تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[06 - 04 - 03, 09:31 م]ـ

هذا ما كتبه الاخ محمد الامين في حال ابن ابي اويس

قلت: فالصواب في هذا الرجل أنه لا يحتجّ بحديثه إلا بما احتجّ به البخاري، فإنه كتب من أصوله. وأما غير ذلك فلا يقبل.

وهاهو الان يقبله ويحتج بروايته وبغير ما احتج به البخاري فلماذا ’ http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=5040&highlight=%C3%E6%ED%D3

ـ[النسائي]ــــــــ[04 - 06 - 03, 12:44 ص]ـ

شكر الله لك أخي محمد على ما بذلته

ومن هنا أخي ينبغي تتبع الحديث عند قول الترمذي حسن واتفقت النسخ على هذا اللفظ أو أغلبها

((ولي سؤال ان شئت خدمتني به وهو ما هي أصح نسخ الترمذي في رأيك؟))

النسائي

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[24 - 09 - 03, 12:07 م]ـ

الأخ الحبيب النسائي

للأسف لا أعرف أي نسخ سنن الترمذي أفضل، ولعل أحد الإخوة يجب عن هذا.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 11 - 03, 08:17 ص]ـ

أخرج مسلم في الشواهد (1\ 119 #133): حدثنا يوسف بن يعقوب الصفار حدثني علي بن عثام عن سعير بن الخمس عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال: سئل النبي ? عن الوسوسة قال: «تلك محض الإيمان».

الحديث أرسله أبو عوانة عن مغيرة عن إبراهيم عن عبد الله. ورواه جرير بن عبد الحميد وأبو جعفر الرازي عن مغيرة عن إبراهيم قال رجل يا رسول الله فذكر حديث الوسوسة. فالحديث الصواب فيه أنه من مراسيل إبراهيم، ووصله خطأ من سعير بن الخمس. قال البخاري، عن علي ابن المديني: «له نحو عشرة أحاديث». قلت فكان قليل الحديث جداً على ضعفه وكثرة مناكيره. قال المزي في تهذيب الكمال: «ليس لسعير و لا لعلي بن عثام و لا للصفار عند مسلم سواه، و هو حديث عزيز».

بل إن أبا حاتم قد حكم على أحد أحاديث سعير بأنه موضوع! قال ابن أبي حاتم في العلل (2\ 236): سألت أبي عن حديث رواه أبو الجواب عن سعير بن الخمس عن سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي عن اسامة بن زيد عن النبي ? قال: «من صُنِعَ إليه معروف فقال "جزاك الله خيراً" فقد أبلغ في الثناء». قال أبي: «هذا حديث عندي موضوع بهذا الإسناد». وقال الترمذي في كتاب العلل (1\ 316) عن نفس الحديث: سألت محمداً (البخاري) عن هذا الحديث، فقال: «هذا مُنكَر. وسعير بن الخمس كان قليل الحديث، ويروون عنه مناكير».

وقال ابن عمار الشهيد في علل الجارودي (1\ 42): «وليس هذا الحديث عندنا بالصحيح، لأن جرير بن عبد الحميد وسليمان التميمي روياه عن مغيرة عن إبراهيم، ولم يذكرا علقمة ولا ابن مسعود. وسعير ليس هو ممن يحتج به، لأنه أخطأ حديث مع قلة ما أسند من الأحاديث». وقال الخليلي في الإرشاد (2\ 809): قال لي عبد الله بن محمد القاضي الحافظ: «أعجب من مسلم كيف ادخل هذا الحديث (حديث الوسوسة) في الصحيح عن محمد بن عبد الوهاب (عن علي بن عثام)، وهو معلول فرد». اهـ. أقول: لا عجب في ذلك لأن مسلماً قد أخرجه في الشواهد وقد صح من غير هذا الوجه.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 11 - 03, 08:19 ص]ـ

صحيح مسلم (4\ 1871): 2404 حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا: حدثنا حاتم –وهو بن إسماعيل– عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه. قال (بكير): أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟ فقال: أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله ? فلن أسبه. لأن تكون لي واحدة منهن أحب إليّ من حمر النعم. سمعت رسول الله ? يقول له خلفه في بعض مغازيه. فقال له علي: يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله ?: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي؟ وسمعته يقول يوم خيبر: لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله. قال: فتطاولنا لها. فقال: ادعوا لي علياً. فأتي به ارمد، فبصق في عينه، ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه. ولما نزلت هذه الآية {فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم} دعا رسول الله ? عليا وفاطمة وحسنا وحسيناً، فقال: اللهم هؤلاء أهلي.

الحديث أخرجه الترمذي (5\ 638) وقال: «هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه». وقال البزّار في البحر الزخار (3\ 325): «وهذا الحديث بهذا اللفظ فلا نعلم رواه، إلا بكير بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير