تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[24 - 09 - 02, 07:53 م]ـ

لقد تكلمت على هذه المسألة في مصنف مفرد قبل سنوات سنة 1417 هـ، و قد طبع بدار ابن الأثير بالكويت.

و لي على الكتاب زيادات على طبعته الأولى، أنزلتها على بروفة قديمة، و جعلت الزيادات في آخرها، و هي معكم الآن.

على الرابط أسفل

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[24 - 09 - 02, 07:57 م]ـ

و الكتاب كان أصله تعليقات على زاد المعاد لما كنت أقرأه على بعض مشايخنا بالشام و قد انتهينا منه بفضل الله و، ايضا في قراءاتي له فكنت أعلق عليه، ثم زدت فيه أشياء و أفردته بالطبع.

و الكتاب موجود بدار طيبة بالرياض، ممكن سعره خمس ريالات.

لكن ما أنزلته لكم فيه بآخره (صفحة الإضافات على الطبعة الأولى)

مع أني غيرت قليلا فيه لا سيما حكمي على حديث سلمان و أنه صالح، فالذي أراه أخيرا: أنه موقوف أشبه لا سيما مع الرواية المرسلة عن سلمان.

و الله تعالى أعلم.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[24 - 09 - 02, 10:09 م]ـ

http://alsaha.fares.net/[email protected]^[email protected]

ـ[التلميذ]ــــــــ[25 - 09 - 02, 12:11 ص]ـ

أرجو من صاحب الفضيلة أن يأذن لي في هذه الإضافة التي لا تعارض ما تفضّل به، لكنها زيادة في بيان ما أشار إليه فضيلته:

بخصوص محمد بن حميد الرازي لي إضافات مختصرة هي:

1/ يُشبه أن يكون البخاري إذا قال في تاريخه (محمد) أنه يعني ابن حميد الرازي.

2/ محمد بن حميد وثّقه ثلاثة من الأئمة هم: أحمد، وابن معين، والبخاري. لكن ثبت - حسب ما تحقق لي - أنهم جميعاً رجعوا عن توثيقه، فكان ابن معين يُضعّفه بعدُ، وكان أحمد - بعد أن حدثه أبو زرعة وابن واره - إذا ذُكِر عنده نفض يده. وأما البخاري فقد نقل الترمذي في جامعه عنه أنه صار إلى تضعيفه بعد أن كان حسن الرأي فيه.

3/ اتهمه جمع غير أبي زرعة بأنه يكذب، وقد كشف أبو حاتم الرازي عن مستندين له جعلته يتهمه بالكذب، فكان هذا الجرح المفسّر من هؤلاء الأئمة - وهم من أهل بلده - قاضياً على قول من عداهم من الأئمة، فكيف وقد ثبت رجوعهم عن توثيقه؟!

4/ يتلخص مما سبق أن مَن يقوي حديث محمد بن حميد الرازي، أو يجعله قابلاً للتقوي قد جانب الصواب بحسب ما يظهر لي، والله تعالى أعلم.

ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[15 - 05 - 05, 01:45 م]ـ

الشيخ الألبانى -رحمه الله- صحح الحديث فى السلسله الصحيحه المجلد الثالث برقم 1449

ثم تراجع الشيخ بعد ذلك عن تصحيح الحديث .... و قال الشيخ الألبانى -رحمه الله-:- أنا أرجع عن الرواية و لكن أبقى مع عموم الآيه .... فلتصحيح الشيخ و تراجعه بعد ذلك قصة جيده ...

و لسماع القصة كامله من الشيخ أبو إسحاق الحويني -حفظه الله- أرجو سماع الشريط التالى بدئا من الدقيقه 41:50:00 ....

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=28443

ـ[أبو المنذر الأثري]ــــــــ[16 - 05 - 05, 01:01 ص]ـ

للفائده: نقل ابن عبدالبر كراهية ابن عباس وابن عمر الزيادة في رد السلام بلفظ ومغفرته.

ـ[سلمان 1]ــــــــ[16 - 05 - 05, 02:46 ص]ـ

الأخ أبو المنذر الأثري حفظه الله

سلام عليك ...

أين ذكر ابن عبدالبر هذا؟؟؟!!!

ثم هل يثبت هذا عن ابن عباس و ابن عمر رضي الله عنهما؟؟؟!!!

ـ[خالد النرويجي]ــــــــ[16 - 05 - 05, 06:01 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ......

اخواني في الله ? ارجوا منكم ان تساعدوني في الاجابة عن هدا السؤال

ما هي المسائل التي رجع عنها الشيخ الالباني رحمه الله في الحديث و الفقه? ..... و جزاكم الله خيرا

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[17 - 05 - 05, 01:32 ص]ـ

أرسلت إلى أحد العلماء أسأله عن زيادة ومغفرته ورغبت منه الجواب بالتفصيل وسألته عن تصحيح الألباني رحمه الله لها فأجابني:

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ المكرم حفظه الله

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحبكم الله الذي أحببتموني فيه وجزاكم الله خيرا جعلنا الله وإياكم من المصلحين الأخيار.

زيادة ومغفرته في رد السلام شاذة ولا تصح بأسانيد ثابتة، وقد كان الصحابة رضي الله عنهم ينتهون

بالسلام ورده إلى وبركاته ولا يزيدون ثبت هذا في الموطأ أن رجلا سلم على ابن عباس فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثم زاد شيئا على ذلك أيضا فقال ابن عباس إن السلام انتهى إلى البركة.

وقد ذكر ابن القيم رحمه الله هذه المسألة وأشار إلى ضعف هذه الزيادة ومغفرته. وانظر زاد المعاد المجلد الثاني. وقد قرأت تصحيح بعض العلماء المتأخرين ولا أراه صوابا فإن هذه الزيادة منكرة ومخالفة للأحاديث الصحيحة والحديث عن ذلك يطول، وأنا في شغل عن تحقيق هذه المسألة

بطول فمعذرة

أخوك

..............................

======================================

ملاحظة لم أكتب اسم الشيخ ومن الأسلوب لعله يتضح لكم ولمن يعرفه فله عندي جائزة:)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير