تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما سند هذا القول؟]

ـ[مسلم2003]ــــــــ[25 - 01 - 03, 02:18 ص]ـ

قول سيدنا عمر رضي الله عنه: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟

أرجو العزو بدقة .. بارك الله فيكم

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[25 - 01 - 03, 03:23 ص]ـ

الذي اعرفه ان هذا جاء في قصة في السير في قصة عمرو بن العاص وابنه الذي ضرب القبطي بمصر ... واسنادها منقطع

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[25 - 01 - 03, 03:27 ص]ـ

انظر:

التذكرة الحمدونية 3/ 209

ـ[أمة الله النجدية]ــــــــ[24 - 02 - 03, 01:32 م]ـ

هل له من مصدر حديثي؟

ـ[النسائي]ــــــــ[24 - 02 - 03, 05:52 م]ـ

لعله في فتوح مصر لابن عبدالحكم وفي السند انقطاع

ـ[ابوفيصل]ــــــــ[13 - 04 - 04, 12:22 ص]ـ

للرفع والمتابعة ......

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[13 - 04 - 04, 01:31 ص]ـ

نعم هذه القصة وردت في قصة ضرب ابن عمرو بن العاص لابن أحد النصارى، وقول عمر، للنصراني: " اضرب ابن الأكرمين "

والقصة أخرجها ابن عبدالحكم في " فتوح مصر " (ص 290)، قال: حُدِّثنا عن أبي عبدة، عن ثابت البناني، وحميد، عن أنس، قال: أتى رجل ... (فذكر القصة).

والسند منقطع بين ابن عبدالحكم، وأبي عبدة.

وهذه القصة فيها ظلم لعمرو بن عاص، ولا تدل على عدل عمر كما يظن البعض، ولكنها قصة واهية منكرة.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 04 - 04, 01:38 ص]ـ

ذكر الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في كتابه (أخبار عمر) ص 145 هذا الأثر وعزاه في الحاشية إلى

ابن الجوزي (أخبار عمر) ص 86

والعقد الفريد للملك السعيد لابن طلحة (وهو غير ابن عبدربه) ص 59

وذكره المتقي الهندي في كنز العمال (12/ 661) وأشار إلى أنه في فتوح مصر لابن عبدالحكم

عن أنس أن رجلاً من أهل مصر أتى عمر بن الخطاب فقال: يا أمير المؤمنين! عائذ بك من الظلم، قال: عذت معاذاً، قال: سابقت ابن عمرو بن العاص فسبقته، فجعل يضربني بالسوط ويقول: أنا ابن الأكرمين، فكتب عمر إلى عمرو يأمره بالقدوم ويقدم بابنه معه، فقدم، فقال عمر: أين المصري? خذ السوط فاضرب، فجعل يضربه بالسوط ويقول عمر: اضرب ابن الأكرمين. قال أنس، فضرب، فوالله لقد ضربه ونحن نحب ضربه، فما أقلع عنه حتى تمنينا أنه يرفع عنه، ثم قال عمر للمصري: ضع السوط على صلعة عمرو، فقال: يا أمير المؤمنين! إنما ابنه الذي ضربني وقد استقدت منه، فقال عمر لعمرو: مذ كم تعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً? قال: يا أمير المؤمنين! لم أعلم ولم يأتني.

ابن عبد الحكم.

وقد بحثت عن هذا الأثر في الطبعة التي عندي من فتوح مصر فلم أعثر عليها، فلعل أحد الإخوة ينقل لنا الإسناد من طبعات أخرى

وكذلك ذكره الإبشيهي في المستطرف (1/ 238)

والزمخشري في ربيع الأبرار ()

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[14 - 04 - 04, 02:59 م]ـ

جزى الله الأخ أبو المنهال خيرا على إضافته، ولم أر رده إلا بعد كتابة الرد السابق

وهذا كذلك تخريج للشيخ أبي إسحاق التطواني

أبو إسحاق التطواني

13 - 03 - 2003

قصة عمر بن الخطّاب

أخرجَها ابن عبد الحكم في كتاب فتوح مصر وأخبارها (ص290 - دار الفكر)، فقال: حُدِّثنا عن أبي عبدة، عن ثابت البُناني، وحُميد، عن أنس .. فذكر القصّة.

قلتُ: وهذا سند ضعيف؛ أبو عبدة هو: يوسف بن عبدة البصري العتكي، ضعيف، قال فيه الإمام أحمد: "له أحاديث مناكير عن حُميد وثابت"، ينظر تهذيب التهذيب (1/ 366).

والسّند مع ذلك منقطع، فالواسطة بين ابن عبد الحكم وأبي عبدة غير معروفة، والله أعلم.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[09 - 02 - 06, 01:24 ص]ـ

القصة:

عن أنس بن مالك – رضى الله عنه – أتى رجل من أهل مصر إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقال: يا أمير المؤمنين عائذ بك من الظلم قال: عذت بمعاذ، قال: سابقت ابن عمرو بن العاص فسبقته، فجعل يضربنى بالسوط ويقول: أنا ابن الأكرمين، فكتب عمر إلى عمرو يأمره بالقدوم عليه، ويَقْدم بابنه معه، فقدم، فقال عمر: أين المصرى؟ خذ السوط فاضرب

فجعل يضربه بالسوط، ويقول عمر: اضرب ابن الألْيَمَيْن، قال أنس: فضرب، فوالله لقد ضربه ونحن نحب ضربه، فما أقلع عنه حتى تمنينا أنه يرفع عنه، ثم قال عمر للمصرى: ضع على صلعة عمرو، فقال: يا أمير المؤمنين إنما ابنه الذى ضربنى، وقد اشتفيت منه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير