تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[30 - 09 - 02, 09:18 م]ـ

بدون تعليق ...

ـ[أبو خزيمة]ــــــــ[01 - 10 - 02, 02:38 م]ـ

لرفع رد محمد الآمين

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[16 - 10 - 02, 07:16 م]ـ

ولو تأمّلنا إسم الباب الذي علق البخاري به الحديث، لعلمنا أن البخاري لم يكن يصحح لفظ "المعازف" إنما استعمل الحديث لغرض آخر وهو الذين يستحلون الخمر بتسميته بإسم آخر.

أما لفظة المعازف فهي شاذة كما يظهر بالتأمل بطرق الحديث.

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[25 - 05 - 05, 04:35 ص]ـ

السلام عليكم

شيوخنا الأفاضل

هل هذا الحديث في البخاري للاحتجاج أم للاستشهاد؟؟؟؟؟؟؟

وفي أي باب أخرج البخاري هذا الحديث؟؟؟؟؟؟؟

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[25 - 05 - 05, 04:37 ص]ـ

السلام عليكم

شيوخنا الأفاضل

هل هذا الحديث في البخاري للاحتجاج أم للاستشهاد؟؟؟؟؟؟؟

وفي أي باب أخرج البخاري هذا الحديث؟؟؟؟؟؟؟

وماذا أخرج البخاري رحمه الله تعالي في قول الله تعالي (ومن الناس من يشتري لهو الحديث)؟؟؟

ـ[هشام المصري]ــــــــ[27 - 05 - 05, 02:56 ص]ـ

السلام عليكم

شيوخنا الأفاضل

هل هذا الحديث في البخاري للاحتجاج أم للاستشهاد؟؟؟؟؟؟؟

وفي أي باب أخرج البخاري هذا الحديث؟؟؟؟؟؟؟

وماذا أخرج البخاري رحمه الله تعالي في قول الله تعالي (ومن الناس من يشتري لهو الحديث)؟؟؟

ننتظر إجابة المشايخ الكرام

ـ[هشام المصري]ــــــــ[28 - 05 - 05, 03:41 ص]ـ

الألباني يقول (عبارة صالح الحديث من ألفاظ التجريح لا التعديل عند أبي حاتم).

قال ذلك فى السلسلة الضعيفة (3/ 112):

(هذا و إن كان توثيقا في إعتبار أكثر المحدثين و لكنه ليس كذلك بالنظر إلي اصطلاح أبي حاتم نفسه فقد ذكر ابنه في مقدمة الجزء الأول من الجرح و التعديل (ص27) ما نصه: ((ووجدت الألفاظ في الجرح و التعديل علي مراتب شتي فإذا قيل للواحد: إنه ثقة أو متقن أو ثبت فهو ممن يحتج بحديثه و إذا قيل إنه صدوق أو محله الصدق أو لا بأس به فهو ممن يكتب حديثه و ينظر فيه. و هي المنزلة الثانية و إذا قيل: شيخ فهو بالمنزلة الثالثة يكتب حديثه و ينظر فيه إلا أنه دون الثانية و إذا قيل صالح الحديث فإنه يكتب حديثه للاعتبار و إذا أجابوا في الرجل بلين الحديث فهو ممن يكتب حديثه و ينظر فيه اعتبارا .... )).

فهذا نص منه علي أن كلمة (صالح الحديث) مثل قولهم (لين الحديث) يكتب حديثه للاعتبار و الشواهد و معني ذلك أنه لا يحتج به فهذه العبارة من ألفاظ التجريح لا التعديل عند أبي حاتم خلافا لما يدل عليه كلام السيوطي في التدريب (233 - 234))

انتهي كلام الألباني رحمه الله و نقلته للفائدة فما رأي الشيوخ الكرام.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 05 - 05, 09:36 ص]ـ

صدق الشيخ الألباني في ذلك

ـ[هشام المصري]ــــــــ[29 - 05 - 05, 12:00 ص]ـ

شيخنا الفاضل محمد الأمين جزاك الله خيرا فقول الألباني هذا يؤيد ما ذكرته أنت من قبل و يحسم الخلاف و يظهر لي أيضا أن الصواب هو ما قلته أنت سابقا أن سبب تعليق البخاري للحديث بسبب نزوله عن شرطه و هو ما ذكره الشيخ عبد العزيز الطريفي حيث قال في لقاءه بملتقي أهل الحديث (وإذا قال البخاري: قال فلان وهو من شيوخه كما حكاه عن هشام بن عمار وعلي بن المديني وعبدالله بن صالح وغيرهم فيظهر أنه أراد أنه دون شرطه في الصحيح مع ثبوت الاتصال في هذا الخبر لأن البخاري ليس من أهل التدليس، والله أعلم)

و أن السبب الذي ذكرته و هو جهالة حال عطية بن قيس يعتبر مقبولا جدا حيث أنه لا يوجد لدينا توثيق معتبر له كما تفضلت بشرح ذلك سابقا.

حيث أن قول أبو حاتم صالح الحديث هو تجريحا و تضعيفا له.

أما ذكر ابن حبان له في الثقات فلا يعتبر لما هو معلوم من تساهل ابن حبان في توثيق المجاهيل

وقول البزار كما في " كشف الأستار " (1/ 106): لا بأس به

فكما قلت أنت من قبل البزار كابن حبان يوثق المجاهيل كما ذكر السخاوي في فتح المغيث. بل إن كلمة لا بأس به تنزله عن درجة الثقة.

نستخلص من كل هذا عدم وجود أي توثيق يعتد به لعطية بن قيس.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[29 - 05 - 05, 04:48 ص]ـ

الأخ الحبيب الفاضل هشام المصري وفقه الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير