تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[التميري]ــــــــ[31 - 01 - 03, 04:50 م]ـ

أخي نصب الراية:

تقول:

((ويظهر أن قول الدكتور ربيع ليس له فيه سلف))

ان كنت اطلعت علي كتابه، فليتك تبين ماقوله،

وهل صحيح أنه لم يذكر له سلفا؟؟ ...

حيث لاحظت من نقلك أنه لايرد كلام القاضي عياض ومن وافقه مطلقا حيث قال:

ولقد بينت بالأدلة في كتاب ـ منهج الإمام مسلم في ترتيب كتابه الصحيح ودحض شبهات حوله ـ ص 84 – 85)، ((أن موافقة من وافق القاضي عياضاً، إنما كانت فيما يتعلق برواية الإمام عن الطبقتين اللتين ذكرهما في صحيحه ولا تعلق لهذه الموافقة بشرح العلل)) انتهى

فبين لي مراد الشيخ فيما بين الأقواس؟؟؟

ثانيا:كلام المعلمي ليس فيه تضعيف للشواهد!!

انما قال الأصح فالأصح؟؟

وكذا الوادعي: قال:

لعل ........... والظاهر .... ألفاظ محتملة

والله أسأل ان يوفقنا للأخلاص لله والمتابعة في العمل للنبي المصطفى

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[31 - 01 - 03, 06:23 م]ـ

بالنسبة للدكتور ربيع فقد اتى بقول جديد في منهج مسلم لم يسبق إليه

وأنا بودي أن تنقل لنا ولو قولا واحدا لأحد أهل العلم السالفين يوافق فيه ربيع المدخلي هداه الله

أما الشيخ حمزة حفظه الله فله سلف فيما ذهب إليه

وأما موقف الدكتور ربيع من كلام القاضي عياض فهو يرده وليس كما ذكرت أخي الفاضل

فتأمل كلام ربيع هداه الله حيث يقول (قال الدكتور ربيع المدخلي - في كتابه (بين الإمامين مسلم والدارقطني) (ص 20) هذا الكتاب طبع في مطبعة الرشد في الرياض طبعته الجديدة سنة 1420هـ - 2000 م، يعني قبل هذه الأمور بسنتين وزيادة

ثم قال الدكتور بعد ذلك

((لقد تبين لي:

عدم صحة رأى القاضي عياض في شرح الإمام مسلم للعلل في كتابه الصحيح بعد التأمل الطويل والدراسة التطبيقية لصحيح مسلم، وقد بينت ذلك بياناً شافياً في كتابين 0000)

فتبين لنا أن قولك (

حيث لاحظت من نقلك أنه لايرد كلام القاضي عياض ومن وافقه مطلقا حيث 000)

فهذا كلام ربيع بنفسه يقول فيه بتخطئة القاضي عياض ومن تبعه

ويقول ربيع أيضا ((ولا يستطيع القاضي عياض ولا غيره أن يأتي بحجة واضحة صريحة من صحيح مسلم على هذا الشرط الذي زعمه القاضي عياض)!

فهذا بالنسبة للترتيب فهو يقول بعدم ترتيب مسلم لصحيحه ويرد على القاضي عياض ومن قال بقوله مثل ابن الصلاح و00و00

وأظن هذا واضح جدا فالحمد لله

وبالنسبة لقولك

(ثانيا:كلام المعلمي ليس فيه تضعيف للشواهد!!

انما قال الأصح فالأصح؟؟

وكذا الوادعي: قال:

لعل ........... والظاهر .... ألفاظ محتملة)

فهذا من عجائبك هداك الله، فحبك الشيء يعمي ويصم!!

قال العلامة الشيخ (عبد الرحمن المعلمي) في ((الأنوار الكاشفة)) ص / 29:

عادة مسلم أن يرتب روايات الحديث بحسب قوتها، يقدم الأصح فالأصح.

قوله صلى الله عليه وسلم: في حديث طلحة ((ما أظن يغني ذلك شيئاً .. )) الحديث، وذلك كما أشار إليه مسلم أصح مما في رواية حماد، لأن حماداً كان يخطئ)).

فهذا المعلمي رحمه الله يبين أن مسلما قدم الرواية الصحيحة وان الرواية التي تليها فيها كلام!! فتأمل!

ولعلي أسوق لك كلام المعلمي رحمه الله كاملا

قال رحمه الله في الأنوار الكاشفة ص 28 - 29 (

وذكر قصة التأبير، فدونك تحقيقها: أخرج مسلم في صحيحه من حديث طلحة قال ((مررت مع رسول الله صلى الله عل يوسلم بقوم على رءوس النخل فقال: ما يصنع هؤلاء؟ فقالوا: يلقحونه، يجعلون الذكر في الأنثى فيلقح، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أظن يغني ذلك شيئاً. قال فأخبروا بذلك فتركوه، فأخبر رسول الله صلى ا لله عليه وسلم بذلك، فقال: إن كان ينفعهم ذلك فليصنعوه، فإني إنما ظننت ظناً فلا تؤاخذوني بالظن، ولكن إذا حدثتكم عن الله شيئاً فخذوا به فإني لن أكذب على الله عز وجل)).

ثم أخرجه عن رافع بن خديج وفيه ((فقال لعلكم لولم تفعلوا كان خيراً. فتركوه فنقضت .. فقال: إنما أنا بشر، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما أنا بشر. قال عكرمة: أو نحو هذا))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير