تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوبنان]ــــــــ[15 - 08 - 04, 02:26 م]ـ

ماشاء الله يكفي مثلي ان يقرأ زادكم الله علما وعملا ................. آمين

ـ[خالد السبهان]ــــــــ[20 - 09 - 06, 07:53 ص]ـ

أخونا support بارك الله فيكم

شيخنا الحبيب أبوخالد يقصد أن "قبيلة" قحطان تتفرع من مذحج.

وليس قحطان بن هود "الأصل".

فقحطان القبيلة المذحجية تعود في أصلها إلى قحطان بن هود عليه السلام

والله تعالى أعلم

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[20 - 09 - 06, 05:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[06 - 11 - 06, 12:49 م]ـ

اخي العزيز ان قحطان لدى الجمهور هو قحطان بن عابر (الاسم السريالي لهود عليه السلام) اي ان قحطان هو ابن هود عليه السلام .. وهذا مثبوت لدى الطبري وفي سبائك الذهب للبغدادي وكتب عدة وكثيرة من كتب أهل السنة.

وانما:

مذحج بن مالك بن أدد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ

والنسب صحيح على ما يبدو .. ولكن الخطا في جعل قبائل قحطان تتفرع من مذحج ..

حيث ان سبأ هو ابن حفيد قحطان فسبأ هو ابن يشجب ابن يعرب ابن قحطان ابن عابر عليه السلام.

ولا يصح ان تكون قبائل قحطان متفرعه من سبا او مذحج بل ان قحطان هي الأصل وهم الفروع بارك الله لنا ولك في علمك.

.

أخي الكريم /

الشيخ خالد السلمي يقصد قبيلة قحطان الموجودة في جزيرة العرب في الوقت الحاضر والتي بقت على مسماها وهي تعود بكل فروعها إلى سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.وهذا معلوم ومتواتر عند أهل النسب في القبيلة.

ولا يقصد عموم القبائل القحطانية

وقبيلة قحطان الحالية تعود إلى مذحج وإن كان فيها من غير مذحج إلا أنها لا تخرج من قحطان.

ـ[أبو عبد الله العلي]ــــــــ[08 - 04 - 07, 02:08 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو الحسين الياس عبد الكريم]ــــــــ[10 - 04 - 07, 09:49 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 04 - 07, 11:09 ص]ـ

بالنسبة لقول الشيخ التطواني: "وقول الحاكم في المستدرك: "هذا حديث غريب المتن صحيح الإسناد، ولم يخرجاه" صريحُ في تصحيحه للحديث، وإن استغرب متنه، "

هذا غلط، فالحاكم صحح الإسناد فقط ولم يصحح الحديث. والفرق بين الأمرين مشروح في كتب مصطلح الحديث، وهو لا يخفى على الشيخ. ثم الحاكم مخطئ في تصحيح الإسناد لأنه منقطع.

ثم علة أبي الوليد ما تزال في مكانها. فقد قال عن أبي حمزة العنسي:

ولا أنسى أن أشير إلى تفرده عن ثلاثة من الرواة بهذا الحديث: فرواه عن عبد الرحمن بن جبير وعن راشد بن سعد وعن شبيب الكلاعي. ولم يشاركه أحد في الرواية عن أحد من هؤلاء لهذا الحديث!! وقد قال عنه ابن حجر صدوق له أوهام، فلا أدري ما مستنده!!

وهو قول وجيه جداً فالرجل لا يتحمل مثل هذا التفرد. نعم، بعض ما جاء في المتن له شواهد، لكن بعضه منكر. ويحتمل أن يكون دخل حديث في حديث.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير