تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[(نعيمان الأنصاري-رضي الله عنه) هل صح من دعاباته شيء؟]

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[26 - 09 - 02, 02:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هل صح شيء من الدعابات المنسوبة ...

للصحابي نعيمان بن عمرو بن رفاعة الأنصاري - رضي الله عنه -؟

جزاكم الله عنا خيراً .. آمين.

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[28 - 09 - 02, 03:03 م]ـ

تنسب لهذا الصحابي الجليل دعابات هل تصح عنه .. ؟

ـ[ناصر السنة]ــــــــ[28 - 09 - 02, 05:24 م]ـ

هذا تخريج الحديث

كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي

المجلد الحادي عشر >> نعيمان رضي الله عنه من الإكمال

نعيمان رضي الله عنه من الإكمال

33662 - لا تقولوا لنعيمان إلا خيرا، فإنه يحب الله ورسوله.

(ابن سعد - عن أيوب بن محمد مرسلا) (النعيمان بن عمرو بن رفاعة وتوفي في خلافة معاوية وذكر ابن سعد في الطبقات (3/ 494) الحديث. ص).

سنن ابن ماجه. الإصدار 1,12 - للإمام ابن ماجه

الجزء الثاني >> 33 - كتاب الأدب >> (24) باب المزاح

3719 - حدّثنا أَبُو بَكْرٍ. حدّثنا وَكِيعٌ عَنْ زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ وَهْبِ ابْنِ عَبْدِ بْنِ زَمْعَةَ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ. ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ. حدّثنا وَكِيعٌ. حدّثنا زَمْعَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ وَهْبِ بْنِ زَمْعَةَ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ؛ قَالَتْ: خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فِي تِجَارَةٍ إِلَى بُصْرَى. قَبْلَ مَوْتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِعَامٍ. وَمَعَهُ نُعَيْمَانُ وَسُوَيْبِطُ بْنُ حَرْمَلَةَ، وَكَانَا شَهِدَا بَدْراً. وَكَانَ نُعَيْمَانُ عَلَى الزَّادِ. وَكَانَ سُوَيْبِطٌ رَجُلاً مَزَّاحاً. فَقَالَ لِنُعَيْمَانَ: أَطْعِمْني. قَالَ: حَتَّى يَجِيءَ أَبُو بَكْرٍ. قَالَ: فَلأُغِيظَنَّكَ. قَالَ، فَمَرُّوا بِقَوْمٍ. فَقَالَ لَهُمْ سُوَيْبِطٌ: تَشْتَرُونَ مِنِّي عَبْداً لِي؟ قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: إِنَّهُ عَبْدٌ لَهُ كَلاَمٌ. وَهُوَ قَائِلٌ لَكُمْ: إِنِّي حُرٌّ. فَإِنْ كُنْتُمْ، إِذَا قَالَ لَكُمْ هذِهِ الْمَقَالَةَ، تَرَكْتُمُوهُ، فَلاَ تُفْسِدُوا عَلَيَّ عَبْدِي. قَالُوا: لاَ. بَلْ نَشْتَرِيهِ مِنْكَ. فَاشْتَرَوْهُ مِنْهُ بِعَشْرِ قَلاَئِصَ. ثُمَّ أَتَوْهُ فَوَضَعُوا فِي عثنُقِهِ عِمَامَةً، أَوْ جَبْلاً. فَقَالَ نُعَيْمَانُ: إِنَّ هذَا يَسْتَهْزِئُ بِكُمْ. وَإِنِّي حُرٌ، لَسْتُ بِعَبْدٍ. فَقَالُوا: قَدْ أَخْبَرَنَا خَبَرَكَ. فَانْطَلَقُوا بِهِ. فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ. فَأَخْبَرُوهُ بِذلِكَ. قَالَ، فَاتَّسَعَ الْقَوْمَ. وَرَدَّ عَلَيْهِمُ الْقَلائِصَ. وَأَخَذَ نُعَيْمَانَ. قَالَ، فَلَمَّا قَدِمُوا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَخْبَرُوهُ. قَالَ، فَضَحِكَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، وَأَصْحَابُهُ مِنْهُ، حَوْلاً.

في الزوائد: في إسناده زمعة بن صالح، وهو وإن أخرج له مسلم، فإنما روى له مقرونا بغيره. وقد ضعفه أحمد وابن معين وغيرهما.

[3719 - ش - (مزّاحا) أي كثير المزح.

مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل

المجلد السادس. >> (أحاديث فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم) >> (حديث أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم)

حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا روح حدثنا زمعة بن صالح قال سمعت ابن شهاب يحدث عن عبد الله بن وهب بن زمعة عن أم سلمة أن أبا بكر خرج تاجرا إلى بصرى ومعه نعيمان وسويبط بن حرملة وكلاهما بدري وكان سويبط على الزاد فجاءه نعيمان فقال أطعمني فقال لا حتى يأتي أبو بكر وكان نعيمان رجلا مضحاكا مزاحا فقال لأغيظنك فذهب إلى أناس جلبوا ظهرا فقال ابتاعوا مني غلاما عربيا فارها وهو ذو لسان ولعله يقول أنا حر فإن كنتم تاركيه لذلك فدعوني لا تفسدوا عليَّ غلامي فقالوا بل نبتاعه منك بعشر قلائص فأقبل بها يسوقها وأقبل بالقوم حتى عقلها ثم قال للقوم دونكم هو هذا فجاء القوم فقالوا قد اشتريناك قال سويبط هو كاذب أنا رجل حر فقالوا قد أخبرنا خبرك وطرحوا الحبل في رقبته فذهبوا به فجاء أبو بكر فأخبر فذهب هو وأصحاب له فردوا القلائص وأخذوه

-فضحك منها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا.

مجمع الزوائد. الإصدار 2.05 - للحافظ الهيثمي

المجلد الخامس. >> 21. كتاب الطب. >> 36. (أبواب في العين ونحوها). >> 4. باب ما جاء في الرقى للعين والمرض وغير ذلك.

8464 - وعن رافع بن خديج قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على ابن نعيمان فقال:

"أذهب الباس رب الناس إله الناس".

رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.

تخريج أحاديث الإحياء، الإصدار 2.07 - للحافظ العراقي

المجلد الثالث >> الآفة العاشرة: المزاح

1 - حديث: كان نعيمان رجلا مزاحا فكان يشرب الخمر في المدينة فيؤتى به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيضربه بنعله ويأمر أصحابه فيضربونه بنعالهم، فلما أكثر ذلك منه قال له رجل من الصحابة: لعنك الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم "لا تفعل فإنه يحب الله ورسوله" وكان لا يدخل المدينة رسل ولا طرفة إلا اشترى منها ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: يا رسول الله هذا قد اشتريته لك وأهديته لك فإذا جاء صاحبها يتقاضاه بالثمن جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله أعطه ثمن متاعه، فيقول له صلى الله عليه وسلم "أو لم تهده لنا" فيقول: يا رسول الله إنه لم يكن عندي ثمنه وأحببت أن تأكل منه، فيضحك النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر لصاحبه بثمنه.

أخرجه الزبير بن بكار في الفكاهة ومن طريقه ابن عبد البر من رواية محمد بن حزم مرسلا وقد تقدم أوله.

ناصر السنة

http://www.honaweb.com/free/noor/dsunnah2.JPG

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير