ـ[نبيل جرار]ــــــــ[10 - 02 - 05, 10:11 م]ـ
الأخ الكريم أبومحمد الألفي
شكرا على هذا التنبيه، وسوف أحذف هذا الحديث من الزوائد.
وهذا الحديث شأنه شأن أحاديث أخرى استخرختها كزوائد، ثم من خلال عملي في التخريج تنبهت إلى أنها ليست من الزوائد وحذفتها، وفوق كل ذي علم عليم.
وأسأل الله العون والسداد حتى تقل مثل هذه الأخطاء قدر الإمكان، والله الموفق.
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[10 - 02 - 05, 10:36 م]ـ
بارك الله في جهودك.
ولكن لو ذكرت علة كل حديث حتى تعم الفائدة.
ثم الترتيب الذي سلكته جيد ولكن لو رتب الكتاب على أبواب الفقه لكان فريدا في بابه، ولعم نفعه، فلا تستعجل ورتبه على أبواب الفقه، حتى يعم النفع ويكتب الله لك الأجر والثواب لكل من انتفع بهذا المشروع العظيم.
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[27 - 03 - 05, 02:40 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الله
بارك الله فيك
ولو تم هذا المشروع لكان من أجل الأعمال الحديثية في هذا العصر
ـ[أبو البراء]ــــــــ[27 - 03 - 05, 11:17 ص]ـ
جهد كبير وهمة عالية.
لكن لم تذكر وفقك الله طريقتك في اعتبار الحديث من الزوائد.
هل هو المتن أو السند؟
وأحب لي أن يكون الاثنين.
ـ[ابو سلمان]ــــــــ[29 - 03 - 05, 12:35 م]ـ
الاخ نبيل جرار لو طبعت هذه الاجزاء الجميله في كتاب واحد (مجموعة) طبعة متقنه وحافظت على هذه الكنوز وعملت فهارس علمية لها ومنها الزوائد لكان العمل اجدر من استخراج الزوائد فقط
اولا لحفظ هذه الاجزاء مجموعة وعدم البحث هنا وهناك لجمعها
ثانيا بعض الاجزاء الحديثيه فيها فائده مجموعه في مكان واحد مثل الاربعينيات ومثل احاديث ابي الزبير التي عن غير جابر لابي الشيخ ومشروعك يبعثر هذه الفائده فلا يستغنى عن الجزء
ثالثا هذا العمل (المجموعة) او (موسوعة الاجزاء) اذا خدمته خدمه صحيحه متقنه كعمل تحفة الاشراف للاجزاء الحديثيه دخلت الزوائد ضمنا وحفظت لنا الاسانيد الزائه ايضا
والله يوفقك ويسددك والله اعلم
رابعا
ـ[ابو سلمان]ــــــــ[29 - 03 - 05, 12:40 م]ـ
رابعا اني تعبت من حفظ الاجزاء الحديثيه في بداية الطلب فقصرت في جمعها ومتابعتها فهذه الفكره كانت عندي من زمان
ـ[نبيل جرار]ــــــــ[20 - 04 - 05, 07:28 م]ـ
استخرجت الزوائد باعتبار الصحابي والمتن، وليس باعتبار الإسناد.
وأتفهم رغبة الأخ الكريم أبي البراء أن تكون الزوائد باعتبار الإسناد، وذلك حتى لا تضيع الطرق التي تتفرد بها هذه الأجزاء.
مثال ذلك حديث أنس: طلب العلم فريضة. أخرجه ابن ماجة، ووقفت له على أكثر من خمسة عشر طريقاً عن أنس في الأجزاء التي قمت بجردها.
وحديث أبي هريرة: أوصاني خليلي بثلاث .. ، وقفت له على أكثر من عشر طرق سوى ما في المسند الجامع، ومثله كثير.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما مصير هذه الطرق، إذ إن استخراج الزوائد فقط سوف تضيع فيه هذه الطرق.
وجوابي أن هذه الطرق لن تضيع بإذن الله.
فهي مجموعة ومظبوطة عندي، ولها عمل آخر قريب سوف يسر المشتغلين بالحديث بإذن الله، بعيداً عن التكرار وتكثير الصفحات والمجلدات، وأعتقد أنه أكثر جدوى من جمع كل أحاديث هذه الأجزاء وترتيبها، لا سيما وأنه في نيتي جرد مجموعة أخرى من الأجزاء بعد الفراغ من هذه المجموعة. والله الموفق.
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[20 - 05 - 05, 05:04 م]ـ
يا ترى كم تتوقع الوقت الباقي للانتهاء من هذا المشروع فيظهر للنور؟
ـ[نبيل جرار]ــــــــ[22 - 05 - 05, 11:05 م]ـ
هذا سؤال كنت أسأله لنفسي منذ بدأت بهذا المشروع عام (1417).
وبحمد الله فات الكثير ولم يبق إلا القليل.
وأنا أسأل الله العون لكي يكون هذا المشروع جاهزا للطباعة بعد عام أو أكثر بقليل، ويبقى أمر طباعته، وهذه علمها عند ربي، ولعل الله ييسر طباعته مباشرة بدون تأخير.
هذا، وقد بلغ عدد الأحاديث الزائدة إلى الآن (7250) حديثا، مع الأخذ بالاعتبار أنه إذا تعددت طرق الحديث إلى الصحابي، فلكل طريق رقم مستقل
وأحب هنا أن أجدد طلبي لجزأين لم أستطع الحصول عليهما:
- التذكرة للحميدي تحقيق أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري
- جزء فيه أحاديث منتقاة من جزء ابن الفرات للعلائي والذهبي
فمن كان عنده هذان الجزآن أو أحدهما وأحب أن يساعدني بإرسال صورة عنهما فليراسلني مشكوراً
ـ[أبو الحسن علي المصري]ــــــــ[23 - 05 - 05, 03:27 ص]ـ
أخي في الله فضيلة الأخ الشيخ نبيل جرار ـ زادك الله توفيقًا ونفع بك ـ لدي اقتراح ونصيحة، أما الاقتراح فهو أن تضع الملف المرفق مرة أخرى بعد تعديله بحيث تذكر فيه التحقيق العلمي الذي اعتمدت عليه فبعض هذه الأجزاء لم يحقق تحقيقًا علميًا يوثق به وبعضها حقق عدة تحقيقات، فيه الجيد المتقن وفيها الضعيف الهش، وفائدة ذلك أنك قد تقف على طبعة رديئة التحقيق فتضيع وقتك، وربما تكون كثيرة السقط وهنا مكمن الخطر فأنا أعلم أنك من أهل التحقيق، وغالبًا ستنتبه للتحريفات لكن من أين لك استدراك السقوط، فلو فعلت ذلك تعاون معك الإخوة بذكر الطبعات الجيدة التي لم تقف عليها، هذا هو الاقتراح وقبل أن أنسى ذكرتَ في قائمة مصادرك جزءًا واحدًا لابن معين لعله هو الذي قام على تحقيقه الدكتور عبد الله دمفو، وأقول: هناك جزء ثاني من حديث يحيى بن معين مطبوع: دار النشر: مكتبة الرشد - الرياض - 1419هـ - 1998م، الطبعة: الاولى، تحقيق: خالد بن عبد الله السبيت.
أما النصيحة فهي: إعلم أن كثيرين قبلك قد فكروا في عمل هذا المشروع ـ للعلم لست منهم ـ وبعضهم كان صاحب همة عالية، لكنك فيما يبدو لي أكثر توفيقًا منهم ـ إن شاء الله ـ لأنك مازلت مستمرًا وهذا من فضل الله عليك، فيلزمك أن تستديم هذه النعمة بدوام شكر الله والاعتراف بفضله عليك في هذا العمل، وأن تصل الليل بالنهار في هذا العمل الذي يراه الجميع نافعًا بإذن الله تعالى، وأدِمْ الانطراحَ بين يدي الله وأكثرِ الوقوفَ ببابه والدعاءَ له أن لا يصرفك عنه وأن يجمع شملك عليه وأن يوفقك في إتمامه على ما يسر كل مسلم غيور على دينه فاجتهد وسر على بركت الله سدد الله خطاك وجعل مستقرك الجنة مع النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته البررة.
¥