25 - ابن حبان (تقريبا 275 - 354) له كتاب (الثقات) و كتاب (الضعفاء) و غيرهما.
26 - أبو أحمد بن عدي (277 - 365): له كتاب (الكامل في الضعفاء و غيرهم ممن تكلم فيه).
27 - أبو أحمد الحاكم (284 - 378): له كتاب (الكنى).
28 - الدار قطني (306 - 385): له كتاب (العلل) و غيره.
29 - ابن شاهين (298 - 385): له كتاب (الثقات).
30 - أبو عبد الله الحاكم (321 - 405): له (تاريخ نيسابور) وغيره.
31 - حمزة السهمي (تقريبا 340 - 427): قال الذهبي: صنف التصانيف، و جرح و عدل و صحح و علل و له (تاريخ جرجان).
32 - ابن حزم الأندلسي (384 - 456): له كلام كثير في الرجال في كتابه (المحلى) و غيره.
33 - الخطيب البغدادي (392 - 463): له (تاريخ بغداد) و غيره.
34 - ابن ما كولا (422 - 475 و قيل بعدها): له كتاب الإكمال و غيره.
35 - شجاع الذهلي 430 - 507): سأله السلفي عن المشايخ، و جمع من ذلك كتابا.
36 - الشنتريني (443 - 522): له كتاب (رجال مسلم) و غيره.
37 - أبو سعد السمعاني (506 - 562): له كتاب (الأنساب) و غيره.
38 - ابن عساكر (499 - 571): له (تاريخ دمشق) و غيره.
39 - ابن بشكوال الأندلسي (494 - 578) له كتاب (الصلة) و غيره.
40 - ابن الجوزي (510 - 597) له (التاريخ المنتظم) وكتاب (الضعفاء) و غيرهما.
41 - عبد الغني المقدسي (541 - 600): له كتاب (الكمال).
42 - أبو الحسن بن القطان (لعله قبل570 628): له كتاب (الوهم و الايهام) يتضمن كلاما كثيىا في الرجال.
43 - ابن الدبيثي 558 - 637): له (تاريخ واسط) و ذيل ل (تاريخ السمعاني لبغداد) و غيرهما.
44 - ابن النجار (578 - 643): له (ذيل تاريخ بغداد) في ستة عشر مجلدا.
45 - الزكي المنذري (581 - 656): له (معجم) في مجلدين، و غيره.
46 - الدمياطي (613 - 705): له (المعجم) و غيره، و شهد له المزي أنه أعلم من أدركه من الحفاظ بالرجال.
47 - المزي (654 - 742): له (تهذيب الكمال)، و غيره.
48 - الذهبي (673 - 748): له (تاريخ الإسلام)، و (الميزان)، و (تذكرة الحفاظ)، و (الكاشف)، و المغني)، و (تهذيب التهذيب) و غيرها.
49 - مغلطاي (689 - 761): له (اكمال تهذيب الكمال)، و غيره.
50 - العراقي (725 - 806): له معجم جماعة من رجال القرن الثامن.
51 - ابن حجر (773 - 852): له (تهذيب التهذيب)، و (لسان الميزان)، و (تعجيل المنفعة)، و (الدرر الكامنة)، و غيرها.
52 - السخاوي (830 - 901): له (الضوء اللامع) و غيره.
قال في كتابه (فتح المغيث) بعد أن سرد أسماء جماعة من أئمة الجرح و التعديل، و ختم بذكر شيخه ابن حجر – ما لفظه: (وطوي البساط بعده إلا لمن شاء الله، ختم الله لنا بخير.
تدوين العلم و حظ علم الرجال منه
ذكروا أن تدوين العلم في الكتب في العهد الإسلامي شرع فيه حوالي نصف القرن الثاني فألف ابن جريج (80 - 150) و ابن أبي عروبة (؟ _156)، و الربيع بن صبيح (؟ -160).
و يتوهم بعض الناس أنه قبل ذلك لم يكن عند أحد من المسلمين كتاب ما، يتضمن علما غير كتاب الله عز و جل!! و هذا خطأ فقد كان عند جماعة من الصحابة صحائف في كل منها طائفة من الأحاديث النبوية، منها صحيفة كانت عند أمير المؤمنين علي – عليه السلام -، ذكرها البخاري و غيره، و جمع ابن حجر في (فتح الباري) قطعا منها.
وكان عند عمرو بن حزم كتاب كتبه النبي صلى الله عليه و آله و سلم إلى أهل اليمن، فيه أحكام كثيرة.
و كان عند أنس كتاب في أحكام الزكاة كتبه أبو بكر الصديق، فال في أوله: (هذه فريضة الصدقة التي فرضها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم على المسلمين). وفي رواية عند الحاكم و غيره (كتب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم كتاب الصدقة، فلم يخرجها إلى عماله حتى قبض، فقرنه بسيفه، فعمل به أبو بكر حتى قبض .... )، و ذكر الكتاب.
و كان لسمرة بن جندب كتب فيها ما سمعة من النبي صلى الله عليه و سلم يروي عنها الحسن البصري. و كان لجابر بن عبد الله صحيفة كذلك، يروي عنها الحسن أيضا، و طلحة بن نافع.
و كان لعبد الله بن عمرو صحيفة كتبها بإذن النبي صلى الله عليه و آله وسلم، يرويها عمرو بن شعيب بن محمد بن عبد الله بن عمرو، عن أبيه، عن جدة.
¥