ـ[الجواب القاطع]ــــــــ[11 - 06 - 03, 02:01 م]ـ
أخي الفاضل الشيخ: هشام بن عبدالعزيز الحلاَّف ... بارك الله فيك
جزاكم الله خيراً على هذه المعلومات القيِّمة التي عقَّبت بها.
وهي مفيدة نافعة.
ولكن السؤال ما زال قائماً ... وأوضِّحه أكثر حتى أظفر بجوابٍ منك أو من أحدٍ من الأخوة الفضلاء.
أريد مثالاً واضحاً في رجلٍ (بعينه) جرح ورُدَّت أو ضعِّفت روايته (((فقط))) لأنه مخروم المروءة.
وليس لأنه مجروح العدالة من جهة كونه فاسقاً أو كذَّاباً أو مبتدعاً ثم يضاف إليه كونه مخروم المروءة.
أذكروا لي راوياً قيل إنه مردود الرواية لأنه (فقط) أتى ما يخرم مروءته.
أو حديث رُدَّ لأنَّ في إسناده من هو كذلك.
أرجو أن يكون طلبي واضحاً، ولا أريد ترديد ما هو معروف من القواعد!
ـ[الغواص]ــــــــ[22 - 05 - 05, 12:33 ص]ـ
مع أهمية السؤال ولكن لا أعتقد أن له جوابا فإن كان فسيبقى تحت المناقشة
ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[22 - 05 - 05, 01:21 ص]ـ
لو أعدنا صياغة السؤال أظن أن الإجابة ستكون أسهل، وهو كالتالي:
" هل يُعدل عن الراوي لإرتكابه ما يخرم المروءة؟ ".
ـ[الغواص]ــــــــ[22 - 05 - 05, 01:35 ص]ـ
فلان صادق أمين ومع ذلك فلن نقبل شهادته
!
لأنه عندما أكل علكا وكشف عن رأسه وفعل ما فعل من الأمور المباحة
سقطت شهادته فصار كذابا خائنا
!
والله حالة
ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[03 - 06 - 05, 11:20 م]ـ
أخي الفاضل الشيخ: هشام بن عبدالعزيز الحلاَّف ... بارك الله فيك
جزاكم الله خيراً على هذه المعلومات القيِّمة التي عقَّبت بها.
وهي مفيدة نافعة.
ولكن السؤال ما زال قائماً ... وأوضِّحه أكثر حتى أظفر بجوابٍ منك أو من أحدٍ من الأخوة الفضلاء.
أريد مثالاً واضحاً في رجلٍ (بعينه) جرح ورُدَّت أو ضعِّفت روايته (((فقط))) لأنه مخروم المروءة.
وليس لأنه مجروح العدالة من جهة كونه فاسقاً أو كذَّاباً أو مبتدعاً ثم يضاف إليه كونه مخروم المروءة.
أذكروا لي راوياً قيل إنه مردود الرواية لأنه (فقط) أتى ما يخرم مروءته.
أو حديث رُدَّ لأنَّ في إسناده من هو كذلك.
أرجو أن يكون طلبي واضحاً، ولا أريد ترديد ما هو معروف من القواعد!
قال حذام علم الحديث رحمه الله:
(القسم الثاني): فيمن ضُعِّفَ بأمرٍ مردودٍ كالتحامل، أو التَعَنُّت، أو ... ، وهذا سياق أسماءهم: ... ، أحمد بن المقدام العجلي طَعَنَ فيه أبو داود لمزاحه. انتهى، هدي الساري ص460 أو 643.
وقال في تقريب التهذيب: (أحمد بن المقدام أبو الأشعث العجلي، بصري صدوق صاحب حديث، طَعَنَ أبو داود في مروءته. من العاشرة، مات سنة ثلاث وخمسين، وله بضع وتسعون (خ ت س ق). انتهى، ص85.