تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قَالَ الْبُخَارِيُّ (1/ 100. سندى): حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ مَالِكٍ، وَمُسْلِمٌ (758): حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ ـ ثُمُّ اتَّفَقَا ـ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الأَغَرِّ وَأَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

((يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، فَيَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، وَمَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ)).

وَقَدْ رَوَاهُ أَكْثَرُ رُوَاةِ الْمُوَطَّأ بِهَذَا الإِسْنَادِ ((عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ الزُّهْرِىُّ عَنْ أَبِى سَلَمَةَ وَأَبِى عَبْدِ اللهِ الأَغَرِّ عَنُ أَبِى هُرَيْرَةَ)):

[1] عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْبٍ الْمِصْرِيُّ.

[2] عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ.

[3] عَبْدُالرَّحْمَنِ بْنُ الْقضاسِمِ بْنِ خَالِدٍ الْعَتَقِيُّ.

[4] مَعْنُ بْنُ عِيسَى بْنِ يَحْيَى الْقَزَّازُ.

[5] يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُكَيْرٍ.

[6] يَحْيَى بْنُ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ.

[7] يَحْيَى بْنُ يحيى النيسابورى.

[8] إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى بْنِ نَجِيحٍ الطَّبَّاعُ.

[9] إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الأًوَيْسِيُّ.

[10] جُويْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ الضُّبَعِيُّ.

[11] عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ.

[12] عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللهِ الأًوَيْسِيُّ.

[13] قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَعْنَبِيُّ.

[14] مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الزُّبَيْرِيُّ.

[15] أبُو مُصْعَبٍ الزُّهْرِيُّ.

وَمِنْ رُوَاةِ الْمُوَطَّأ مَنْ يَرْوِيهِ ((عَنْ مَالِكٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الأَغَرِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ))، فلا يذكر أبَا سَلَمَةَ، وهُمْ: رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، وعَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ التِّنِيسِيُّ، وعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَويُّ.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[15 - 09 - 05, 07:57 ص]ـ

وفقك الله وزادك من فضله

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[15 - 09 - 05, 09:21 ص]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ تَتَوَالَى. وَبَعْدُ

الشَّيْخَ الْحَبِيبَ الْمُسَدَّدَ / إِحْسَانَ الْعتيبِيَّ

شَكَرَ اللهُ لَكُمْ. وَنَفَعَ بِكُمْ.

عَلَيْكَ تَحِيَّةُ الرَّحْمَنِ تَتْرَى ... تَحَايَا رَائِحَاتٍ غَادِيَاتِ

ـــ تَنْبِيهٌ بِخَطَأ ـــ

[3] عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقْاسِمِ بْنِ خَالِدٍ الْعَتَقِيُّ.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[15 - 09 - 05, 09:34 ص]ـ

شيخنا الألفي

جزاك الله خيرا على إمهالك لي،فجهازي معطل وأنا أكتب من خارج بيتي

عموما عبد الرحمن ومرحوم متقاربا الحال، وإن جاز لمرجح أن ير جح رواية مرحوم لكثرة من وثقه بالنسبة لعبد الرحمن كان له وجه.

إلأأ نني لا أطمئن لذلك وأحتاج لقرينة خارجية

ملحوظة (1) أنا أصلا متوقف في هذه الرواية وإنما كنت أعلق بما أراه مفيدا

ملحوظة (2) ليس لدي من تعليقكم على كتاب النزول سوى مقدمته فعذرا

ودمت شيخنا موصولا بالخير لأخيك /أبو فهر

ـ[العاصمي]ــــــــ[15 - 09 - 05, 01:17 م]ـ

[ CENTER][ 3 ] عَبْدُالرَّحْمَنِ بْنُ الْقضاسِمِ بْنِ خَالِدٍ الْعَتَقِيُّ.

[6] يَحْيَى بْنُ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ.

[13] قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَعْنَبِيُّ.

وَمِنْ رُوَاةِ الْمُوَطَّأ مَنْ يَرْوِيهِ ((عَنْ مَالِكٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الأَغَرِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ))، فلا يذكر أبَا سَلَمَةَ، وهُمْ: [ COLOR=blue] رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، وعَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ التِّنِيسِيُّ، وعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَويُّ.

أعتذر عن التطفل ...

عبد الرحمن بن القاسم ... قد زيدت الضاد خطأ ...

قتيبة بن سعيد ثقفي، و ليس قعنبيا، و لم يذكروا من أجداده من اسمه قعنب ... و هذا لا يخفى عليكم ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير