تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- انظر: "تهذيب التهذيب" (4/ 428)، "الجرح والتعديل" (4/ 422)، "التقريب" (1/ 368)، "الكاشف" (2/ 27).

- وأزهر بن عبد الله الحرازي: وثقه العجلي، وابن حبان، وقال الذهبي:"تابعي حسن الحديث، لكنه ناصبيٌّ ينال من علي –رضي الله عنه-"، وقال في "المغني":"صدوق"، وقال ابن حجر:"صدوق تكلَّموا فيه للنصب".

- انظر: "الميزان" (1/ 173)، "التقريب" (1/ 52)، "ثقات العجلي" (ص59)، "الثقات" لابن حبان (4/ 38)، "المغني" (1/ 65).

- وأبو عامر الهوزني: هو عبد الله بن لُحيّ-بضم اللام وفتح الحاء-: قال أبو زرعة والدارقطني:"لا بأس به"، ووثقه العجلي، وابن حبان، وغيرهم، وقال الذهبي:"ثقة"، وقال ابن حجر:"ثقة مخضرم".

- انظر: "الجرح والتعديل" (5/ 145)، "تهذيب التهذيب" (5/ 373)، "التقريب" (1/ 444)، "الكاشف" (2/ 109).

- فالحديث –بهذا الإسناد- حسنٌ؛ لحال أزهر بن عبد الله، لكنه صحيح بشواهده.

- وقد صححه الحاكم، ووافقه الذهبي –وسبقا-.

- وجوَّده العراقي في "تخريج الإحياء" حيث قال:"ولأبي داود من حديث معاوية، وابن ماجه من حديث أنس وعوف بن مالك:"وهي الجماعة"، وأسانيدها جياد".

"المغني عن حمل الأسفار في الأسفار" (3/ 230).

وحسنه ابن حجر، حيث قال: "وإسناده حسن".

"الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف" (ص 63).

وقال ابن تيمية: "هذا حديث محفوظ من حديث صفوان بن عمرو، عن الأزهر بن عبد الله الحرازي، عن أبي عامر عبد الله بن لحي، عن معاوية؛ رواه عنه غير واحد؛ منهم: أبو اليمان، وبقية، وأبو المغيرة ... ".

"اقتضاء الصراط المستقيم" (1/ 118).

(7) رواه: ابن ماجه في: 36 - كتاب الفتن، 17 - باب افتراق الأمم، (رقم 3992)، (2/ 1322).

- وابن أبي عاصم في: 19 - باب فيما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق، (رقم 63)، (1/ 32).

- واللالكائي في: سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحث على اتباع الجماعة، (رقم 149)، (1/ 101).

وعلَّقه الحاكم في: كتاب الإيمان، (1/ 6).

- ورواه قوَّام السنة الأصبهاني في كتاب "الحجة في بيان المحجة": فصل في ذكر الفرقة الناجية، القسم الأول، (رقم 19 - 20) (ص 26).

- كلهم من طريق عمرو بن عثمان، حدثنا عباد بن يوسف، حدثني صفوان بن عمرو، عن راشد بن سعد، عن عوف، به.

وعمرو بن عثمان: هو ابن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي: ثقة.

انظر: "التهذيب" (8/ 76).

وعباد بن يوسف: لم يرو عنه من الستة إلا ابن ماجه، روى عنه هذا الحديث فحسب، وقد عدَّه ابن حبان في الثقات، ووثقه ابن ماجه، وابن أبي عاصم، وقال عثمان بن صالح: "حدثنا إبراهيم بن العلاء، حدثنا عباد بن يوسف؛ صاحب الكرابيسي، ثقة"، وقال ابن عدي: "روى عن صفوان وغيره أحاديث ينفرد بها".

والذي يترجَّح - والله أعلم - أنه صدوق، حسن الحديث.

انظر: "التهذيب" (5/ 110)، "الميزان" (2/ 380)، "المغني" (1/ 328)، "التقريب" (1/ 395)، "الكاشف" (2/ 7)، "الكامل" (4/ 1652).

وصفوان بن عمرو: ثقة.

وراشد بن سعد: ثقة.

انظر: "التهذيب" (3/ 225)، "التقريب" (1/ 240)، "الكاشف" (1/ 231).

فالحديث -بهذا الإسناد- حسن؛ لحال عباد بن يوسف.

وقد سبق ما يشهد للزيادة التي فيه -وهي: "الجماعة"- في رواية المروزي لحديث معاوية.

(8) رواه البزار؛ كما في"كشف الأستار": كتاب العلم، باب التحذير من علماء السوء، (رقم 172)، (1/ 98).

وعزاه الهيثمي له وللطبراني في "الكبير"؛ قال: "ورجاله رجال الصحيح".

"المجمع": كتاب العلم، باب في القياس والتقليد، (1/ 179).

ورواه ابن عدي في "الكامل": في ترجمة نعيم بن حماد الخزاعي، (7/ 2483).

والبيهقي في "المدخل": باب ما يذكر من ذم الرأي، (رقم 207)، (ص 188).

وأبو زرعة الدمشقي في "تاريخه" في: (فقرة رقم 1783)، (1/ 622).

وابن بطة في "الإبانة الكبرى": باب ذكر افتراق الأمم في دينها، رقم (251)، (1/ 227).

والخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد": في ترجمة نعيم بن حماد، رقمها (7285)، (13/ 307و308).

والحاكم في "المستدرك": كتاب الفتن والملاحم، (4/ 430)، وقال:"هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه".

وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله": باب ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والقياس، (2/ 133و134).

ومداره على نعيم بن حماد، عن عيسى بن يونس.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير