ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[21 - 08 - 08, 10:49 م]ـ
هل من جديد في هذا الموضوع يا شيخنا الجليل
فهذا الموضوع من أحوج ما يحتاجه المحققون في هذا العلم حتى يكون لهم درسا في كيفية اكتشاف العلل الخفية
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[22 - 08 - 08, 12:03 ص]ـ
شيخنا الجليل محمد الامين
ما تقولون في حديث الامام مسلم" من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه"
اذكر أني قرأت كلاما للامام البخاري فيه الاشارة الا انقطاع في سنده
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[22 - 08 - 08, 04:16 م]ـ
وايضا حديث الامام مسلم في انشقاق القمر عن ابن عمر
فقد شك الحافظ بن حجر فيه بقوله فالله اعلم هل عند مجاهد فيها اسنادان أو قول من قال ابن عمر وهم من ابي معمر
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[28 - 08 - 08, 08:45 م]ـ
اين انت يا شيخنا الكريم
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[23 - 06 - 10, 01:49 ص]ـ
كم أشكرك يا شيخ محمد
لقد أنقذتني من شبهة رافضي يدعي أن معاوية رضي الله عنه كان يسب عليا رضي الله عنه
ورغم إن الحديث في مسلم إلا أنني شككت فيه وبالفعل ظهر أنه من الأحاديث الضعيفة في صحيح مسلم
جعله الله في ميزان حسناتك
ـ[أبو محمد البلداوي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 12:41 م]ـ
قال محمد الامين:
وقد رواه النسائي في السنن الكبرى (5\ 144) قال: أخبرني عمران بن بكار بن راشد قال حدثنا أحمد بن خالد (جيد) قال حدثنا محمد (بن إسحاق، مدلّس) عن عبد الله بن أبي نجيح عن أبيه (ثقة): أن معاوية ذكر علي بن أبي طالب فقال سعد بن أبي وقاص: والله لأن تكون لي إحدى خلاله الثلاث، أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس. لأن يكون قال لي ما قاله له حين رده من تبوك: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، أحب إلي أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس. ولأن يكون قال لي ما قال في يوم خيبر: لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار، أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس. ولأن أكون كنت صهره على ابنته لي منها من الولد ما له، أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس.
وهذه رواية حكاها مطولة ابن كثير في "البداية والنهاية" وأنها حدثت في دار معاوية بمكة بعد إتمام مناسك الحج. وليس فيها أن ليس فيها أن معاوية أمر سعداً بشيء، ولا أن معاوية سأل سعداً عن سبب عدم شتمه لعلي.
اقول وقد رجعت الى البداية والنهاية لابن كثير فوجدت الحديث هكذا:
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أحمد بن خالد الذهبي أبو سعيد ثنا محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي نجيح عن أبيه قال: " لما حج معاوية وأخذ بيد سعد بن أبي وقاص فقال يا أبا إسحاق إنا قوم قد أجفانا هذا الغزو عن الحج حتى كدنا أن ننسى بعض سننه فطف نطف بطوافك، قال: فما فرغ أدخله دار الندوة فأجلسه معه على سريره ثم ذكر علي بن أبي طالب فوقع فيه فقال: أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك ثم وقعت في علي تشتمه؟ والله لان يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ولإن يكون لي ما قال له حين غز تبوكا " ألا ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "؟ أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولإن يكون لي ما قال له يوم خيبر: " لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار " أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ولإن أكون صهره على ابنته ولي منها من الولد أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج).
وكما نرى فالرواية فيها تصريح واضح بان معاوية بن ابي سفيان قد وقع في علي لان الرواية تقول: (ثم ذكر علي بن أبي طالب فوقع فيه).
ولا يمكن لنا ان نقول ان وقع فيه معناه مدحه او تعجب من عدم سب سعد بن ابي وقاص لعلي او غير ذبك لان سعد بن ابي وقاص صرح بان معنى وقع فيه هو شتيمته لعلي بصريح قوله: (فقال: أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك ثم وقعت في علي تشتمه؟).
فهلا يكون هذا دليلا على ان معاوية بن ابي سفيان كان يسب علي بن ابي طالب ويشتمه ومن كان هذا فعله فليس من البعيد ان يطلب من الاخرين سبه والوقيعة به؟.
ـ[أسامة بن سعد الهادي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 02:19 م]ـ
اقول وقد رجعت الى البداية والنهاية لابن كثير فوجدت الحديث هكذا:
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أحمد بن خالد الذهبي أبو سعيد ثنا محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي نجيح عن أبيه قال: .....
فهلا يكون هذا دليلا على ان معاوية بن ابي سفيان كان يسب علي بن ابي طالب ويشتمه ومن كان هذا فعله فليس من البعيد ان يطلب من الاخرين سبه والوقيعة به؟.
محمد بن إسحاق مدلس لا تُقبل روايته ما لم يصرح، وقد عنعن.
السائل شيعي؟!
ـ[أبو محمد البلداوي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 03:52 م]ـ
هلا وجدت لي يا اخي مخرجا اخر غير التشيع هداك الله وايانا، وعفا عنك وعنا.
¥