هذا إسناد منقطع قال الدارقطني الأوزاعي عن عطاء مرسل انتهى
سنن الدارقطني (1/ 191)
نا إسحاق بن إبراهيم نا عبد الرزاق نا الأوزاعي عن رجل عن عطاء عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم نحوه
نا أحمد بن عبد الوهاب نا أبو المغيرة نا الأوزاعي قال بلغني عن عطاء عن بن عباس ثم مثل حديث الوليد بن مزيد
حدثنا الحسين بن إسماعيل حدثنا عبد الله بن أبي مسلم نا يحيى بن عبد الله نا الأوزاعي قال بلغني أن عطاء بن أبي رباح سمع بن عباس يخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم نحو قول الوليد بن مزيد وتابعهما إسماعيل بن يزيد بن سماعه ومحمد بن شعيب
سنن الدارقطني (3/ 233)
48 نا أبو محمد بن صاعد نا الحسن بن محمد الزعفراني وأحمد بن منصور والعباس بن محمد وأبو إبراهيم الزهري ونا بن مخلد نا العباس بن محمد الدوري وأحمد بن صالح الصوفي وغيرهم قالوا نا الحكم بن موسى نا شعيب بن إسحاق عن الأوزاعي عن عطاء عن جابر ثم أن رجلا زوج ابنته بكرا ولم يستأذنها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فرد نكاحها لفظ أبي بكر وقال بن صاعد وهي بكر أمرها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم ففرق بينها
نا بن مخلد نا أبو بكر بن صالح نا نعيم بن حماد أنا بن المبارك أنا الأوزاعي عن إبراهيم بن مرة عن عطاء بن أبي رباح ثم أن رجلا زوج ابنته فذكر الحديث مثله
حدثنا أبو بكر الشافعي نا محمد بن شاذان نا معلى نا عيسى بن يونس ح وثنا علي بن إبراهيم المستملي نا أحمد بن محمد الماسرجسي نا إسحاق بن راهويه أنا عيسى بن يونس نا الأوزاعي عن إبراهيم بن مرة عن عطاء بن أبي رباح ثم أن رجلا زوج ابنة له بكرا وهي كارهة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فرد نكاحها الصحيح مرسل وقول شعيب وهم
نا دعلج بن أحمد نا الخضر بن داود نا الأثرم قال ذكرت لأبي عبد الله حديث شعيب بن إسحاق عن الأوزاعي عن عطاء عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال حدثناه أبو المغيرة عن الأوزاعي عن عطاء مرسلا ثم مثل هذا عن جابر كالمنكر أن يكون
يراجع أيضا شرح معاني الآثار (4/ 464)
باب تزويج الأب ابنته البكر هل يحتاج في ذلك إلى استيمارها
فتح الباري (9/ 196)
نعم أخرج النسائي من طريق الأوزاعي عن عطاء عن جابر أن رجلا زوج ابنته وهي بكر أمرها فاتت النبي صلى الله عليه وسلم ففرق بينهما وهذا سند ظاهره الصحة ولكن له علة أخرجه النسائي من وجه آخر عن الأوزاعي فأدخل بينه وبين عطاء إبراهيم بن مرة وفيه مقال
تلخيص الحبير (1/ 147)
200 حديث جابر في المشجوج الذي احتلم واغتسل فدخل الماء شجته ومات فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنما كان يكفيه أن يتيمم ويعصب على رأسه خرقة ثم يمسح عليها ويغسل سائر جسده أبو داود من حديث الزبير بن خريق عن عطاء عن جابر قال خرجنا في سفر فأصاب حجر في رأسه فشجه فاحتلم فسأل أصحابه هل تجدون لي رخصة في التيمم فقالوا ما نجد لك رخصة وأنت تقدر على الماء فاغتسل فمات فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بذلك فقال قتلوه قتلهم الله ألا سالوا إذ لم يعلموا فإنما شفاء العي السؤال إنما يكفيه أن يتيمم ويعصب على جرحه خرقة ثم يمسح عليها ويغسل سائر جسده وصححه بن الموطأ وقال بن أبي داود تفرد به الزبير بن خريق وكذا قال الدارقطني قال وليس بالقوي وخالفه الأوزاعي فرواه عن عطاء عن بن عباس وهو الصواب قلت رواه أبو داود أيضا من حديث الأوزاعي قال بلغني عن عطاء عن بن عباس ورواه الحاكم من حديث بشر بن بكر عن الأوزاعي حدثني عطاء عن بن عباس به وقال الدارقطني اختلف فيه على الأوزاعي والصواب أن الأوزاعي أرسل آخره عن عطاء قلت هي رواية بن ماجة وقال أبو زرعة وأبو حاتم لم يسمعه الأوزاعي من عطاء إنما سمعه من إسماعيل بن مسلم عن عطاء بين ذلك بن أبي العشرين في روايته عن الأوزاعي ونقل بن الموطأ عن بن أبي داود أن حديث الزبير بن خريق أصح من حديث الأوزاعي قال وهذا مثل ما ورد في المسح على الجبيرة
قال مبارك
هل تجزم بأن ابا حاتم أحاط بالسنة حتى لم يفته منها حرف، لا أخال أنك تجزم بنعم، لأن الواقع يكذب ذلك فليس عندنا من تراثه إلا القليل المطبوع فكيف تدعي له هذه السعة وأنت لم تتصفح من كتبه إلا القليل
ثم قال عن ابن حزم
¥