ِإيْضَاحٌ وَتَنْبِيهٌ يَتَعَلَّقُ بِتَرْجِيحِ رِوَايَةِ مَرْحُومُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ
لحديث عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ
ـــــــ
حَيَّاكَ اللهُ بِكُلِّ خَيْرٍ أَبَا عُمَرَ، فَهُوَ إِيْضَاحٌ فَائِقُ الرَّوْعَةِ لِطُرُقِ حَدِيثِ عُثْمَانَ بْنِ أبِي الْعَاصِ.
فَقَدْ جَاءَ الْجَمْعُ لِلرِّوَايَاتِ وَالطُّرُقِ سَدِيدَاً مُوَفَّقَاً، وَإِنْ فَاتَكَ ذِكْرُ ((كِتَابِ النُّزُولِ)) لِلدَّارَقُطْنِيِّ فِي مَوَاضِعَ مِنْ التَّخْرِيْجِ.
وَلَكِنْ جَاءَ التَّرْجِيحُ بِخِلافِ الْمُتَوَقَّعِ عَلَى التَّحْقِيقِ، وَالْمُوَافِقِ لِلصَّوَابِ.
وَإِنَّمَا أُوتِي أبُو عُمَرَ مِنْ جِهْةِ أَنَّهُ اقْتَصَرَ بِالإِسْنَادِ الرَّاجِحِ لَدَيْهِ عَلَى مَنْ رَضِيَ حَالَهُمْ، وَظَهْرَتْ ثِقَتُهُمْ وَضَبْطُهُمْ عِنْدَهُ، وَلَوْ أَنَّهُ ذَكَرَ الإِسْنَادَ بِتَمَامِهِ لَبَانَتْ حَقِيقَةُ الْحَدِيثِ، وَظَهَرَ عَدَمَ أَرْجَحِيتِهِ عَلَى مُقَابِلِهِ الَّذِي لَمْ يَرْضَاهُ.
وَلِذَا وَجَبَ ذِكْرُ إِسْنَادِ وَمَتْنِ الْحَدِيثِ الرَّاجِحِ عِنْدَ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ حَفِظَهُ اللهُ وَزَكَّى عَمَلَهُ.
¥