تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 06:45 م]ـ

الرواية الصضحيحة عن الامام احمد

(قول الميموني سمعت احمد بن حنبل يقول ثلاث كتب ليس لها اصول المغازي والملاحم والتفسير

قال الخطيب في جامعه

وهذا محمول على كتب مخصصة في هذه المعاني الثلاثة غير معتمد عليها لعدم عدالة نافيلها وزيادات القصاص فيها

)

نقلا عن الاحاديث الموضوعة

ـ[شيرويه بن شهردار]ــــــــ[01 - 10 - 02, 06:46 م]ـ

؟!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 06:49 م]ـ

(ظاهر كلامه أنه يضعّف خالد الحذاء، وليس كذلك. فهو ثقة احتج به مسلم عن أبي قلابة في باب الأمر بشفع الأذان (1\ 286)،)

بل تابعه ايوب عن ابي قلابة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 06:55 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=716&highlight=%C7%C8%E4+%E3%C7%CC%C9

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 07:00 م]ـ

والحديث ضعفه الامام احمد وحسبك به

ولم يخرجه اصحاب السنن

بل ولا ابن خزيمة وابن حبان

وتفرد الحاكم بتصحيحه

والحاكم متهم بالتشيع

فاذا جمع تساهل الحاكم مع ما قيل في تشيعه

مع ما صرح به الحاكم بانه يتساهل في احاديث الفتن

ومع النكارة الواضحة في المتن

فمتن الحديث منكر

ومع هذه الامور يجزم المحدث بضعف هذا الحديث ونكارته

والله اعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 07:06 م]ـ

http://www.islamtoday.net/articles/show_articles_*******.cfm?catid=38&artid=196

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 10 - 02, 07:13 م]ـ

سؤال عن حديث: (إذا أقبلت الرايات السود من قبل المشرق) هل هو صحيح، فإن بعض الشباب اليوم يوردونه لغرض أو لآخر؟

بسم الله الرحمن الرحيم

الحديث رواه أحمد قال: حدثنا وكيع، عن شريك، عن علي بن زيد، عن أبي قلابة عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا رأيتم الرايات السود قد جاءت من خراسان فأتوها فإن فيها خليفة الله المهدي).

الحديث إسناده ضعيف.

فيه شريك بن عبد الله القاضي سيئ الحفظ.

وفيه علي بن زيد بن جدعان ضعيف.

وأبو قلابة لم يسمع من ثوبان.

وأخرجه ابن ماجه (4084) والحاكم (8432) من طريق خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أبي أسماء عن ثوبان.

فزاد خالد أبا أسماء في إسناده فصار ظاهره الاتصال.

والحديث رجاله ثقات إلا أن له علة، ولذلك ضعفه إسماعيل بن إبراهيم بن علية من طريق خالد الحذاء، وأقره الإمام أحمد كما في المنتخب من العلل للخلال (170) والعلل لعبد الله بن أحمد (2443): قال عبد الله: حدثني أبي قال: قيل لإسماعيل بن علية في هذا الحديث.

فقال: كان خالد يرويه، فلم يلتفت إليه، ضعف إسماعيل أمره.

يعني: حديث خالد عن أبي قلابة عن أبي أسماء عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم في الرايات.

اهـ نقلاً من كتابي العلل المتقدم ذكرهما.

وقد اعتبر الألباني علته عنعنة أبي قلابة فإنه مدلس.

هذا في ما يتعلق برواية ثوبان.

وله شاهد من حديث ابن مسعود.

أخرجه ابن أبي شيبة (15/ 235)، وابن ماجه (4082) وابن عدي في الكامل (7/ 275) من طريق يزيد بن أبي زياد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله: قال بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي صلى الله عليه وسلم اغرورقت عيناه وتغير لونه قال: فقلت: ما نزال نرى في وجهك شيئاً نكرهه فقال: (إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاءً وتشريدا وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فينصرون فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطاً كما ملئوها جوراً فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج).

قال ابن عدي في ترجمة يزيد بن أبي زياد: لا أعلم يرويه بهذا الإسناد عن إبراهيم غير يزيد بن أبي زياد.

وهذا إسناد ضعيف جداً، في إسناده يزيد بن أبي زياد قال فيه أبو زرعة: لين يكتب حديثه ولا يحتج به.

وقال أبو حاتم الرازي: ليس بالقوي.

وقال ابن عدي: يكتب حديثه مع ضعفه.

وقد ضعفه الإمام أحمد رحمه الله، فقال في العلل رواية ابنه عبد الله (5985): حديث إبراهيم عن علقمة عن عبد الله ليس بشيء – يعني: حديث يزيد بن أبي زياد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير