تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

البخاري: عمير بن إسحاق أبو محمد مولى لبني هاشم سمع أبا هريرة وعمرو بن العاص والحسن بن علي رضي الله عنهم نسبه يحيى بن موسى حدثنا قريش بن أنس حدثنا بن عون. التاريخ الكبير ج6/ص534

ت عمير بن إسحاق س وثق ما حدث عنه سوى ابن عون. ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج5/ص355.

العلل ومعرفة الرجال ج3/ص109

سألته عن عمير بن إسحاق فقال حدث عنه بن عون فقلت له حدث عنه غير بن عون فقال لا ثم قال سألوا مالكا عنه فقال لا أعرفه قال أبي وهو مديني

حدثني القواريري قال حدثنا سليم بن أخضر قال أخبرنا بن عون قال سألت عمير بن إسحاق يوما عن حديث فابتدأ فحدثنيه ثم استصغرني فقطعه.

حدثني أبي قال حدثنا إسماعيل بن علية عن بن 1 - عون عن عمير بن إسحاق قال كان من أدركت من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أكثر ممن سبقني. العلل ومعرفة الرجال ج2/ص406

عمير بن إسحاق كان من أهل المدينة فتحول إلى البصرة فنزلها فروى عنه البصريون بن عون وغيره ولم يرو عنه أحد من أهل المدينة شيئا وقد روى عمير بن إسحاق عن أبي هريرة وغيره قال أخبرنا روح بن عبادة قال حدثنا بن 2 - عون عن عمير بن إسحاق قال كان من أدركت من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أكثر ممن سبقني فما رأيت قوما أهون سيرة ولا أقل تشديدا منهم. الطبقات الكبرى ج7/ص220

خلف قال أخبرنا عثمان بن عمر ومحمد بن عبد 3 - الله الأنصاري قالا أخبرنا بن عون عن عمير بن إسحاق قال كان بلال إذا اشتدوا عليه في العذاب قال أحد أحد فيقولون له قل كما نقول فيقول إن لساني لا يحسنه. الطبقات الكبرى ج3/ص232

صحيح

4 - قال أخبرنا أبو أسامة حماد بن أسامة وإسحاق بن يوسف الأزرق عن بن عون عن عمير بن إسحاق قال كان حمزة بن عبد المطلب يقاتل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد بسيفين ويقول أنا أسد الله وجعل يقبل ويدبر قال فبينما هو كذلك إذ عثر عثرة فوقع على ظهره وبصر به الأسود قال أبو أسامة فزرقه بحربة فقتله وقال إسحاق بن يوسف فطعنه الحبشي بحربة أو رمح فبقر. الطبقات الكبرى ج3/ص12

صحيح

5 - نا بشر بن المفضل نا ابن عون عن عمير بن إسحاق عن المقداد بن الأسود قال استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على عمل فلما رجعت قال كيف وجدت الإمارة قلت يا رسول الله ما ظننت إلا أن الناس كلهم حولي والله لا ألي على عمل ما دمت حيا ح.

تاريخ مدينة دمشق ج60/ص169

صحيح

6 - =فضائل الصحابة لابن حنبل ج2/ص780

حدثنا إبراهيم بن عبد الله أبو مسلم البصري نا أبو عاصم وهو الضحاك بن مخلد عن بن عون عن عمير بن إسحاق أن أبا هريرة لقي الحسن يعني بن علي فقال ارفع ثوبك حتى أقبل منك حيث رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل فرفع عن بطنه فوضع فمه على سرته

حدثنا عبد الله قال حدثنا أبي نا بن أبي عدي عن بن عون عن عمير بن إسحاق قال كنت مع الحسن بن علي فلقينا أبو هريرة فقال أرني أقبل منك حيث رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل قال فقال بقميصه قال فقبل سرته.

فضائل الصحابة لابن حنبل ج2/ص777

ـ[الفضيل]ــــــــ[18 - 02 - 05, 09:30 م]ـ

قال العلامة المعلمي في كتابه التنكيل (طلعية التنكيل ص 54 - 55)

(فابن معين ممن يطلق (ليس بشيء) لا يريد بها الجرح وإنما يريد أن الرجل قليل الحديث)

وقال رحمه الله تعالى: (وحاصله أن ابن معين قد يقول (ليس بشيء) على معنى قلة الحديث فلا تكون جرحا وقد يقولها على وجه الجرح كما يقولها غيره فتكون جرحا فإذا وجدنا الراوي الذي قال فيه ابن معين (ليس بشيء) قليل الحديث وقد وُثق وجب حمل كلمة ابن معين على معنى قلة الحديث لا الجرح وإلا فالظاهر أنها جرح). السابق.

وقال رحمه الله في ترجمة ثعلبة بن سهيل القاضي:

فلما نظرنا في حال ثعلبة وجدناه قليل الحديث ووجدنا ابن معين نفسه قد ثبت عنه أنه قال في ثعلبة لا بأس به وقال مرة ثقة كما في التهذيب) - السابق وقد أشار إليه مرة أخرى في التنكيل (1\ 216)

وقال رحمه الله:

وممن قال ابن معين فيه (ليس بشيء) أبو العطوف الجراح بن المنهال فنظرنا في حاله فإذا له أحاديث غير قليلة ولم يوثقه أحد بل جرحوه قال ابن المديني: لا يكتب حديثه وقال البخاري ومسلم منكر الحديث وقال النسائي والدراقطني متروك وقال أبوحاتم والدولابي الحنفي مترو ك الحديث ذاهب لا يكتب حديثه ...

والكلام فيه أكثر من هذا

فعرفنا أن قول ابن معين فيه (ليس بشيء) أراد بها الجرح كما هو معروف عند غيره في معناها.

- طليعة التنكيل ص 55 وقد أشار إليه مرة أخرى في 1\ 216

والله أعلم

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[19 - 02 - 05, 07:56 م]ـ

أشكر الأخ الكريم (الفضيل) على هذه الفوائد التي أتحفنا بها من كلام المعلمي وكنت قد قرأت التنكيل أكثر من ثلاث مرات قبل سنوان عدة وكنت كلما أقرأ الكتاب أحس أني لأول مرة أقرأ الكتاب من غزارة المعلومات الموجودة فيه ودقتها وقوتها وبعد ذلك عزمت على استخراج الفوائد من هذا الكتاب وفعلاً تم ذلك وكنت على وشك نشر هذا الكتاب بعنوان (إتحاف النبيل في الفوائد من كتاب التنكيل) لكن وجدت كتاباً قريبا من هذا المسمى فتكاسلت عن إتمام هذا العمل واتجهت إلى غيره

ومن فوائد هذا المبحث ما ذكرته أخي الفضيل عن قول ابن معين (ليس بشيء)

وكنت أود أن نخرج من عباءة المعلمي وغيره ونحاول أن نعتمد على أنفسنا بالرجوع إلى المصادر الأصلية مع الاستفادة من كلام المعاصرين وهذا المبحث من هذا القبيل وسوف تجد فوائد كثيرة من كلام المعلمي في مبحث (تمام المنة) والله الموفق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير