تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[05 - 11 - 02, 03:36 م]ـ

للرفع ..

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 11 - 02, 10:48 م]ـ

شكر الله لك أخي الفاضل على هذه الإفادات القيمة والنافعة حول هذه الرواية، ولعلي أتفرغ لبحثها بإذن الله 0

وجزاك الله خيرا والمعذرة على التأخر0

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[05 - 11 - 02, 11:25 م]ـ

وإياك، ونفع بك.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 11 - 02, 12:26 م]ـ

ومما ليس في المطبوع من سنن أبي داود ما ذكره المزي في تحفة الأشراف (4\ 423) (حديث (من قال في القرآن من غير علم فليتبوأ مقعده من النار) (د -يعني أبو داود-) في العلم عن مسدد، عن أبي عوانة، عنه به (يعني عن عبدالأعلى عن سعيد بن جبير عن ابن عباس مرفوعا) 0

ثم قال في الإستدراك على ابن عساكر (ك حديث (د) في رواية أبي الحسن بن العبد ولم يذكره أبو القاسم) انتهى

وقد نسبه لأبي داود ابن كثير في التفسير (1\ 123 بتحقيق الحويني) فقال (ورواه أبو داود عن مسدد، عن أبي عوانة، عن عبدالأعلى به، مرفوعا) انتهى

قال الحويني في الحاشية (كما في أطراف المزي (4\ 423) 0 وهذا الحديث لايوجد في نسخ السنن التي بأيدينا؛ لأنها من رواية اللؤلؤي، وقد وقع في رواية ابن العبد كما قال العراقي في تخريج الإحياء (1\ 37)، والزبيدي في الإتحاف (4\ 526)، وابن العبد هو: علي بن الحسن بن العبد الأنصاري، أحد رواة سنن أبي داود والله الموفق) انتهى 0

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[27 - 01 - 03, 02:55 م]ـ

ومما يضاف لذلك

أثر ابن عمر رضي الله عنهما (أنه كان إذا سجد بدأ بوضع يديه قبل ركبتيه)

أخرجه أبو داود (كما في تحفة الأشراف (8030) وليس في المطبوع

مستفاد من كتاب (أثر علل الحديث في اختلاف الفقهاء) للشيخ الدكتور ماهر ياسين فحل ص 316).

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 06 - 03, 04:12 م]ـ

أرجوا من الإخوة وفقهم الله بحث الإشكال الذي ذكره الأخ (ابن أبي حاتم) حول رواية الأشناني.

ـ[ابن معين]ــــــــ[07 - 06 - 03, 06:14 م]ـ

وقعت على فائدة نفيسة في كتاب (بذل المجهود في ختم السنن لأبي داود) للسخاوي _ وهو مطبوع حديثاً (1424هـ) عن دار السلف _.

حيث قال السخاوي:

(رواه عنه (أي السنن) خلق منهم: أبو الطيب أحمد بن إبراهيم بن عبدالرحمن البغدادي نزيل الرحبة، ويُعرف بالأُشْنانيّ، و .. و .. (وعدّ أحد عشر راوياً).

إلى أن قال: وانقطع اتصال هذا الكتاب من طريق أكثر هؤلاء.

ثم أسند الطرق التي تصل به إلى رواة السنن وهم: اللؤلؤي وابن داسة وابن الأعرابي).

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[10 - 06 - 03, 11:20 ص]ـ

الشيخ الفاضل: ابن معين سلمه الله

جزاك الله خيراً على هذه الفائدة النفيسة، وإن كان الأمر فيما يبدو يحتاج إلى دراسة؛ لأن ترجمة الخطيب للأشناني في التاريخ (وقد نقلتها من قبل) تدل أنه لم يكن يُعنى بالرواية عن أبي داود رحمه الله (ولا يدرى ما سبب هذا) إلا أن هذا مما يمكن أن يوضح أنقطاع الأسانيد إليه، وأن انقاطعها كان في زمن مبكر جداً.

والشكر موصول للشيخ (عبد الرحمن الفقيه) وفقه الله على اهتمامه.

والله يحفظكم ويرعاكم

وكتب: ابن أبي حاتم

ـ[الدارقطني]ــــــــ[10 - 06 - 03, 11:55 ص]ـ

من الفوائد التي رأيت ذكرها هنا هي أن رواية ابن الأعرابي عن أبي داود السجستاني مطبوعة وبيان ذلك هو في رواية الخطابي فقد ذكر الخطابي في شرحه لسنن أبي داود روايته عن ابن الأعرابي عن أبي داود ولكن للأسف شرح الخطابي غير مكتمل فرواية ابن الأعرابي تبع لها

والله الموفق

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 09 - 03, 12:00 ص]ـ

ومن النسخ الخطية المفيدة النسخة التي اعتمد عليها محمد عبدالعزيز الخالدي في طبعه لسنن أبي د داود في دار الكتب العلمية!!

قال المحقق لسنن أبي داود طبع دار الكتب العلمية (1/ 32) في وصفه للنسخة التركية التي اعتمد عليها

(هذه النسخة قديمة مجزأة إلى جزئين، كان الفراغ من نسخها في آخر شهر ذي الحجة آخر عام 492

وفي آخرها (بلغت المعارضة بأصل الشيخ الفقيه الحافظ أبي علي رضي الله عنه -أي اللؤلؤي- وكان أصله قد عارضه بأصل أبي بكر بن داسة، وابن الأعرابي، وأبي عيسى الرملي والحمد لله على ذلك، وكان الفراغ منه في عقب شهر شعبان من سنة خمس وتسعين وأربع مئة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير