تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الأسمري]ــــــــ[21 - 12 - 02, 11:04 ص]ـ

الأخوة الفضلاء:أوافق الشيخ السلمي في رأيه واحترازه

وحبذا اعتبار استغلال اعداء السنة لمثل هذا الطرح في دعاويهم

فيتحرز طلبة العلم ويتثبتوا حتى لا تأتى السنة والشريعة من قبل اطلاقات يتساهل فيها مع أنه عند التحقيق يجد الأمر واسع

وحبذا من الإخوة متابعة هذا الرابط الذي ولغ فيه أحد الروافض ولم يجد ردا من أهل السنة لفترة طويلة

http://www.wasatyah.com/vb/showthread.php?threadid=7706

ـ[علي الأسمري]ــــــــ[21 - 12 - 02, 11:05 ص]ـ

الأخوة الفضلاء:أوافق الشيخ السلمي في رأيه واحترازه

وحبذا اعتبار استغلال اعداء السنة لمثل هذا الطرح في دعاويهم

فيتحرز طلبة العلم ويتثبتوا حتى لا تأتى السنة والشريعة من قبل اطلاقات يتساهل فيها مع أنه عند التحقيق يجد الأمر واسع

وحبذا من الإخوة متابعة هذا الرابط الذي ولغ فيه أحد الروافض ولم يجد ردا من أهل السنة لفترة طويلة

http://www.wasatyah.com/vb/showthread.php?threadid=7706

ـ[حارث همام]ــــــــ[21 - 12 - 02, 10:46 م]ـ

الأخ الكريم ابن أبي شيبة، أولاً ثبت العرش ثم انقش.

من سلم بأن اللفظ خطأ أوقطع بخطئه أصلاً، وما هو دليله الذي يسلم به؟

ثم هل يعقل أن يكون اللفظ في طبعات مسلم، وعند الطبراني، والحاكم، ثم يقال أخذ المحققين بعضهم عن بعض هكذا بغير بينة! على الرغم من أن الأحاديث التي أوردوها في ألفاظها اختلاف وفي بعض رجالها اختلاف؟ ثم كيف يقال بأنه خطأ محققين وقد أشار إليه المتقدمين ممن نقلوا عن المصنفين كالهيثمي في مجمع الزوائد وابن كثير وغيره وقالوا ذكره الطبراني وغيره!

ثم من الذي روى اللفظ الآخر الذي يزعم أنه غير مصحف (مقابر الحجون)! ليحكم بأنه هو الصواب؟

وأذكر للأخ (بوليد) رواية الحاكم في مستدركه فقد قال:

حدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق رضي الله عنه أنبأ علي بن عبد العزيز ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الأسود بن شيبان أنبأ أبو نوفل بن أبي عقرب العريجي قال ثم صلب الحجاج بن يوسف عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما على عقبة المدينة ليرى ذلك قريشا فإما أن يقروا فجعلوا يمرون ولا يقفون عليه حتى مر عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما فوقف عليه فقال السلام عليك أبا خبيب قالها ثلاث مرات لقد نهيتك عن ذا قالها ثلاثا لقد كنت صواما قواما تصل الرحم قال فبلغ الحجاج موقف عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فاستنزله فرمى به في قبور اليهود وبعث إلى أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أن تأتيه ...

والطبراني ذكرها من طريق علي بن عبدالعزيز عن مسلم بن إبراهيم عن الأسود ثم ذكره بنحوه وفيه مقابر يهود.

فعلى هذا لايمكن أن يكون الخطأ إلاّ من الأسود بن شيبان فقد روى عنه اثنان الأثر بذكر قبور اليهود فيبعد خطأ الإثنين أو يكون الخطأ من أبي نوفل مسلم بن أبي عقرب، وكلا الرجلين من الثقات الأثبات، تخطيئهما مع عدم وجود مخالف لهما مجازفة.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[31 - 12 - 04, 09:23 ص]ـ

فائدة:

في تاريخ مكة للفاكهي (4/ 219)

(مقبرة النصارى دبر المقلع على طريق بئر ابن عنبسة بذي طوى).

قال ابن دهيش في الحاشية (لاتعرف اليوم مقبرة في مكة بهذا الاسم، والمقلع معروف الجبل المطل على أبي لهب، ودبره منطقة العتيبية، وهي صدر وادي ذي طوى، ولاأعرف في هذه المنطقة مقبرة بهذا الاسم) انتهى.

ـ[المعلمي]ــــــــ[31 - 12 - 04, 02:14 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

أظن أن التسميات - وخاصة أسماء الأمكنة - لا يشترط فيها التصادق المعنوي بالواقعي، بل يكفي التسالم والتواطؤ عليها.

ـ[عارف]ــــــــ[02 - 01 - 05, 11:20 م]ـ

166 حدثنا أحمد بن حنبل وسريج بن يونس قالا حدثنا هشيم أخبرنا داود بن أبي هند عن أبي العالية عن بن عباس ثم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بوادي الأزرق فقال أي واد هذا فقالوا هذا وادي الأزرق قال كأني أنظر إلى موسى عليه السلام هابطا من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية ثم أتى على ثنية هرشي فقال أي ثنية هذه قالوا ثنية هرشي قال كأني أنظر إلى يونس بن متى عليه السلام على ناقة حمراء جعدة عليه جبة من صوف خطام ناقته خلبة وهو يلبي قال بن حنبل في حديثه قال هشيم يعني ليفا 166 وحدثني محمد بن المثنى حدثنا بن أبي عدي عن داود عن أبي العالية عن بن عباس قال ثم سرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مكة والمدينة فمررنا بواد فقال أي واد هذا فقالوا وادي الأزرق فقال كأني أنظر إلى موسى صلى الله عليه وسلم فذكر من لونه وشعره شيئا لم يحفظه داود واضعا إصبعيه في اليسرى له جؤار إلى الله بالتلبية مارا بهذا الوادي قال ثم سرنا حتى أتينا على ثنية فقال أي ثنية هذه قالوا هرشي أو لفت فقال كأني أنظر إلى يونس على ناقة حمراء عليه جبة صوف خطام ناقته ليف خلبة مارا بهذا الوادي ملبيا [صحيح مسلم]

إذا كان موسى قد حج البيت الحرام، فما العجب في أن يقتدي به اليهود، فتكون لهم مقبرة هناك؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير