تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[26 - 04 - 07, 12:37 م]ـ

عمل جليل. . . ما أعظمه. .!

فجراكم الله خير الجزاء.

وهل للكتاب موزع بالقاهرة؟

ـ[الرايه]ــــــــ[27 - 04 - 07, 02:14 م]ـ

الحمد لله على فضله

وأسأل الله أن يكون الكتاب عند حسن الظن وعلى قدر الانتظار وأن يكتب الله له القبول

اللهم آمين

ـ[أبو سفيان الأثرى]ــــــــ[27 - 04 - 07, 07:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزى الله خير الجزاء أخانا نبيل على هذا الجهد العظيم الذي يقوم به للدفع عن السنة المطهرة

وانا ندعوا الله ان يوفق هذا الاخ المبارك فأن كان هذا العمل يجبيي ويثمر فأنه سيكون بفضل الله تعالى من أجل الأعمال وأعظمها قدرا ونفعا للأمة جميعا فالله الموفق الى كل خير اخوكم أبو سفيان الأثري

ـ[نبيل جرار]ــــــــ[29 - 04 - 07, 02:45 م]ـ

أخي الكريم خليل بن محمد

شكرا على إفادتك، فبعض هذه الأجزاء لم أسمع بها إلا منك

مع التنبيه إلى أن جزء الأربعين للنسوي داخل ضمن المجموعة التي جردتُّها

وكذلك الجزء المنتقى من جزء الحسن بن عرفة، فكل أحاديثه في الجزء نفسه

أما قولك: بعضها ليست على شرطك

فنعم بعضها ليس على شرطي في كتاب الإيماء

لكنها وبقية الأجزاء ستكون على شرطي إن من الله علي بمتابعة المسيرة

فبعد انتهائي من تحقيق المخلصيات سأعد العدة - بعون الله - لعشر سنوات أخرى من العمل لاستخراج زوائد بقية الأجزاء. سائلاً المولى الكريم أن يعينني على التفرغ لذلك، فمثل هذه الأعمال لا بد فيها من التفرغ التام.

ولعل أخاً كريما انتفع بكتاب الزوائد وأحب أن يرى مثل هذا العمل في بقية الأجزاء أن يدعو لي في ظهر الغيب أن يديم ربي علي نعمة التفرغ لخدمة سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يكفيني - إن كان في العمر بقية - هذه السنين القادمة كما كفاني السابقة.

وأنا هنا أذكر إخواني بما ذكرته في آخر مقدمات الكتاب من انتظاري للتصويبات مما لا بد أن يقع مني من أوهام. لا سيما في باب الوهم في اعتبار الحديث من الزوائد وهو ليس كذلك، أو الغفلة عما هو زائد على شرطي.

وفي الأشهر القليلة التي مضت بعد طباعة الكتاب وقفت على وهمين وقعا لي:

* الأول: ذكرتُ في الزوائد (4739) حديث عمرو بن تغلب: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خطب قال: أما بعد.

وهو عند البخاري (923) في حديث طويل!!!

* الثاني: فاتني أن أذكر في الزوائد حديث عائشة في الغيلانيات (1018) بإسناده إلى القاسم بن محمد قال: علمتني عائشة قالت: هذا ما تشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: التحيات لله والطيبات، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله. قال صالح: قال أبي: قلت للقاسم: بسم الله؟ قال: بسم الله على كل حال.

فقد جاء بعد عدة أحاديث موقوفة في تشهد عائشة رضي الله عنها، فلم أتنبه لكونه مرفوعاً.

وهل للكتاب موزع بالقاهرة؟

الإجابة أخي الكريم تجدها عند مكتبة الإمام البخاري في الإسماعيلية (0643343743)

ويظهر أن توزيع الكتاب في البلاد العربية ليس بالشكل المطلوب إلى الآن، والله المستعان.

ـ[بالحارث]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:07 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله إنها لنعمة عظيمة من نعم الله جلت نعمه أن يسر للمسلمين من ينشط لهذا العمل في جمع زوائد الأجزاء الحديثية على الأصول المشهورة من دواوين السنة الشريفة

فهنيئا لنا أخونا الشيخ نبيل جرار وفقه الله وسدد خطاه ونفعنا به

والله لقد سررت كثيرا عندما قرأت هذا الخبر السار في هذه الصفحة عن عزم الشيخ نبيل جرار على الاستمرار في هذا المشروع الذي أخذ منه سنوات نفيسة من عمره المبارك بإذن الله تعالى

وازداد سروري - وكل من سمع من الإخوة - ببشرى الشيخ أنه انتهى من عمله المبارك

والله إنها لمنة عظمى أن وفق الله شيخنا للانتهاء من هذا العمل الذي قد تعجز بعض لجان البحوث في دور النشر عن أن تنجزه كما ينبغي.

وإن من تمام المنة أن نحمد الله ونشكره على هذا الخير, وأن نشكر الشيخ نبيل جرار زاده الله نبلا وفضلا, الذي عمل بجد واجتهاد, بلا كلل أو ملل, والكل يعلم أن مثل هذه المشاريع تتطلب ذلك بصبر و مواصلة, والشيخ نبيل جرار نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا.

فلله درك يا شيخ نبيل , وبارك الله فيك وفي عملك, وهنيئا لك – ومن ثم لنا - هذا الفضل من الله, وجزاك الله عن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم , وعن أهل الحديث خير الجزاء, وكل من أعان على ذلك.

ولعل الشيخ الكريم أن يجملنا وإخوانه المسلمين بدعوة مباركة بظهر الغيب , وبين يديكم هذا العمل والجهد.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[21 - 05 - 07, 10:02 ص]ـ

(الجزء فيه من صفة المنافق وعلاماته) رواية أبي بكر حعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفيريابي (كذا في الأصل بمد الفاء) القاضي رحمه الله عليه عن شيوخه.

مخطوط في 17 لوحة.

هل هذا من شرطك يا شيخنا الفاضل؟ أم تعدّه من طراز كتب ابن أبي الدنيا؟

وبالمناسبة، أتسائل لماذا اقتصر العمل على الكتب التي لا ترتب الأحاديث على موضوع أو مسند صحابي؟

ويا ليته يشملها! فيكون أنفع وأجل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير