تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[09 - 07 - 02, 05:36 ص]ـ

معرفة الثقات للعجلي ج: 2 ص: 316

1858 نعيم بن حماد مروزي ثقة

حدثنا أبو مسلم حدثني أبي قال قال لي نعيم وضعت ثلاثة كتب على الجهيمة اكتبها قلت لا قال لم قلت أخاف أن يقع في قلبي منها شيء قال تركها والله خير لك قلت فلم تدعونى إلى شيء تركه أحب إليك فأبيت ان اكتبها حدثنا أبو مسلم حدثني أبي قال سألت نعيم بن حماد قلت جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم انه لم يشبع في يوم من خبز بر مرتين وجاء أنه كان يعد لأهله قوت سنة فكيف هذا قال كان يعد لأهله قوت سنة فتنزل به النازلة فيقسمه فيبقى بلا شيء صلى الله عليه وسلم حدثنا أبو مسلم حدثني أبي قال وسألت نعيما قلت يسرك أنك شهدت صفين قال لا قلت فقالوا لك لابد أن تكون مع أحد صليت قال فان كان لا بد فمع علي

الثقات لابن حبان ج: 9 ص: 219

نعيم بن حماد المروزي أبو عبد الله الفارض سكن مصر يروى عن بن المبارك والفضل بن موسى روى عنه أبو حاتم الرازي ربما أخطأ ووهم مات سنة ثمان وعشرين

الضعفاء والمتروكين للنسائي ص: 101

589 نعيم بن حماد ضعيف مروزي

الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ج: 3 ص: 164

3543 نعيم بن حماد يروي عن ابن المبارك وثقه أحمد ووثقه يحيى في رواية وقال مرة يشبه له فيروي ما ليس له أصل وقال النسائي ليس بثقة وقال الدراقطني كثير الوهم وقال أبو الفتح الأزدي قالوا كان يضع الحديث في تقوية السنة وحكايات مزورة في ثلب أبي حنيفة كلها كذب وكذلك ذكر ابن عدي

ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 7 ص: 41

9109 ت نعيم بن حماد الخزاعي خ مقرونا د ت ق أحد الأئمة الأعلام على لين في حديثه كنيته أبو عبد الله الفرضي الأعور الحافظ سكن مصر وحدث في مصنفاته عن ابراهيم بن طهمان وأبي حمزة السكري ونصف بن عبيد سنان وابن المبارك وهشيم والدراوردي وخلق ورأي الحسين بن واقد ويقال انه أقام بمصر نحوا من أربعين سنة خرج له البخاري مقرونا بغيره وروى عنه يحيى بن معين والذهلي والدارمي وأبو زرعة وخلق آخرهم حمزة بن محمد الكاتب وكان شديدا على الجهمية أخذ ذلك عن نوح الجامع وكان كاتبه قال صالح بن مسمار سمعت نعيما يقول أنا كنت جهميا فلذلك عرفت كلامهم فلما طلبت الحديث عرفت أن أمرهم يرجع إلى التعطيل قال الخطيب يقال إن نعيم بن حماد أول من جمع المسند وقال الحسين بن حبان سمعت يحيى بن معين يقول نعيم بن حماد أول من سمع صدوق وأنا أعرف الناس به وكان رفيقي بالبصرة كتب عن روح بن عبادة خمسين ألف حديث وكذا وثقه أحمد وروى إبراهيم بن الجنيد عن ابن معين ثقة وقال أحمد العجلي ثقة صدوق وقال العباس بن مصعب في تاريخه نعيم بن حماد وضع كتبا في الرد على الجهمية وكان من أعلم الناس بالفرائض ثم خرج إلى مصر فأقام بها نيفا وأربعين سنة ثم حمل إلى العراق في امتحان القرآن مع البويطي مقيدين فمات نعيم بن حماد بسر من رأى نعيم عن عيسى بن يونس عن حريز بن عثمان عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن عوف بن مالك مرفوعا تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال قال محمد بن علي بن حمزة المروزي سألت يحيى بن معين عن هذا فقال ليس له أصل قلت فنعيم قال ثقة قلت كيف يحدث ثقة بباطل قال شبه له قال الخطيب وافقه على روايته سويد وعبد الله بن جعفر عن عيسى وقال ابن عدي رواه الحكم بن المبارك الخواستي ويقال لا بأس به عن عيسى قلت هؤلاء أربعة لا يجوز في العادة أن يتفقوا على باطل فإن كان خطأ فمن عيسى بن يونس قال أبو داود كان ثم نعيم بن حماد نحو عشرين حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس لها أصل وقال النسائي هو ضعيف وقال الحافظ أبو علي النيسابوري سمعت النسائي يذكر فضل نعيم بن حماد وتقدمه في العلم والمعرفة والسنن فقيل له في قبول حديثه فقال قد كثر تفرده على الأئمة فصار في حد من لا يحتج به وقال أبو زرعة الدمشقي عرضت على دحيم حديثا حدثناه نعيم بن حماد عن الوليد بن مسلم عن ابن جابر عن ابن أبي زكريا عن رجاء بن حيوة عن النواس بن سمعان إذ تكلم الله بالوحي فقال دحيم لا أصل له نعيم بن حماد حدثنا ابن وهب حدثنا عمرو بن الحارث عن سعد بن أبي هلال عن مروان بن عثمان عن عمار بن عامرة عن أم العربي أنها سمعت النبي صلى الله عليه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير